ـ[أبو غازي]ــــــــ[03 - 12 - 04, 01:54 م]ـ
رحمة الله على الشيخ حمود.
ـ[أحمد الفاضل]ــــــــ[04 - 12 - 04, 08:23 م]ـ
ذكر ابن القيم في كتابه (شفاء العليل) أنه وقع على ورقات لابن تيمية في فناء النار!
وكذلك أيضاً صرح ابن القيم في الشفاء بأنه يتوقف في هذه المسألة!
ولعلي آتي بالنص والصفحة لاحقاً.
ـ[الرايه]ــــــــ[04 - 12 - 04, 08:37 م]ـ
الرد على من قال بفناء الجنة والنار وبيان الأقوال في ذلك
= هذا ما كتب على الغلاف
والمحقق هو: د. محمد بن عبد الله السمهري
المدرس بقسم العقيدة – كلية أصول الدين – جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
الناشر: دار بلنسية – غلاف – 118 صفحة – الطبعة الأولى 1415هـ
اعتمد فيها المحقق على نسختين خطيتين،
وكتبَ مقدمة مختصرة ومفيدة في هذا الموضوع.
والله الموفق لكل خير سبحانه
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[09 - 12 - 04, 08:18 ص]ـ
يا جمال خان ... أتشفق على إبليس؟ أتراه يدخل الجنة؟
لا حول ولا قوة إلا بالله
ـ[أبومجاهدالعبيدي]ــــــــ[04 - 02 - 05, 10:32 ص]ـ
الذي تبين لي من قراءة كلام ابن القيم هو أنه خلص إلى التوقف في هذه المسألة، فهو يرى أنها من المتشابه الذي يرد إلى المحكم.
قال في حادي الأرواح بعد عرضه للأقوال في معنى الآية: (و على كل تقدير فهذه الاية من المتشابه و قوله فيها: {عطاء غير مجذوذ} محكم، وكذلك قوله: {إن هذا لرزقنا ما له من نفاد} و قوله {أكلها دائم وظلها} وقوله: {وما هم منها بمخرجين}) ص483
ثم قال في آخر بحثه لهذه المسألة: ( .. فان قيل: فإلي أين انتهى قدمكم في هذه المسألة العظيمة الشأن التي هي أكبر من الدنيا بأضعاف مضاعفة؟
قيل: إلى قوله تبارك و تعالى: {إن ربك فعال لما يريد} و إلى هنا انتهى قدم أمير بن أبي طالب رضي الله عنه فيها حيث ذكر دخول أهل الجنة الجنة و أهل النار النار و ما يلقاه هؤلاء و هؤلاء و قال: ثم يفعل الله بعد ذلك ما يشاء.
بل و إلى ههنا انتهت أقدام الخلائق.
و ما ذكرنا في هذه المسألة بل في الكتاب كله من صواب فمن الله سبحانه و تعالى و هو المان به، وما كان من خطا فمني و من الشيطان و الله ورسوله بريء منه، و هو عند لسان كل قائل و قلبه وقصده. والله أعلم.) ص528.
ـ[أحمد الفاضل]ــــــــ[05 - 02 - 05, 09:00 ص]ـ
خرج كتاب ابن تيمية في فناء النار منذ فترة ليست بالقصيرة وكانت بتحقيق د/السمهري!
ـ[أحمد الفاضل]ــــــــ[05 - 02 - 05, 09:01 ص]ـ
ومن القائلين بفناء النار في هذا الزمان الشيخ الزاهد / عبد الكريم الحميد - حفظه الله -
بل بلغ الأمر أن عرض المباهلة في هذه القضية بعد كتاب الشيخ البهيجي (الاستنفار) والذي رد على الشيخ عبد الكريم الحميد في هذه المسألة واشتد في الخطاب!
ـ[أبو توحيد المعيني]ــــــــ[22 - 12 - 05, 01:38 م]ـ
قال الصنعاني في رفع الأستار:
الحمد لله الذي ليس سواه واجب الوجود الذي وعد الذين سعدوا بدوام النعيم في جنات الخلود وتوعد الذي شقوا بالأبدية في النار ذات الوقود واخبر أنه مبدلهم قوله جلودا ليذوقوا العذاب كلما نضجت منهم الجلود وأشهد أن لا إله إلا الله وشهادة تدافع عن قائلها إذا كانت الأعضاء هي الشهود واشهد صاحب المقام المحمود في يوم مجموع له الناس وذلك يوم مشهود صلى الله عليه وعلى آله الركع السجود.
وبعد فإن السائل أدام الله له التوفيق وسلك لنا وبه مناهج ذوي التحقيق طلب كشف الاستار عن وجه مسألة فناء النار ودخول المشركين من أهلها مداخل الأبرار وهذه المسالة من غرائب المسائل ومما خلت عنها أسفار المقالات الحوافل وأشار إليها السيد الإمام محمد بن إبراهيم رحمه الله في الإيثار وقال وقد أفردت في هذه المسألة مصنفات حافلة منها لابن تيمية ومنها لتلميذه شمس الدين ومنها للذهبي ومنها لي هذا لفظه.
ولم أقف على غير ما في حادي الأرواح ولعل الله سبحانه يعين بالوقوف على مؤلف الذهبي والسيد محمد بمنه وفضله.
¥