تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[من يفيدني عن كتاب ضوابط المصلحة للبوطي؟]

ـ[الحنبلي السلفي]ــــــــ[05 - 08 - 04, 12:44 ص]ـ

من يفيدني عن كتاب ضوابط المصلحة للبوطي حيث إن ثمنه غال ولا أريد أن أشتريه ثم أندم على عدم شراء ماهو أولى منه, وقد سمعت بعض العلماء يثني عليه لكنه بوطى على طريقة المؤلف؟

ـ[الحنبلي السلفي]ــــــــ[06 - 08 - 04, 10:50 ص]ـ

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ـ[الحنبلي السلفي]ــــــــ[06 - 08 - 04, 10:50 ص]ـ

من يدل؟؟؟؟

ـ[فالح العجمي]ــــــــ[06 - 08 - 04, 02:46 م]ـ

نصيحة في كل كتاب قبل ان تشتريه

اقرأ المقدمة والفهرس وبذلك تستطيع تمييز الكتاب هل هو جيد ام لا

وهذه نصيحة مجرب

ـ[عصام البشير]ــــــــ[06 - 08 - 04, 09:31 م]ـ

كتاب جيد ومفيد بقطع النظر عن حال مؤلفه.

ـ[الحنبلي السلفي]ــــــــ[07 - 08 - 04, 12:52 ص]ـ

جزاكما الله خيرا.

ـ[أبو داود]ــــــــ[07 - 08 - 04, 01:16 ص]ـ

لا أنصحك بأي كتاب للبوطي فضلاله أشهر من أن يذكر و ما أبالي أخذت عن مبتدع أو زنيت

قال أبو الحسن البربهاري في شرح السنة:

قال مالك بن أنس: (من لزم السنة وسلم منه أصحاب

رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم مات كان مع النبيين

والصديقين والشهداء والصالحين وإن قصر في العمل).

وقال بشر بن الحارث: (السنة هي الإسلام والإسلام

هو السنة).

وقال الفضيل بن عياض: (إذا رأيت رجلا من أهل السنة

فكأنما رأيت رجلا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه

وسلم، وإذا رأيت رجلا من أهل البدع فكأنما رأيت

رجلا من المنافقين).

وقال يونس بن عبيد: (العجب ممن يدعو اليوم إلى

السنة، وأعجب منه المجيب إلى السنة).

وكان ابن عون يقول عند الموت: (السنة السنة وإياكم

والبدع) .. حتى مات.

وقال أحمد بن حنبل: (مات رجل من أصحابي فرئي في

المنام فقال: قولوا لأبي عبد الله عليك بالسنة، فإن

أول ما سألني ربي عز وجل عن السنة).

وقال أبو العالية: (من مات على السنة مستورا فهو

صديق، والاعتصام بالسنة نجاة).

وقال سفيان الثوري: (من أصغى بإذنه إلى صاحب بدعة

خرج من عصمة الله ووكل إليها) يعني إلى البدع.

وقال داود بن أبي هند: (أوحى الله تبارك وتعالى

إلى موسى بن عمران: لا تجالس أهل البدع فإن جالستهم

فحاك في صدرك شيء مما يقولون أكببتك في نار جهنم).

وقال الفضيل بن عياض: (من جالس صاحب بدعة لم يعط

الحكمة).

وقال الفضيل بن عياض: (لا تجلس مع صاحب بدعة فإني

أخاف أن تنزل عليك اللعنة).

وقال الفضيل بن عياض: (من أحب صاحب بدعة أحبط الله

عمله وأخرج نور الإسلام من قلبه).

وقال الفضيل بن عياض: (من جلس مع أصحاب بدعة في

طريق فجز في طريق غيره).

وقال الفضيل بن عياض: (من عظّم صاحب بدعة فقد أعان

على هدم الإسلام، ومن تبسم في وجه مبتدع فقد استخف

بما أنزل الله عز وجل على محمد صلى الله عليه وسلم،

ومن زوج كريمته مبتدع فقد قطع رحمها، ومن تبع جنازة

مبتدع لم يزل في سخط الله حتى يرجع).

وقال الفضيل بن عياض: (آكل مع يهودي ونصراني ولا

آكل مع مبتدع، وأحب أن يكون بيني وبين صاحب بدعة

حصن من حديد).

وقال الفضيل بن عياض: (إذا علم الله عز وجل من

الرجل أنه مبغض لصاحب بدعة غفر له - وإن قلّ عمله -

ولا يكن صاحب سنة يمالئ صاحب بدعة إلا نفاقا، ومن

أعرض بوجهه عن صاحب بدعة ملأ الله قلبه إيمانا، ومن

انتهر صاحب بدعة آمنه الله يوم الفزع الأكبر، ومن

أهان صاحب بدعة رفعه الله في الجنة مائة درجة، فلا

تكن صاحب بدعة في الله أبدا).

و السلام عليكم و رحمة الله

ـ[محمد رشيد]ــــــــ[07 - 08 - 04, 02:38 ص]ـ

يا أخ محمد الحنبلي

أراك كفيلا بنصح غيرك حول الكتاب لا العكس

و نعم هو غالي الثمن، و لكنه رائع جدا في بابه

و للعلم ... فالدكتور البوطي أسلوبه أخاذ جدا و رائع و تشعرأن تتذوق كلامه و أنت تقرأه ....

الكتاب رائع

و عليك به

و نعم فسعره مرتفعه على ما ذكرت لي

رغم أنه كان منذ عام واحد فقط بـ 24 جنيها

ـ[عبد الله بن زيد]ــــــــ[07 - 08 - 04, 04:32 ص]ـ

لاتتردد في شراء كتاب تظنه ينفعك ولو كان مؤلفه فيه مقال فأنت لك كتابه وما به من فوائد ولو ترك الناس الكتب بسبب حال مؤلفيها لتركت أسفار فابحث على ما ينفعك وترك ما يخالف عقيدتك واستعن بالله.

ـ[أبوعمرو المصري]ــــــــ[07 - 08 - 04, 02:06 م]ـ

أخي الكريم: عليك بهذه النصيحة التي ذكرها لك أخونا أبو داود وفقه الله:

(لا أنصحك بأي كتاب للبوطي فضلاله أشهر من أن يذكر)

أما قول الأخ ابن زيد: (لاتتردد في شراء كتاب تظنه ينفعك ولو كان مؤلفه فيه مقال) ... فهو يصلح لمن كان صاحب الكتاب على الجادة ولكن عنده أخطاء مما لا يخلو منه بشر ورائده هو الدليل ولكنه أخطأ أما هذا البوطي الحاقد على أي دعوة للتوحيد الصافي، مع كونه أشعريا، صوفيا، نصيرا للنصيرية التي هي أكفر من اليهود والنصارى، ومن قرأ خطابه في تأبين الهالك حافظ الأسد؛ فوالله ثم والله لن يستطيع أن يقرأ له حرفا لو كانت عقيدة التوحيد لها في قلبه مكان ودينه عنده عزيز وكفانا المهازل التي نحن فيها والغثائية من جراء دعاوى الإنصاف الكاذبة التي فتحت الباب على مصراعيه ومكنت لكتب الضلال والابتداع وأنصح من سأل عن كتاب البوطي أن يقرأ للبوطي أو يستمع إلى خطبته:"الأسافين البريطانية في الدعوة الوهابية" والله المستعان

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير