تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو عمر السمرقندي]ــــــــ[01 - 11 - 04, 04:09 م]ـ

كتاب البداية والنهاية لابن كثير هل اسمه ((البداية)) فقط دون ذكر النهاية معه ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=23864)

ـ[أبو عمر السمرقندي]ــــــــ[14 - 11 - 04, 02:41 م]ـ

- كتاب العزيز للرافعي، لا فتح العزيز! أو الفتح العزيز ‍!:

- قال تاج الدين السبكي في طبقات الشافعية الكبرى (8/ 281): " وقد تورَّع بعضهم عن إطلاق لفظ العزيز مجردا على غير كتاب الله فقال: الفتح العزيز في شرح الوجيز ".

- قال أيوعمر السمرقندي: الورع باب واسع، ومن الورع أن لايغيّر اسم الكتاب إلاَّ بعد استئذان المؤلف على هذا التغيير، خاصة إن لم يكن مسوَّغاً.


- قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الرسالة التدمرية: " ولم يلزم من اتفاق الاسمين وتماثل مسماهما واتحاده عند الإطلاق والتجريد عن الإضافة والتخصيص: اتفاقهما ولا تماثل المسمى عند الإضافة والتخصيص؛ فضلاً عن أن يتَّحد مسمَّاهما عند الإضافة والتخصيص.
فقد سمى الله نفسه حياً فقال: {الله لا إله إلا هو الحي القيوم}، وسمى بعض عباده حيا ; فقال: {يخرج الحي من الميت ويخرج الميت من الحي}، وليس هذا الحي مثل هذا الحي.
لأن قوله: (الحي) اسم لله مختص به، وقوله: {يخرج الحي من الميت} اسم للحي المخلوق مختص به، وإنما يتفقان إذا أطلقا، وجرِّدا عن التخصيص.
ولكن ليس للمطلق مسمى موجود في الخارج.
ولكن العقل يفهم من المطلق قدراً مشتركا بين المسميين، وعند الاختصاص يقيد ذلك بما يتميز به الخالق عن المخلوق، والمخلوق عن الخالق.
ولا بد من هذا في جميع أسماء الله وصفاته؛ يفهم منها ما دلَّ عليه الاسم بالمواطأة والاتفاق، وما دل عليه بالإضافة والاختصاص؛ المانعة من مشاركة المخلوق للخالق في شيء من خصائصه سبحانه وتعالى.
وكذلك سمى الله نفسه عليماً حليماً، وسمى بعض عباده عليماً؛ فقال: {وبشروه بغلام عليم} يعني: إسحاق، وسمَّى آخر حليماً فقال: {فبشرناه بغلام حليم} يعني: إسماعيل.
وليس العليم كالعليم، ولا الحليم كالحليم.
وسمى نفسه سميعا بصيراً؛ فقال: {إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل إن الله نعما يعظكم به إن الله كان سميعا بصيرا}، وسمى بعض عباده سميعا بصيرا فقال: {إنا خلقنا الإنسان من نطفة أمشاج نبتليه فجعلناه سميعا بصيرا}؛ وليس السميع كالسميع، ولا البصير كالبصير.
وسمى نفسه بالرءوف الرحيم. فقال: {إن الله بالناس لرءوف رحيم}، وسمى بعض عباده بالرءوف الرحيم فقال: {لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنين رءوف رحيم}؛ وليس الرءوف كالرءوف، ولا الرحيم كالرحيم.
وسمى نفسه بالملك؛ فقال: {الملك القدوس} وسمى بعض عباده بالملك فقال {وكان وراءهم ملك يأخذ كل سفينة غصبا} {وقال الملك ائتوني به} وليس الملك كالملك. وسمى نفسه بالمؤمن المهيمن وسمى بعض عباده بالمؤمن فقال: {أفمن كان مؤمنا كمن كان فاسقا لا يستوون} وليس المؤمن كالمؤمن وسمى نفسه بالعزيز فقال: {العزيز الجبار المتكبر}.
وسمى بعض عباده بالعزيز فقال: {قالت امرأة العزيز}؛ وليس العزيز كالعزيز.
وسمى نفسه الجبار المتكبر، وسمى بعض خلقه بالجبار المتكبر، قال: {كذلك يطبع الله على كل قلب متكبر جبار}، وليس الجبار كالجبار ولا المتكبر كالمتكبر ونظائر هذا متعددة ".
ينظر في هذا الرابط: http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=16701&highlight=%E1%E1%D1%C7%DD%DA%ED
تعقيب رقم (5) و (6).

ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[24 - 01 - 05, 04:38 م]ـ
10 - شرح سنن ابن ماجه، لمغلطاي.
هكذا طبعةِ الكتابَ دارُ البازِ، وقد قام المحقق بإثبات هذا الاسم دون أي تعليلٍ أو توجيه لعمله ذاك!
ولعل الصواب في اسمه: (الإعلام بسنته عليه السلام)،
والدليل على ذلك: أنَّ هذا العنوان هو المثبت على طرتي النسخة التي اعتمدها المحقق؛ كما في صفحة (9 وَ 10).
تنبيهان:
الأول: طبعة هذا الكتاب سيئة للغاية؛ حتى إن بعض المواضع أشبه بالألغاز والكلام الأعجمي!
الثاني: حقق هذا الكتاب في قسم السنة بجامعة الإمام بالرياض، وقد قام الشيخ عبد العزيز الماجد – عليه رحمة الله – بتحقيق الكتاب من أوله إلى آخر باب الوضوء بماء البحر في رسالته الدكتوراه لعام (1414هـ) [المعجم المصنف لمحمد خير رمضان (1/ 456)] ولعل في الرسالة مزيد من تحرير اسم الكتاب.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير