أرشيف ملتقى أهل الحديث - 5

• إذا ولي أخوك ولاية فارض بعُشر ودّه وإقباله الذي كان قبل.

??

• إذا عمل العالم بعلمه استوت له قلوب المؤمنين فلا يكرهه إلا من بقلبه مرض.

??

• أخسر الخاسرين من أبدى للناس صالح عمله، وبارز بالقبيح من هو أقرب إليه من حبل الوريد.

??

• أخس الناس منزلة من بخل بالدنيا على من لا يستحقها فكيف بمن يستحقها.

??

• أربع لا ينفع معهن علم ولا عمل:

حب الدنيا، ونسيان الآخرة.

وخوف الفقر، وخوف الناس.

??

• إنك لن تقدر أن ترضي الناس كلهم؛ فأصلح ما بينك وبين الله ودعهم.

??

• أشد الأعمال ثلاثة:

الجود من قلة.

والورع في خلوة.

وكلمة حق عند من يُرجى ويُخاف.

??

• إن استطعت أن تجعل بينك وبين الناس سورا من حديد فافعل.

- قال الغزالي: كل من خالط الناس كثرت معاصيه، وإن كان تقيا، إلا إن ترك المداهنة، ولم تأخذه في الله لومة لائم.

??

• إياك والملوك؛ إن وافقتهم ملكوك، وإن خالفتهم أهلكوك.

??

• أظلم الظالمين لنفسه:

من تواضع لمن لا يكرمه.

ورغب في مودة من لا ينفعه.

ومدح من لا يعرفه.

??

• أصل كل عداوة الصنيعة للأنذال.

??

• أرفع الناس قدرا من لا يَرى قدره، وأكثر الناس فضلا من لا يَرى فضله.

??

• أرضى الناس بالخسار من باع الدين بالدينار.

??

• أربعة إذا أفسدهم البطر لم تزدهم التكرمة إلا فسادا: الزوجة، والولد، والخادم، والرعية.

??

• أربعة من استقبلها بالعنف في أربعة أحوال هلك:

الملِك في حال غضبه.

والسيل في حال هجومه.

والفيل في حال غُلْمته.

والرعية في حال هياجها.

??

• إذا عجزت عن التحصن من كلام عدوك فأنت عن التحصن من كيده أعجز.

??

• أولياء الله عرائس في الدنيا والآخرة، لا يراهم إلا من كان منهم.

??

• إذا كثر الطاغون أرسل الله الطاعون.

??

• إياك والاغترار بالستر، والاتكال على حسن الذكر.

??

• انظر إلى خبزك من أين هو، ولا تعرض لحمك للنار.

??

• إذا دخل الغضب على العقل ارتحل الورع ..

فكيف بمن لا عقل له ولا ورع يدخل عليه الغضب.

??

• أحق الناس بالرحمة ثلاثة:

عاقل بلي بجاهل.

وبار تسلط عليه فاجر.

وكريم صار له حاجة إلى لئيم.

??

• إذا تعلم العبد العلم ليعمل به كثر علمه، وإذا تعلمه لغير العمل زاد فجورا وتكبرا واحتقارا للعامة.

??

• إن أقامك الله تعالى ثبتّ، وإن قمت بنفسك سقطت.

??

• أفضل الطاعات عمارة الوقت بالمراقبات.

??

• انكسار العاصي خير من صولة المطيع.

??

• إن لله تعالى على أقوام نعما يقرّها ما كانوا في حوائج الناس ما لم يملّوهم؛ فإذا ملوهم نقلها إلى غيرهم.

وما عظمت نعمة الله على عبد إلا عظمت مؤنة الناس إليه، ومن لم يتحمل تلك المؤنة عرّض تلك النعمة للزوال.

??

• الأمين آمن، والخائن خائف.

??

• أأنت من النسوة؟ ممن اتخاذ النسوة أسوة؟

• إذا قلّت الأنصار كلّت الأبصار.

???