ـ[ابن وهب]ــــــــ[25 - 06 - 04, 07:41 م]ـ
مثال
(في شرح معاني الآثار للطحاوي
(
حدثنا يونس قال ثنا بن وهب قال أخبرني يونس عن بن شهاب عن أبي سلمة بن عبد الرحمن عن أبي هريرة أن أعرابيا أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال إن امرأتي ولدت غلاما أسود وإني أنكرته فقال له هل لك من إبل قال نعم قال ما ألوانها قال حمر قال هل فيها من أورق قال إن فيها لورقا قال فأنى ترى ذلك جاءها قال يا رسول الله عرق نزعها قال فلعل هذا عرق نزعه
حدثنا يونس قال أخبرنا بن وهب قال أخبرني مالك وابن أبي ذئب وسفيان عن بن شهاب عن سعيد بن المسيب عن أبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم مثله
انتهى
ما الفرق بين اللحديث الأول والثاني
الفرق
ان الحديث الأول من نسخة يونس
رواية ابن وهب رواية يونس بن عبد الأعلى
الحديث الثاني من كتاب الموطأ الكبير لابن وهب
ـ[ابن وهب]ــــــــ[25 - 06 - 04, 07:44 م]ـ
وهذا يعيطنا فائدة
فائدة
(عاب بعض العلماء على مسلم اخراج حديث حرملة)
والصواب
أن مسلم اعتمده في نسخة معينة فقط
كما بينته في
النكت على كتاب
ـ[ابن وهب]ــــــــ[25 - 06 - 04, 07:47 م]ـ
ثم أن نفس الحديث قد يذكره ابن وهب في أكثر من موضع فقد يذكره في كتاب الجامع والموطأ الكبير والموطأ الصغير
والحديث من مروياته
سواء لموطأ مالك
او لنسخة عمرو
أو لنسخة يونس
فكيف لنا أن نعرف المصدر
ان هذا يحتاج الى بحث وجهد
ومتابعة وتتبع للاسانيد ومعرفة طريقة المصنف
ـ[د. م. موراني]ــــــــ[25 - 06 - 04, 08:05 م]ـ
بارك الله فيك ,
انني أخشى انّ الملحوظة بالرقم 15 لا يؤيّدها ما جاء من الأسانيد في بداية كتاب المحاربة من الموطأ لابن وهب.
النسختان المتبقيتان من الموطأ لابن وهب لا تذكران (كبيرا) ولا (صغيرا)
للموطأ.
هذا من ناحية , ومن ناحية اخرى:
كل ما جاء في كتاب اختلاف الفقهاء للطبري برواية يونس عن ابن وهب عن مالك فهو من الموطأ لابن وهب كما يتبين ذلك من مقارنة النصين في المخطوط القيروان وعند الطبري.
تقديرا
موراني
ـ[ابن وهب]ــــــــ[26 - 06 - 04, 01:49 ص]ـ
(كل ما جاء في كتاب اختلاف الفقهاء للطبري برواية يونس عن ابن وهب عن مالك فهو من الموطأ لابن وهب كما يتبين ذلك من مقارنة النصين في المخطوط القيروان وعند الطبري.
)
هذا لايعارض ماذكرته
لما سيأتي بيانه
ويونس رواية كتب ابن وهب روى عنه الكتب
سواء اكان كتاب الموطأ رواية ابن وهب
او كتاب الموطأ لابن وهب
أضرب مثال على اعتمادهم على روايات الموطأ
قال الدارقطني
(حدثنا الحسين بن إسماعيل ثنا أحمد بن إسماعيل المدني ثنا مالك ح وحدثنا أبو بكر النيسابوري ثنا يونس بن عبد الأعلى نا ابن وهب أن مالكا أخبره ح وحدثنا أبو روق أحمد بن محمد بن بكر نا محمد بن محمد بن خلاد ثنا معن ابن عيسى ثنا مالك ح وحدثنا عبيد الله بن عبد الصمد بن المهتدي ومحمد بن بدر قالا: نا بكر بن سهل نا عبد الله بن يوسف أنا مالك عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة أنها قال: قالت فاطمة بنت أبي حبيش لرسول الله صلى الله عليه وسلم يا رسول الله إني لا أطهر أفأدع الصلاة قالت، فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم إنما ذلك عرق وليس بالحيضة فإذا أقبلت الحيضة فاتركي الصلاة فإذا ذهب قدرها فاغسلي عنك الدم وصلي)
انتهى
كل هذه الراويات هي من موطأ مالك
موطأ مالك رواية ابن وهب
موطأ مالك رواية عبدالله بن يوسف
موطأ مالك رواية معن
الخ
لايقال ان هذا أخذه الدارقطني من كتاب المحاملي
وكتاب النيسابوري
او من كتاب ابن وهب وكتاب معن
مثلا
بل هو من موطأ مالك برواية هولاء
فهذه الاسانيد معروفة لموطأ مالك برواية هولاء
فهذا ما يجب التنبه له
قد يروي الدارقطني حديثا اخر عن النيسابوري عن بحر بن نصر عن ابن وهب عن مالك
مثلا
فهذا ليس من موطأ مالك رواية ابن وهب
وللموضوع تتمة
ـ[خادم أهل الحديث]ــــــــ[26 - 06 - 04, 05:33 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال ابن نقطة في"التقييدج1ص62_ترجمة محمد بن عبدالله بن عبدالحكم_" ..... حدث ببعض مسند عبدالله بن وهب عنه وحدث ببعضه بحر بن نصر حدث به عنهما أبو العباس محمد بن يعقوب الأصم ... أهـ
وجزيتم خيرا
ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[26 - 06 - 04, 10:05 ص]ـ
وفق الله الجميع
¥