قلت: وهو تحريف، صوابه (غُلْبُك) كما ضبطه ابن حجر- رحمه الله تعالى- في "الدرر الكامنة"، (3/ 218) فقال: "بضم أوله وثالثه وسكون ثانيه بلام، ثم موحدة، ثم كاف".
- وفي ص (325) سطر (1) قوله: (إياس بن عبد الله).
قلت: كذا وقع في المخطوط وهو خطأ، وصوابه (إياس بن عبد) كما في تهذيب الكمال (3/ 406 - 407) والإصابة (1/ 90) و تهذيب التهذيب (1/ 389 - 390).
- وفي ص (8) سطر (5) قوله: (عيسى بن حارثة).
قلت: كذا وقع في المطبوع وصوابه (عيسى بن جارية) بالجيم، كما في تهذيب التهذيب (8/ 207) والإكمال لابن ماكولا (2/ 6).
- وفي ص (10) س (13) قوله: (البزار).
قلت: صوابه (البزاز) بزايين كما في سير أعلام النبلاء (12/ 296) وفيه: "كان بزازاً" وانظر تهذيب التهذيب (9/ 311).
8 - طبيعة تعامله مع الأصل الخطي:
أ- وجود سقط لم يتنبه له المحقق:
- ففي حديث رقم (109) ص (58)، سطر (8) قوله: "وعن هشيم عن عبد الملك ببعضه، وفيه زيادة".
قلت: صوابه "وعن هشيم عن عبد الملك [عنه به. وعن هشيم عن عبد الملك] ببعضه وفيه زيادة". فسقط ما بين المعقوفين من مطبوعته والمخطوط، والطريقان موجودان في المطبوع (5/ 209) فجعلهما المحقق طريقة واحدة.
- وفي حديث (736) ص (236)، س (4) قوله: "عن شعبة عنه به".
قلت: صوابه: "عن شعبة [كلهم] عنه به". فسقط ما بين المعقوفين من مطبوعته والمخطوط، ولم يتنبه له، لأن الطرق المتقدمة هي أربعة، وهم: هشام وسعيد وهمام وشعبة".
- وفي حديث (759) ص (245)، س (5) قوله: "وعن بهز عن قتادة".
قلت: صوابه: "وعن بهز [عن همام] عن قتادة" كما هو في المطبوع الذي ذكره المحقق 3/ 191و269، وجاء ذكره على الصواب عنده في الحديث رقم (788). وقوله: (عن همام) ساقط من المخطوط، وهو خطأ.
ب- وجود سقط في الأصل الخطي ولم يتنبه له فلم ينبه عليه في التعليق:
- ففي ص (2) س (5) قوله: "أخبرنا عبد الله بن محمد الخطيب حدثنا أبو القاسم البغوي".
قلت: فكيف يروي الخطيب المولود سنة (384 هـ) عن البغوي المتوفى سنة (317 هـ). انظر: سير أعلام النبلاء (18/ 330 و14/ 440). وصواب السند هو: "أخبرنا عبد الله ابن محمد الخطيب [أنا أبو حفص عمر بن إبراهيم الكتاني] حدثنا أبو القاسم البغوي".
وعلى هذا الوجه الصحيح أورده الحافظ ابن حجر في كتابه "المعجم المفهرس" الورقة 17 - 18، وفي "المعجم المؤسس " الورقة 41 في ترجمة شيخه إسماعيل بن إبراهيم الحاكم، وفي "إتحاف المهرة" (1/ 5).
- وفي ص (2)، س (16) قوله: "وإيتاء الزكاة وأن تعطوا ... ".
قلت: صوابه: "وإيتاء الزكاة [وصوم رمضان] وأن تعطوا…" فسقط منه ما بين المعقوفين. وعلى هذا الوجه الصحيح هو في المسند (1/ 228)، وسنن أبي داود في السنة: باب في رد الإرجاء.
- وفي ص (185) س (6) قوله: "أربعتهم عنه به".
قلت: صوابه: "أربعتهم [عن حماد بن زيد] عنه به" فسقط ما بين المعقوفين من الأصل، ولم يتنبه له، وثبوته في المطبوع في المصادر المذكورة للحديث.
- وفي ص (194) س (15) قوله: "بين الأنصار في دارنا".
قلت: صوابه: "بين [المهاجرين و] الأنصار في دارنا". فسقط ما بين المعقوفين، وهو ثابت في المطبوع (3/ 111).
- وفي ص (202) س (4) قوله: "عن شريك عنه بلفظ".
قلت: صوابه: "عن شريك [عن عبد اللّه بن عيسى] عنه بلفظ" فسقط ما بين المعقوفين كما هو ثابت في المطبوع (3/ 179).
- وفي أول حديث (280) قوله: "امرأة إلى".
قلت: صوابه: "] جاءت [، امرأة" فسقط ما بين المعقوفين في المخطوط، وهو ثابت في المطبوع (3/ 268).
- وفي ص (135) س (5) قوله: "حدثنا عفان عنه به".
قلت: صوابه: "حدثنا عفان [ثنا حماد] عنه به" فسقط ما بين المعقوفين من المخطوطة ولم يتبين له وهو ثابت في المطبوع (3/ 247).
- وفي ص (192) س (9) قوله: "ثنا حماد بن زيد بهذا".
قلت: صوابه: "ثنا حماد بن زيد [عنه] بهذا" وهي ضرورية لربط الإِسناد بصاحب الترجمة، وجاء النص كذلك في الأصل الخطي الثاني للكتاب.
- وفي ص (201) س (1) قوله: "ابن زيد عنه به".
قلت: صوابه: "ابن زيد [أنا أيوب]، عنه به" وهذه الزيادة من المطبوع (3/ 241 - 242) وتحفة الأشراف (1/ 258)، ولابد منها لاتصال السند.
- وفي ص (204) س (3) قوله: "وإبراهيم بن أبي العباس كلاهما".
¥