تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ص 678: السطر: 2 / الخطأ: عن بن أبي ليلى عن أخيه عبد الرحمن بن أبي ليلى.

والصواب: عن بن أبي ليلى عن أخيه عن عبد الرحمن بن أبي ليلى.

ص680: السطر 18/الخطأ: أخبرنا يحيييبن عقيل.

والصواب: يحيى بن عقيل.

ص681: السطر الأخير/ الخطأ: يحيييبن المغيرة.

والصواب: يحيى بن المغيرة.

ص695: السطر 3/ وابتغاء مرضانه.

والصواب: وابتغاء مرضاته.

ص695: السطر 13/ أبي عبيدة [بن الجراح] وأشار في الهامش أنه زاد ما بين المعكوفين من المسند.

قلتُ: وما أدري ما الفائدة، وما الداعي من فعله هذا؟! مع أن هذا السند نفسه سقط منه: الوليد بن عبد الرحمن الجرشي! ولم يستدركه، وقد نبه على ذلك الشيخ أحمد شاكر في تحقيقه المسند 3/ 145 وكذا محققو المسند طبعة الرسالة 3/ 220 - 221، ولعل الشيخ يراجع أسانيد الكتاب مع الطبعتين فهما أولى من الميمنية.

ص695: السطر 23/ الخطأ: سليمان بن مهران عن الأعمش.

الصواب: سليمان بن مهران الأعمش.

ص699 السطر 16/ الخطأ: عامل يحسبه.

الصواب: عامل بحسبه.

ص705: السطر: 16/الخطأ: للعالمين.

والصواب: للعاملين.

ص607 السطر20 /الخطأ: سأما عمر فجاء.

والصواب: أما عمر فجاء.

ص714 السطر 2 / {فَلَهُ مَا سَلَفَ} فإنه ما كان أكل. وذكر في الهامش أنه في بعض النسخ: فله.

قلت: والذي في الهامش (فله)، أقرب. وأخرجه عمن ذُكِر مسندا ابن أبي حاتم 2/ 546 باللفظ الذي في الهامش.

والمحقق مع أنه ذكر في مقدمة الطبعة الثانية أنه قابل جميع النصوص المنقولة عن تفسير ابن أبي حاتم بالمطبوع لكني لم أجد العزو له في مواضع كثيرة.

وجاء في مقدمته أيضا أن تفسير ابن أبي حاتم طبع في هذه الفترة يعني بين طبعته الأولى عام 1418هـ.

وأظنه يقصد الطبعة التي صدرت عن مكتبة نزار مصطفى الباز، المكتوب عليها أنها صدرت عام 1417هـ، وأظنه لم يعلم أنه قد طبع منه أجزاء قبل ذلك بزمن، طبعته مكتبة الدار بالمدينة، وحقق بعضه في رسائل علمية، ومنها نسخ في مكتبة الملك فهد بالرياض.

وفي هذه الصفحة 714: أثر عند ابن أبي حاتم لم يخرجه .. وذكره المؤلف ابن كثير ص 721 وضعفه، ولم يربط بينهما!.

وكذا لا يربط ما يقول فيه المؤلف تقدم، أو سيأتي.

ص727 السطر 24/ الخطأ: نجيئه بماله.

والصواب: تجيئه بماله.

ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[16 - 08 - 04, 08:19 ص]ـ

شكر لكم شيخنا الفاضل: عبد الرحمن.

وقد انعم الله عليَّ حين صدور الكتاب بقراءته، وقد كنت مهتماً بالتعليق عليه في أوائل الجزء الأول، ووجدت عنده بعض السقط مقارنة بطبعتين أخريين؛

فلعلي أذكر بعض الهنات الواقعة في أول الجزء الأول إتماماً لعملكم - وفقكم الله -.

مع العلم بأن شيخنا الفاضل: محمد الفالح - حفظه الله - قد حقق الجزء الأول من القرآن الكريم - وهي رسالته الدكتوراه - وقد طبع قسم دراسة الكتاب وذكر أن طبعة السلامة فيها قرابة (120) سطر سقط في الجزء الأول من القرآن دون تتبع!!

وتحقيقه للجزء الأول سيطبع قريباً - كما أخبرني هو بذلك -.

ملحوظة: الأخطاء التي سأذكرها هنا من الطبعة الأولى؛ وقد طبع طبعة ثانية بعد أن أرسل له مجموعة من طلبة العلم جملة من الأخطاء والتصحيحات؛ فقد تكون بعضها قد تم تعديله؛ فالله أعلم.

وسأبدأ بعد مجيئي من بيت الله الحرام - إن شاء الله -.

وفقكم الله.

ـ[رابح]ــــــــ[16 - 08 - 04, 02:35 م]ـ

بارك الله فيك على هذه الملحوظات

ـ[المسيطير]ــــــــ[16 - 08 - 04, 05:31 م]ـ

المشايخ الفضلاء:

تلافى الشيخ سامي السلامة كثيرا من الملحوظات في طبعة التفسير الثانية، وقد ذكر ذلك في مقدمة الطبعة الثانية.

ولعل الشيخ السديس يطلع على الطبعة الثانية، ويفيدنا بالملحوظات.

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[16 - 08 - 04, 09:06 م]ـ

الملاحظات التي كتبتها هي على الطبعة الثانية، وليست الأولى.

ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[22 - 08 - 04, 01:36 ص]ـ

ملحوظات على طبعة السلامة لتفسير ابن كثير

الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده. أما بعد:

فهذه بعض الملحوظات التي قيدتها أثناء قراءتي للكتاب من طبعته الأولى، أكتبها إتماماً لعمل الشيخ / عبد الرحمن السديس – وفقه الله لكل خير –؛

وهذه الملحوظات من المجلد الأول، وسأضع رقمين: أولهما للصفحة، والثاني للسطر.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير