تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

161 – (470/ 5): ابن أبي الزناد. قلت: والصواب: حذف ابن. *

162 – (470/ 4 من تحت): الدَّوري؛ هكذا ضبطها المحقق، والمعروف: بضم الدال المشددة؛ فلينظر.

163 – (474/ 7): بعث اليوم. قال المحقق: في (أ): القوم. وما في الحاشية أقرب.

164 – (481/ 9 من تحت): جمعه. قال المحقق: في (م): جمع. وما في الحاشية هو الصواب.

165 – (488/ 1 من تحت): أخبرهم بها. قال المحقق: في (م): أخبرهم بما. وهو الصواب.*

166 – (499/ 2) يُشقْ؛ هكذا ضبطها المحقق، والصواب: يُشَقَّ.

167 – (499/ 10): سليمان بن هلال. قلت: وفي الطبري (24/ 682): بلال.

168 – (499/ 3 من تحت): هَمَام؛ هكذا ضبطها المحقق، والصواب: هَمَّام.

169 – (499/ 2 من تحت): العباسي، وفي الطبري: العباس.

170 – (500/ 3): أكلها. والصواب: آكلها.

171 – (500/ 5 من تحت): شَمِر، وفي الطبري: شِمْرِ.

172 – (508/ 5 من تحت): تورثه. قال المحقق: في (م): فورت – وصوابها: فورث – والصواب ما في الحاشية. *

173 – (510/ 2): رُؤيتُ. والصواب: رَئَيْتُ. *

174 – (516/ 2 والطبعة الجديدة 1): قلت: هذا الأثر أغفله من التخريج مع أن ابن كثير عزاه إلى ابن جرير، وبعد البحث في ابن جرير لم أجده؛ وقد بيَّن ذلك المحقق في (24/ 723 / حاشية 2) فلتنظر.

175 – (519/ 4): والصمد ليس بأجوف، وبيَّن المحقق في الحاشية أنها زيادة من بعض النسخ. قلت: والأولى جعلها في الحاشية، وقد فعل في الطبعة الجديدة. *

176 – (534/ 8): فَتَعَوَذْ؛ هكذا ضبطها المحقق، والصواب: فَتَعَوَّذْ.

177 – (538/ 12): طُبَ، وهي في موضعين من السطر ذاته، والصواب: طُبَّ.

178 – (539/ 11 من تحت): زياداً. قال المحقق: في (م): زياد، وهو الصواب! قلت: عندما كان صواباً، فلماذا لم تثبته في المتن؟!

179 – أختم بها هذه التصويبات، وهو اقتراح: أن ينبري لمراجعة الكتاب على المصادر التي نقل منها ابن كثير مجموعة من طلبة العلم، ثم يبينوا لنا الأخطاء الواردة في طبعة الشيخ ياسر السلامة – وفقه الله – فما تقدم – فقط – من مقارنة مرويات الطبري التي ذكرها ابن كثير بكتاب الطبري نفسه؛ فما بالك إذا قوبلت بباقي المصادر؟!

والله أعلم، وصلى الله وسلم على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.

ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[23 - 03 - 05, 07:02 م]ـ

ملحوظات على كتاب (حياة ابن كثير، وكتابه التفسير)

الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده. أما بعد:

ففي ذات مساء أتاني اتصال من بعض المشايخ، وقال: هل تعلم ما يقوله بعض الفضلاء عن الملحوظات التي كتبتها على طبعة الشيخ سامي السلامة؟

قلت: وما يقولون؟!

قال: أنت متواطئ مع شيخك الفالح! وما كتبتَ ذاك إلا بإيعازٍ منه!!

قلت: سبحانك هذا بهتان عظيم! ألهذه الدرجة وَصَلَ ببعض الفضلاء قراءة ما بين السطور! وما يتخالج في الصدور!

وقد أهداني الشيخ محمد – وفقه الله – كتابه الموسوم بِـ (حياة ابن كثير، وكتابه تفسير القرآن العظيم)، وقرأتُهُ، وأبديتُ لهُ ما مَرَّ عليَّ من ملحوظات، ثم عندما عَلِمْتُ بِمَا قِيْلَ أحببت الكتابة عن الملحوظات الموجودة في كتاب شيخي الدكتور محمد الفالح – وفقه الله –، وهاأنذا ذاكرٌ لك بعض أسباب الكتابة في نقد كتاب شيخي:

1 – ليعلم كلُّ مَنْ قرأ هذا الموضوع أنَّ سبب كتابة تلك الملحوظات لم يكن لأغراض خاصة، ومقاصد مريبة؛ وإنما تصويباً لما وقع من أخطاء.

2 – لبيان أنَّ مَنْ أراد أن يكتب في بيان ملحوظات على طبعة معيَّنةٍ أو يفضل طبعة على طبعة حين يسأل عنها = استحضار النصح للمسلمين، لا النظر لأسماء معيَّنةٍ أو مشايخ أو بلاد ... بل هو محض النصيحة سواء كانت لمن أحب أم لا.

وما سأكتبه هو: بيان ملحوظات على شيخٍ قرأت عليه، وجلستُ معه؛ بل كان ينقلني إلى المعهد العلمي!! ومن قدَّم لي كلُّ هذا ليس بالهيِّن عليَّ الكتابة في نقد عَمَلٍ من أعماله؛ لكن: هو الدين.

3 – دفعاً للتهمة عن الشيخ – وفقه الله – حيث قيل: إنَّ ما كُتِبَ في نقد ط. الشيخ السلامة – حفظه الله – إنما هو بإيعازٍ منه!

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير