تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[د. م. موراني]ــــــــ[04 - 07 - 04, 07:52 م]ـ

فالنسخة المخطوطة من كتاب الأصم فيما يظهر

................................. ربما اتفقنا! والحمد لله.

ولكن كلامي حول ماجاء في كلام الأئمة

من رواية حرملة لمسند ابن وهب ونحو ذلك

حرملة راوي الجامع فالدليل هو المخطوط على البردية كما ذكرت

الذي حققه المستشرق الفرنسي David-Weill

ومن بعده مصطفى حسن حسين أبو الخير (بتجاهله للأول).

أما كلام الأئمة فهو ليس أساسا لتعريف على الأصول وتركيبها لدى المؤلف .... وهذا من أعنى به أنا ..................

تقديرا

موراني

ـ[ابن وهب]ــــــــ[04 - 07 - 04, 09:54 م]ـ

الباحث الكبير موراني

ما المانع أن يروي حرملة الموطأ والجامع

روايته للجامع لاينفي روايته للموطأ

ارجع الى ما تطرقت اليه

هذا مثال

في الهدي لابن القيم

(في زاد المعاد

وقد روى ابن وهب فى ((جامعه))، حدثنا ابن أبى ذئب، أن نافعاً أخبرهم عن ابن عمر، أنه طلق امرأته وهى حائض، فسأل عُمَرُ رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك، فقال: ((مُرْهُ فَلْيُرَاجِعْهَا ثُمَّ لِيُمْسِكْها حَتَّى تَطْهُرَ ثُمَّ تَحيضَ ثُمَّ تَطْهُرَ، ثُمَّ إنْ شاءَ أمْسَكَ بَعْدَ ذَلِكَ وإنْ شَاءَ طَلَّقَ قَبْلَ أَنْ يَمَسَّ، فَتِلْكَ العِدَّةَ التى أمَرَ اللَّهُ أنْ تُطَلَّقَ لَهَا النِّسَاءُ)) وهى واحدة هذا لفظ حديثه

)

انتهى

وفي الفتح لابن حجر

((قد أخرج بن وهب في مسنده عن بن أبي ذئب أن نافعا أخبره أن بن عمر طلق امرأة وهي حائض فسأل عمر رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك فقال مرة فليراجعها ثم يمسكها حتى تطهر قال بن أبي ذئب في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم وهي واحدة قال بن أبي ذئب وحدثني حنظلة بن أبي بذلك سفيان أنه سمع سالما يحدث عن أبيه عن النبي صلى الله عليه وسلم بذلك))

انتهى

في عمدة القاري للعيني

(وقال عبد الحق روى ابن وهب عن ابن أبي ذئب أن نافعا أخبره عن ابن عمر أنه طلق امرأته وهي حائض فسأل عمر عن ذلك فقال مره فليراجعها ثم يمسكها الحديث وفي آخره وهي واحدة وكذلك ذكره الدارقطني عن ابن عمر عن النبي قال هي واحدة وبهذا رد عبد الحق على ابن حزم في قوله إنه لا يحتسب من الطلاق الخ

انتهى

السؤال

هل ابن القيم ينقل من كتاب ابن وهب مباشرة يحتمل لكن أغلب الظن انه ينقل ذلك من كتاب آخر ابن القيم يعتمد على كتاب ابن بزيزة في شرح احكام عبد الحق وبالذات في هذا الباب فهل نقل ذلك عنه

الله أعلم ابن حجر نقل عن مسند ابن وهب فهل نقل ذلك عن المسند مباشرة يحتمل قد يكون اخذ ذلك من غير المصدر المباشر

ستجد اغلب الشراح يذكرون هذه الراوية ولعل بعضهم لم يطلع على كتاب ابن وهب او لم يقف على هذا الموضع من كتاب ابن وهب

عبدالحق مادته كتاب ابن عبدالبر فهل مصدره كتاب ابن عبدالبر الله اعلم

هذا يحتاج الى البحث في كتاب ابن عبدالبر ويحتمل انه نقل ذلك من كتاب ابن وهب مباشرة احسب انك ستجد هذا النص في كتاب ابن بطال وفي غيره من شروح المالكية المغاربة

عبدالحق او ابن بطال لعله لم يطلع على كتاب المسند لابن وهب جمع الأصم فهم ينقلون ذلك من كتاب ابن وهب مباشرة

فان قيل ذكر هنا الجامع فهل يلزم منه ان يكون هذا الحديث في الجامع وليس في الموطأ قد لايلزم ذلك فقد يحصل هناك خطأ في هذا الباب

ثم ان الذي يظهر ان مرجع ابن وهب هو كتاب الموطأ لابن أبي ذئب وهذا الكتاب قد اطلع عليه ابن عبدالبر

ونقل عنه في مواضع غير انا لانستطيع ان نجزم بشيء

تنبيه: كتاب ابن بطال ليس عندي الان لكي أكشف منه

قال ابن عبد الهادي

(يرو أحد من أئمة الكتب الستة حديث الزبيدي عن الزهري في هذا الباب، ولم أره في السنن الدارقطني ولا السنن الكبير للبيهقي، وليس عندي من معجم الطبراني شيء في هذا الموضوع فأكشفه منه، والله أعلم)

والله أعلم

ـ[ابن وهب]ــــــــ[04 - 07 - 04, 09:57 م]ـ

مما يدعم القول القائل بأن ابن وهب لم يصنف المسند

(قال ابن عدي: ((يقال: إن أول من صنف المسند بالكوفة يحيى الحِمَّاني، وأول من صنف المسند بالبصر مسدد، وأول من صنف المسند بمصر أسد السنة، وأسد قبلهما وأقدم موتاً))) شرح العلل لابن رجب

فلو كان ابن وهب قد صنف المسند لكان أولى بهذا الوصف

ـ[ابن وهب]ــــــــ[04 - 07 - 04, 10:01 م]ـ

وهذه بعض النقولات من كتاب عمدة القاري

(الأول أن هذا تعليق من البخاري ولكنه موصول عن عبد الله بن وهب في مسند حدثنا يونس عن ابن شهار أنه قال كل ما فضل مما يصيبه من الأذى حتى لا يغير ذلك طعمه ولا لونه ولا ريحه فلا بأس أن يتوضأ به

وأخرجه عبد الله بن وهب في مسنده أخبرنا ابن لهيعة والليث عن أبي الزبير فذكره وفيه طوَّل على أصحابه فأخبر النبي فقال أفتَّان أنت خفف على الناس واقرأ سبح اسم ربك الأعلى والشمس وضحاها ونحو ذلك ولا تشق على الناس

وذكرنا شيئا من هذا فيما رواه عبد الله بن وهب في (مسنده) وابن حبان في (صحيحه

وأخرج عبد الله بن وهب في (مسنده) وقال بلغني عن عمرو بن دينار أن عبد الرحمن بن عوف نحل ابنته من أم كلثوم بنت عقبة ابن أبي معيط أربعة آلاف درهم وله ولد من غيرها قلت هذا منقطع

وقد رواه ابن وهب في (مسنده) بلفظ النهي لا يقم

)

من نسخة الكترونية سقيمة

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير