تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ناصر الأثر]ــــــــ[28 - 04 - 04, 02:08 م]ـ

وهنا ندعو هذا المنتى لإقامة قسم خاص بالطبعات المزورة والتحقيقات المسروقة لتحذير الناس منها.

ـ[محمد بن علي المصري]ــــــــ[28 - 04 - 04, 02:24 م]ـ

الإخوة الكرام رجاء مطالعة هذا الرابط فهذا نموذج يحتاج إلى وقفة

(الموطأ بروياتاته الثمانيةللهلالي ... اقتباس أم سرقة)

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?threadid=19141

ـ[أبو أحمد اليماني]ــــــــ[29 - 04 - 04, 06:45 م]ـ

جزاكم الله خير.

===========

نتمنى كل من يعرف كتاب فيه تحقيقات مسروقة أو كتب مسروقة

أن يبينه للجميع من أجل الفائدة، فمن يذهب الآن للمكتبات وينقب

عن الكتب الجديدة يجد فيها الشيء الكثير من كلامنا هذا.

ولا أدري أهو الطمع أم حب الشهرة؟؟!!

ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[01 - 05 - 04, 11:16 م]ـ

أخي الكريم (ناصر الأثر) هذا المنتدى الخاص بالكتب والتعريف بها، هو مكان بيان النسخ المصورة، والتحقيقات المسروقة، والتخبيط في التحقيق ... إلخ.

فضع ما عندك؛ فنحن بانتظارك - وفقك الله -.

ـ[صلاح هلل]ــــــــ[11 - 07 - 04, 10:54 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لكن هنا ملاحظة لابد منها:

وهي أن السرقة تهمة تسقط من اتهم بها، سواء كانت السرقة في التحقيق أو التأليف أو غيرهما، ولا فرق في هذا بين صغير وكبير.

وهذه التهمة لابد لها من ضوابط وأركان تقوم عليها، ولا يجوز الاتهام بها لمجرد تشابه الأدلة أو الأسلوب في العرض للمسائل العلمية؛ لجواز توارد الأذهان في مثل هذا، ومَن جرب علم هذا بلا شك.

فلابد من الاتهام بالسرقة: من توفر أركان هذه التهمة حتى لا نرمي بها بريئًا لا ذنب له.

وهناك تهم بسرقات منتشرة في هذا العصر: لم تثبت بالطرق الشرعية، ولم تقم الأدلة عليها.

ولابد من الانتباه لهذا جدًا.

واتهام الناس بدون دليل واضح لا يصح أبدًا.

فلابد من محاربة السرقة بكل حال، لكن لابد من محاربة الاتهام بها بدون دليل في نفس الوقت.

وتبادل التهم مما ينافي الورع، اللهم إلا أن تثبت التهمة بدليل لا يقبل الشك أو الجدل؛ فلابد من التصدي للسارق حينئذ بكل شكل ولون.

لكن تجدر الإشارة إلى أن من الناس من قد يُسْتَرُ عليه لمصلحة شرعية، وأنت خبير أن من التهم الموجبة للحدود ما قد يستر، وكلام العلماء في هذا إذا لم تبلغ السلطان لا يخفى عليك، على التفصيل الموجود في كتب السادة الفقهاء رحمهم الله.

فهذه ملاحظة لابد منها، ولا يمكن تجاهلها في التصدي للسرقات سواء في هذا المجال أو غيره.

وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

ـ[صلاح هلل]ــــــــ[11 - 07 - 04, 11:07 م]ـ

يتبع ما قبله:

ويقوم الناس الآن في مثل هذه الشبكة أو غيرها مقام السلطان، فلا يعني عدم وجود سلطان يعاقب على السرقة في التحقيق والتأليف بالمستوى المطلوب لشرف هذا العلم: أن يكون هذا باعثًا على التشهير بالسارق لمجرد اكتشاف سرقته.

بل يمكننا اعتبار الناس الآن والرأي العام بمقام السلطان الذي يعاقب على سرقة التأليفات والأبحاث، ولذا ننظر في المسألة من وجه آخر:

وهو هل يجوز التشهير ببعض من زلت قدمه في هذا السبيل بمجرد اكتشاف زلته؟

والجواب: أنه لابد من النظر في هذا إلى شهرة السارق بالسرقة بين الناس، فإن لم يكن مشهورًا بها، وكان من أهل الدين والعلم، ولكن وقعت منه هذه الزلة من حظ الشيطان، وطُمِعَ في توبته وصلاحه بعد هذا: فمن المناسب والحالة هذه أن يُنَبَّه الشخص المتهم بهذا على زلته سرًّا، ولا يُذاع أمره، حتى لا تأخذه العزة ويستنكف عن الرجوع انتصارًا لنفسه، وما أكثر من تمادى في الخطأ بسبب سوء سلوك الناصح.

فلابد من ملاحظة هذا الأمر والمقارنة بين المصالح والمفاسد المترتبة على هذا الفعل أو ذاك قبل التشهير بالسارق، أو الانخراط فيما لا يمكن إصلاحه بعد هذا.

وأنت أقدر على ما في نفسك، فإن خرج فربما لم تستطع رده.

والأمر دين على كل حال.

وأرجو أن لا يفهم من كلامي هذا التهاون مع من ثبتت عليه التهمة واشتهر بها، ورفض التوبة منها.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[17 - 04 - 05, 07:10 م]ـ

بارك الله فيك يا شيخ صلاح، ونفعنا بعلومك.

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[17 - 04 - 05, 11:50 م]ـ

عندي أنه من شبه المستحيل حصر المسروق! لكثرته، لكن هناك عدة أسماء ليس لهم من الإنتاج إلا هذا!

ـ[أبو أنس الأزدي]ــــــــ[18 - 04 - 05, 01:30 ص]ـ

لو يثبت الإخوة الموضوع , وكل يدلي بدلوه مع دليله في أوجز عبارة.

والمشرف يبقي مايراه صالحا , ويحذف مايرى فيه تجنيا.

فنحصل في نهاية الأمر على (موسوعة الأعمال المسروقة)!

مارأيكم؟

ـ[لطفي بن محمد الزغير]ــــــــ[19 - 04 - 05, 12:39 م]ـ

يحضرني الآن عدد من الأسماء التي تخصصت بهذا النوع من العبث، ولعل الدافع لمثل هؤلاء هو المادة، فخذ مثلاً: خليل الميس، حيث إن كتاب العلل المتناهية منقول بتعليقاته عن الطبعة الهندية، وآل عطا؛ محمد عبد القادر، مصطفى عبد القادر، وعبد القادر عطا، ما أن يسمعوا بكتاب حقق وخرج إلا أخذوه ونقلوه باسمهم بتصرف في بعض التعليقات، في حين يكون الباحث قد بذل جهداً ودفع أموالاً في سبيل الحصول على المخطوط فيأتي هؤلاء ويأخذون جهده بكل يسرٍ، وقد حدث هذا معي في كتاب التواضع والخمول لابن أبي الدنيا، ولأخي الدكتور محمد عبد الرحمن الطوالبة في تحقيقه لكتاب الإخوان لابن أبي الدنيا أيضاً

هذا بعض ما أستحضره، وآمل من جميع اتلأخوة إضافة ما يرونه مناسباً، وأثني على الاقتراح الجيد بالمقاطعة

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير