ـ[راشدالآثري]ــــــــ[31 - 01 - 06, 09:45 ص]ـ
الإخوة أفادوا و أجادوا ...
لكن لا يوجد مثل ملازمة الشيخ و إذا احتجت لسماع مسجل أو قراءة فغليك بالأحياءلأنه يمكن أن تتصل بهم على أقل الأحوال وتستفسر عما أشكل عليك .. و الله أعلم ...
ـ[زكرياء توناني]ــــــــ[03 - 02 - 06, 11:24 م]ـ
أخي راشد، الذي يغلب على الظن أن كلام الأخ أمجد هو في حالة عدم وجود الشيخ الذي يدرس في ذلك الفن، أما مع وجود الشيخ، فالشيخ هو الذي يوجه.
ـ[أمجد التركماني]ــــــــ[04 - 02 - 06, 09:26 م]ـ
أخي راشد، الذي يغلب على الظن أن كلام الأخ أمجد هو في حالة عدم وجود الشيخ الذي يدرس في ذلك الفن، أما مع وجود الشيخ، فالشيخ هو الذي يوجه.
نعم هذا ما أقصده بالضبط و بارك الله فيكم جميعاً
ـ[أم حبيبة م. فهمي]ــــــــ[05 - 02 - 06, 04:09 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ..
للفائدة ..
فأنا أقوم بالبحث عن جميع الشروح على الكتاب الواحد و أضعها أمامي ثم آتي بالدفتر الذي أدون فيه الفوائد و أكتب النقاط المستفادة كلها تحت كل عنوان ..
يعني ..
مثلا في كتاب ثلاثة الأصول ..
أبدأ بـ "بسم الله الرحمن الرحيم" و أنظر في جميع الشروح ماذا يقول كل مؤلف و لا أخرج من هذه النقطة إلى غيرها إلا عندما أنتهي منها تماما و هذا يوفر لي الوقت و يزيد من الفوائد (و ذلك عن تجربة حقا) ..
مع مراعاة القراءة في تراجم هؤلاء العلماء ..
بارك الله فيكم
و جزاكم الله خير الجزاء ..
المهاجرة
أم جويرية م. فهمي
مصر
ـ[صالح بن علي]ــــــــ[10 - 02 - 06, 11:09 م]ـ
والله أعلم أن هناك كثير من العلماء تفننوا في العلوم الشرعية
فالزم شيخ تثق به مثلاً الشيخ عبد العزيز الراجحي حفظه الله
الزم شروحه وإن كان هناك من شرح المتن غيره فكن كأنك لم تعلم بالشرح الآخر وليس هناك إلا هذا الشارح إلا إذا استفاض الخبر في أن هذا المتن لم يشرحه أحد مثل هذا الشيخ فعندها خذ الخبر المستفاض
والله أعلم
ـ[أبو معاذ الأسمري]ــــــــ[10 - 02 - 06, 11:58 م]ـ
اجعل لك في كل فن شيخاً تستمر معة في التدرج العلمي
لاتكثر من الشروح لعدم التشتت الذهني
(عليك بالعتيق دوماً) اقصد المتخصص وذلك بسؤال
طلبة العلم
لاتنسى كُناشة الفوائد
ـ[صالح بن علي]ــــــــ[11 - 02 - 06, 09:46 م]ـ
طيب عندي سؤال
أنا قربت أنهي القول المفيد شرح كتاب التوحيد لابن عثيمين رحمه الله
هل أنتقل لمتن آخر أم أقرأ فتح المجيد
وجزاكم الله خير
ـ[أبو محمد المنصور]ــــــــ[11 - 02 - 06, 11:26 م]ـ
تلقينا عن مشايخنا طرائق شتى في اختيار ما نقرأ، منها: أن تتخير شرحا وسطا - إذا كنت حصلت مبادئ العلم الذي أنت بصدده - لأن الشرح الموجز لن يزيدك فوق المبادئ شيئا، والشرح المطول لا يعينك على إتقان الإلمام بالمادة. فالوسط يساعد على ضبط العلم وتنبيه الملكة فإذا تمكنت من الضبط فارتق باختيار كتاب موسع حسب طاقتك من التحصيل. ومنها: أن تبدأ بأول شرح وضع على الكتاب المنشود فإذا أتقنته فالذي يليه وهكذا، ومن فوائد هذه الطريقة إدراك ما قاله الشراح وما تناقلوه بعضهم من بعض وما انفرد به أحدهم، وما رآه بعض العلماء مناسبا لثقافة عصره. ومنها: اختيار الشرح المشهور المتداول بأيدي طلبة العلم فغالبا ما يكون تداوله بسبب جودته أو سهولته. ومنها: اختيار الشرح الذي يناسب درجة طالب العلم فالأيسر يكون عند الابتداء والعويص يكون لمن انتهى في العلم إلى درجة التخصص. هذه تذكرة لي ولإخواني أما النصيحة فلا أجدني أقوى على بذلها لأنني أحوج الناس إليها، وبالله التوفيق.