يعتقد كثيرون ان زكريا اوزون سطا على افكار الدكتور احمد صبحي منصور عندما اصدر كتابا بعنوان جناية البخاري انقاذ الدين من امام المحدثين خاصة وان الدكتور منصور كان من اوائل من كتبوا عن البخاري
الكتاب صدر في لندن عن دار رياض الريس
تضمن الكتاب الكثير من القضايا التي سبق واثارها الدكتور منصور .... ومن اهم قضايا الكتاب حديث منسوب للرسول ينفي فيه ان تكون اقرأ اول اية نزلت من القران ... يتضمن الكتاب اتهامات كثيرة للبخاري منها انه اورد احاديث تشير الى ان هناك تعديلات في ايات القران لتصبح ملائمة لملاحظات الصحابة ومقترحاتهم ... كما تضمن الكتاب احاديث تشير الى ان الرسول بارك اغتيال معارضيه وانه جامل اقاربه على حساب اصحابه وتضمنت احاديث البخاري نصوصا تظهر الرسول وكأنه حرض على القتل وانه لم يكتف بتطبيق القصاص بل طبق حد الحرابة دون وجه حق
وجاء في الكتاب انه لو ان احدا من خصوم الرسول التاريخيين اراد تشويه صورة الرسول والاساءة اليه لما استطاع ان يفعل مثلما فعل البخاري.
تعليق بواسطة عثمان محمد علي - 2007 - 03 - 26
الحمد لله
استاذى ومعلمى الدكتور منصور:: بارك الله فيك وفى قلمك وفى تلامذتك ومحبيك. ارى ان شعاع نور الفجر قد لاح وظهر فى الآفق وعودة الحق والإعتراف بالفضل لآهله.ففى الفتره ألاخيره ظهر وإنتشر كثير من الحق القرآنى ودعوته.ومعه ظهرت العوده وإعطاء الحق والفضل لآهله ولشخصكم الكريم واعتقد ان هذا تعويض ادبى لكم عما لاقيتموه من إضطهاد ومتاعب كثيره فى سبيل نشر الحق القرآنى.وهذا الخبر خير دليل على ذلك ..
ملاحظه للأستاذ مراد الخولى ____
اخى الفاضل الآستاذ مراد الخولى _ ارجو التكرم بمراسلتى على بريدى الإلكترونى الآتى للأهميه (خاصة لى انا حاليا فانا اقيم معك فى كندا واود التواصل المستمر للتشاور فى امور كثيره)
تعليق بواسطة محمود عبدالله - 2007 - 03 - 26
ليس سطوا بل هو انتصار للحق
اظن ان التكرار لا يعتبر سرقة افكار بل هو دليل علي انتشار للمفاهيم الصحيحة و بديهي ان استاذنا الدكتور احمد منصور صاحب السبق في هذا الاتجاه التصحيحي
بارك الله لكم جميعا
تعليق بواسطة محمد متولي - 2007 - 03 - 27
ياريت العالم كله يسطو على أفكار منصور
ياريت كل العالم يسطو على أفكار الدكتور منصور، هذا يعتبر مكسب للدكتور منصور ..
أحمد صبحي منصور عالم ومفكر كبير .. وزكيرا أوزون أيضا باحث قدير .. المهم هو أنتصار الطريق القرآني ...
تعليق بواسطة آية محمد - 2007 - 03 - 28
أعجبنى الكتاب جدا
أعجبنى كتاب جناية البخاري وكذلك جناية الشافعي للأستاذ زكريا أوزون. وعلمت أنه يخطف خطفا من المكتبات فى مصر.
لقد قرأت للدكتور صبحي قبل أن أقرأ للأستاذ أوزون ولم أشعر بأي نوع من السطو الفكري على كتابات الدكتور فكل فكر محفوظ والحمد لله.
وبارك الله فى أي عالم وكاتب يظهر الحقيقة سواء كان د. شحرور أو د. صبحى أو زكريا أوزون أو السادة كتاب أهل القرآن والمواقع الفكرية الأخري. " ا هـ
انتهى نقل التعليقات على هذا الموضوع من الموقع
هل عرفت خطورة الكتاب وما يبثه من أفكار هدامة؟!!!!!!
ـ[أبوخالد النجدي]ــــــــ[25 - 11 - 07, 08:10 م]ـ
بسم الله والحمد لله
هل هذه الدار (رياض الريس) تخصصها بث الشهوات والشبهات بين المسلمين؟!
اللهم أنت حسبنا ونعم الوكيل.
ـ[معاذ جمال]ــــــــ[25 - 11 - 07, 08:21 م]ـ
رائحة الرفض واضحة من خلال العنوان و من خلال التقديم للكتاب
ثم يطرح الكاتب تسعة أسئلة: تتمثل في النساؤل: هل الحديث وحي منزل؟ أو مصدرا للتشريع، أو مقدس؟ وهل يفسر القرآن الكريم، وهل كل الصحابة عدول ثقاة؟ وهل يوافق الحديث المعطيات العلمية، والنظم والأعراف السائدة اليوم، وهل وحد الأمة؟ وما ذا نأخذ من الحديث النبوي،؟ وهل وفق البخاري في صحيحه؟
وهل كل الصحابة عدول ثقاة؟
نسأل الله العافية
ـ[عزالدين المعيار الإدريسي]ــــــــ[26 - 11 - 07, 03:07 ص]ـ
ظهرت في السنوات الأخيرة عدة مؤلفات في النيل من الإمام البخاري أذكر منها في هذه العجالة "في نقد البخاري " لخديجة البيطار و "نقد الإمام البخاري "لخليل محمد عقده بالإضافة إلى كتاب "جناية البخاري " لزكريا أوزون الذي سأعود إليه بعد الإشارة إلى أن العلمانيين في البلاد العربية والإسلاميةأصبحوا يركزون في نقدهم للدين ودعوتهم إلى فصله عن الدولة على مهاجمة السنة النبوية بالدرجة الأولى في مخطط يهدف إلى تقويض الدعامة القوية للدين بعد القرآن الكريم والبدء بها قبل كل شيء ومن ثم هاجموا الصحابي الجليل أبا هريرة بالتشكيك في شخصيته حتى قال أحدهم إنه ليس صحابيا بل إنما أسلم في خلافة عمر بن الخطاب رضي الله عنه اعتمادا على رواية واهية للواقدي أخذ منها ما شاء وترك ما شاء ولم يتورع عن أن يرمي أئمة علم الحديث رواية ودراية بالمغفلين وفي طليعتهم إمام دار الهجرة الذي لأبي هريرة في موطئه نحو 174حديثا ... وليس بينه من حيث الزمن سوى ثلاثة عقود ونيف
وهل كان الصحابة والتابعون الذين عاشوا بعد أبي هريرة يسكتون عما يدعيه مثل هذا الدعي- الذي ليس بينه وبين علوم الحديث نسب ولا صهر- في وقت كان فيه مثل ابن عباس يقول لمن يحدثه: سموا لنا رجالكم ويقول مثل ابن سيرين:"إن هذا العلم دين فانظروا عمن تاخذوا دينكم "
إن غايتهم - كما لا يخفى - هي ضرب أول المكثرين لرواية الحديث فإذا سقط انهار البناء كله ثم ياتي نقد الإمام البخاري وصحيحه: ولعل الهجوم عليه أبشع من الأول وأخطر منه لأنه اتجه إلى التشكيك في أصح ديوان
للحديث النبوي الشريف على الإطلاق ...
هنا أصل إلى كتاب زكريا أوزون " جناية البخاري - إنقاذ الدين من إمام المحدثين " وصاحبه علماني كما يبدو من خلال الإهداء:
"الى كل من يحترم العقل ويقدره
إلى كل من يحتكم الى العقل في الحكم على النقل ... الخ"
يتبع
¥