قلت: هذا الحديث طرف من الحديث (428) وفيه رواية حسن التي استدركها المحقق، وعلّق عليها في ص (155): "لم أجده "، فتأمل!.
8 - ص (273)، حديث مستدرك برقم (9) في ترجمة قتادة، عن أنس.
قلت: هو طرف من حديث تقدم في نسخة المحقق برقم (770).
9 - ص (287) حديث مستدرك برقم (1) في ترجمة محمد بن مسلم الزهري، عن أنس. قلت: هو طرف من حديث تقدم في نسخة المحقق برقم (883).
الثامنة: استدراكه أحاديث وهي موجودة في النسخة الهندية:
1 - ص (94)، التعليقة رقم "3"، في ترجمة أشعث بن عبد اللّه الحُدّاني، عن أنس.
قلتُ: والحديث مذكور برقم (186) بتحقيقنا.
2 - ص (142)، حديث مستدرك برقم (7) في ترجمة ثابت البناني، عن أنس.
قلتُ: هذا الحديث ذكر في كتابنا المحقق برقم (288).
3 - ص (173)، حديث مستدرك برقم (22) في ترجمة حميد الطويل، عن أنس.
قلتُ: هذا الحديث في نسختنا برقم (441).
4 - ص (194)، حديث مستدرك في ترجمة طلحة بن نافع، عن أنس، تعليقة رقم "4".
قلتُ: هذا الحديث في نسختنا برقم (638)، وسقط العزو إلى المسند من نسخة المحقق، وهو (3/ 113).
5 - ص (213)، حديث مستدرك برقم (2) في ترجمة عبد العزيز بن صهيب، عن أنس.
قلتُ: هو في نسختنا برقم (696).
6 - ص (213)، حديث مستدرك برقم (3) في ترجمة عبد العزيز بن صهيب، عن أنس.
قلتُ: هو في نسختنا برقم (708).
7 - ص (273)، حديث مستدرك برقم (1) في ترجمة قتادة، عن أنس.
قلتُ: هو في نسختنا برقم (902).
8 - ص (273)، حديث مستدرك برقم (6) في ترجمة قتادة، عن أنس.
قلتُ: هو حديثان ذكرهما الحافظ برقم (796) و (797) في نسختنا.
9 - ص (287)، حديث مستدرك برقم (2) في ترجمة محمد بن مسلم الزهري، عن أنس.
قلتُ: هو حديث مذكور في نسختنا برقم (972).
10 - ص (294)، حديث مستدرك في التعليقة (4) في ترجمة موسى بن أنس، عن أنس.
قلتُ: هو في نسختنا برقم (1011).
11 - ص (353)، حديث مستدرك برقم (1) في ترجمة عَمْرو السبيعي، عن البراء ابن عازب.
قلتُ: هو مذكور في نسختنا برقم (1173).
12 - ص (354)، حديث مستدرك في التعليقة (5) في ترجمة المسيب بن رافع، عن البراء.
قلتُ: هو في نسختنا برقم (1172).
- ص (396)، التعليقة رقم (4) في آخر مسند بلال بن رباح رضي اللّه عنه.
قلتُ: هو مذكور في نسختنا برقم (1306).
13 - إهماله وضع فهرس عملي للجزء المحقق:
من المعروف أن المدخل إلى كتب الأطراف والاهتداء في الوصول إلى المراد هو الفهرس العام الذي يوضع في مقدمة الكتاب أو في خاتمته كما عمله محقق تحفة الأشراف، وقد خلا منه الجزء الذي قام بتحقيقه فضيلة الأستاذ سمير، فأصبح الوصول إلى المطلوب منه عسراً، لا يمكن إلا بتتبع صفحات الكتاب، وهذا الأمر فيه من الصعوبة مالا يخفى.
هذا آخر ما أردنا إيراده بإيجاز، واللّه الهادي إلى سبيل الرشاد، وآخر دعوانا أن الحمد للّه رب العالمين ... وصلى اللّه على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.