تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو سارة61]ــــــــ[11 - 05 - 04, 01:04 م]ـ

أخي الفاضل صلاح هلل

السلام عليك

لعلك رجعت إلى طبعة حديثة لكتاب الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان

ولكن الرجا منك لكي تقف على الحقيقة الرجوع إلى الطبعة الأولى 1408 هجرية لترى العجب.

فقد كتب الشيخ شعيب، وأنا هنا وللحق أقول: لقد خدم الحديث كثيرا، كتب: وتحرف المقبري في الموضع الأول إلى المهدي، وفي الثاني إلى المهري.

فهنا قلب الأمر وجعل الصواب تحريفا، والتحريف صوابا.

ثم لم يذكر في الطبعة التي لديك من الذي بين له هذا الخطأ، كما بين له الكثير، ولم يذكر له اسمًا.

وأجره عند ربه

مع احترامي الشديد لك، وبارك الله فيك

أبو سارة

ـ[صلاح هلل]ــــــــ[11 - 05 - 04, 02:23 م]ـ

[ QUOTE] الرسالة الأصلية كتبت بواسطة أبو سارة61

[ B] أخي الفاضل صلاح هلل

السلام عليك

لعلك رجعت إلى طبعة حديثة لكتاب الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان

ولكن الرجا منك لكي تقف على الحقيقة الرجوع إلى الطبعة الأولى 1408 هجرية لترى العجب.

.............

الأخ أبو سارة بارك الله فيه وفي سائر أعضاء الملتقى:

ما ذكرته من رجوعي إلى طبعة حديثة صحيح، فأنا رجعت إلى الطبعة الثانية المطبوعة عام1414، 1993م، حسبما هو مدون على الغلاف الداخلي لها.

وقد نقلت منها المثال المذكور لك سلفا في حديث ابن عباس في قرآءة الفاتحة على الجنازة.

وأشكر لك عنايتك بالأمر، وليتك تحصل على نسخة الكتاب الخطية، وتراجع لإخوانك المواضع التي ذكروها هنا، وتذكر لهم ما في النسخة الخطية لنقوم بالتصويب.

والله المستعان.

وأشكر للجميع، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[12 - 05 - 04, 10:58 ص]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جزى الله المشايخ على ما تفضلوا به،والأمر كما ذكر الشيخ عبدالرحمن السديس حفظه الله أن طبعة الرسالة فيها جهد كبير وعظيم وهي أفضل الموجود، والقصد هو التنبيه على بعض الملحوظات حول هذه الطبعة ليستفيد الإخوة من ذلك

وجزى الله الشيخ صلاح هلل وغيره من المشايخ على ما تفضلوا به.

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[05 - 06 - 04, 12:30 م]ـ

ومن الأخطاء كذلك زيادة (العصر) في السطر الرابع (2/ 324)

والصواب بدونها كما في الميمنية (1/ 130) وغيرها.

ـ[عبدالله بن عقيل]ــــــــ[05 - 06 - 04, 09:04 م]ـ

أخي .. النذير العريان ..

هل تقصد مشروع المكنز الإسلامي ...

إن كان كذلك ..

فالرجاء افادتنا بالمزيد عن هذا المشروع .. و جزاك الله خيراً ..

ـ[الرايه]ــــــــ[01 - 02 - 05, 01:20 م]ـ

يرفع بمناسبة معرض القاهرة للكتاب ولمن كان لديه إضافة. شكر الله للجميع

ـ[البقاعي]ــــــــ[04 - 02 - 05, 04:51 م]ـ

الأخ عبدالرحمن الفقية .... بارك الله فيه

لم أجد كلمة العصر كم نوهت فليتك تكتب رقم الجزء ورقم الصفحة ورقم الحديث ولو اكتفيت برقم الحديث يكفي لأن طبعة الرسالة معروفة الترقيم ....

ـ[البقاعي]ــــــــ[04 - 02 - 05, 05:12 م]ـ

الأخوة الكرام .........

من أهم ما لاحظته في طبعة الرسالة ....

هو القصور في عزو الحديث على بعض المصادر واغفال بعض من خرج الحديث وهذا ملاحظوبكثرة في طبعة الرسالة ومن الأمثلة وهي كثيرة ....

1/ حديث رقم (84) قال في تخريجة أخرجه الطيالسي و البخاري و الترمذي والنسائي ومن طريق أخر أخرجه الدرمي وابن ماجة والطحاوي من الطريقين .... وذكر كل أرقام الأحاديث

وأغفل أبو داود فقد خرج الحديث برقم (1938) فليراجع

2/حديث رقم (99) قال أخرجه البخاري وأبو داود والنسائي وابن حبان والبيهقي والبغوي بارقامها .....

وأغفل أن مسلم خرج الحديث برقم (4/ 67) وكذلك الترمذي برقم (860)

وغير ذلك كثير ولكن هذه أمثلة على ما لاحظة ولعلي أكتب كل مادونت بهذا الصدد إذا تفرغت لها ولكم من خالص الشكر والتقدير ....

ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[04 - 02 - 05, 05:33 م]ـ

قال الشيخ عبد الله الجديع في تحرير علوم الحديث (1/ 159) في معرض ترجيحه سماع الحسن من سمرة:

والثاني: روي حميد الطويل قال: عن الحسن قال: جاءه رجل فقال: إن عبداً له أبق، وإنه نذر إن قدر عليه أن يقطع يده، فقال الحسن: حدثنا سمرة قال: قلما خطب النبي صلى الله عليه وسلم خطبة إلا أمر فيها بالصدقة، ونهى فيها عن المثلة (2)

قال في الحاشية:

(2) إسناده صحيح. أخرجه أحمد (33/ 316 رقم: 20136)، وعلق محققه بالتشكيك إن كان حُميد حفظ تصريح الحسن بالسماع، وذلك من أجل أن يزيد ين إبراهيم التُّستَري رواه عن الحسن قال: (عن سمرة)، وجعل المحقق ذلك مخالفةً لحميد، وهذا عجيب، فلم يزل هذا المحقق وغيره يجعلون ذكر السماع من راوٍ من قبيل زيادة الثقة، وهو الأمر عليه إطباق عامة أهل العلم بالحديث، والعنعنة لا تُنافي السماع.

ـ[زياد عوض]ــــــــ[10 - 07 - 05, 05:26 م]ـ

الإخوة الكرام: الشيخ شعيب ومن عاونه في تحقيق المسند على استعداد تام لتقبل أي نقد علمي

لاي خطأ وقع في المسند، وقد ذكر لي غير مرة ذلك وقال لي: إنّ ما يقلقه عدم وجود نقد علمي

لعمله في المسذد مع يقينه التام بوجود أخطاء في المسند، ويقوم الآن كما سمعت بعض

المحقيقن بمراجعة المسند لاستدراك الأخطاء الواقعة فيه

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير