محمود علي حماية
دار المعارف ـ القاهرة
.................................................. ..
34ـ ابن حزم
وموقفه من الفلسفة
والمنطق والأخلاق
تأليف
وديع واصف مصطفى
المجمع الثقافي ـ أبوظبي
..................................................
35ـ مجموعة الرسائل الكمالية " رقم 16 " في:
الفقه الظاهري، ويشمل
1ـ مقدمة ضافية عن: نشأة الفقه الظاهري
2ـ رسالة قيمة في مفردات الإمام داود الظاهري
3ـ النبذ في أصول الفقه للإمام ابن حزم مع منظومته في الفقه الظاهري
الناشر: مكتبة المعارف ـ محمد سعيد حسن كمال ـ الطائف ـ شارع الكمال
.................................................. ...
36ـ الإمام داود الظاهري
وأثره في الفقه الإسلامي
الدكتور / عارف خليل محمد أبو عبيد
دار الأرقم ـ الكويت
.................................................
37ـ المحلّى لا بن حزم وخصَائصه
بقلم
الأستاذ الشيخ محمد المنتَصِر الكتِّاني
(وهو ضمن موسوعة تقريب فقه ابن حزم الظاهري)
................................................
38ـ أجوبة ابن حزم
على مواضع من البخاري
بقلم
الأستاذ محمد بن زين العابدين رستم
(ضمن مجلة آفاق الثقافة والتراث. السنةالتاسعة: العدد الثالث والثلاثون ـ المحرم 1422ه)
.................................................. .
39ـ الإمام ابن حزم أديب الفقهاء
(وهو ضمن كتاب أئمة الفقه التسعة لعبدالرحمن الشرقاوي)
دار إقرأ ـ بيروت ـ لبنان
.................................................. ...
40ـ المذهب الظاهري
داود الأصبهاني
ابن حزم الأندلسي
(ضمن كتاب: تاريخ المذاهب الإسلامية. الإمام محمد أبو زهرة)
دار الفكر العربي
.................................................. ..
41ـ ابن حزم وآراؤه
الكلامية والفلسفية
الدكتوره / سهير فضل الله أبو وافية
.................................................. .
ـ[محمد حسين بشري]ــــــــ[14 - 10 - 04, 11:25 م]ـ
أحببت مشاركة أخوتي بالآتي
1 - ابن حزم.صورة أندلسية الجابري محمد طه
2 ابن حزم أبو محمدعلي. للأستاذ الكبير محمد كرد علي
3 - ابن حزم الأندلسي أو الفارسي وتشيعه لبني أمية. للشيخ الناصر الكتاني وهو ضمن مجلة
-في اللسان العربي- العدد الرابع.
4 - الأخلاق والسياسة عند ابن حزم. رسلان صلاح بسيوني
-5 - المناظرة في أصول التشريع الاسلامي دراسة في أصول التناظر بين ابن حزم والباجي للأستاذ مصطفى الوضيفي. من مطبوعات الأوقاف المغربية.
6 - المورد الأحلى في اختصار المحلى والقدح المعلى في اكمال المحلى لابن خليل
مقالة للشيخ ابراهيم ابن الصديق رحمه الله ضمن مجلة معهد المخطوطات العربية المجلد الرابع
لسنة 1958.
وان أراد الخوة مزيدا من المقالات حول هذا الامام فلدي المزيد من العناوين.أوافيكمبها بعد حين ان شاء الله.
ـ[أبو عمر الناصر]ــــــــ[16 - 10 - 04, 08:01 م]ـ
عفا الله عنكم أيه الإخوة
كل هذاالثناء والإمامة لابن حزم، ولم تذكروا شيئاً عن عقيدته لتحذير العامة ومن يطلع على هذا الموضوع!!
قال الحافظ محمد بن أحمد بن عبدالهادي - تلميذ ابن تيمية - (ثم تبين لي أنه جهمي جلد) وذكر بعد هذا شيئاً من تجهمات ابن حزم وتعطيله لصفات الله تعالى
المرجع
طبقات علماء أهل الحديث
ولعلي انقل النص بتمامه بعد التراويح إن شاء الله تعالى
والله يرعاكم
ـ[أبو داود]ــــــــ[17 - 10 - 04, 08:06 م]ـ
قال أبو عمر الناصر:"كل هذاالثناء والإمامة لابن حزم، ولم تذكروا شيئاً عن عقيدته لتحذير العامة ومن يطلع على هذا الموضوع!! "
قال أبو داود رضي الله تعالى عنه:لعلك ظننت نفسك من العلماء لتقول عمن يتصفح مثل هذا الموضوع أنه من العامة.
قال أبو عمر الناصر:"ولعلي انقل النص بتمامه بعد التراويح إن شاء الله تعالى "
قال أبو داود عفا المولى عنه: استغفر ربك أو نم فهذا خير لك و قد بحثنا هذه المسألة في مكانها و هذا ليس مكانها.
ـ[أبو عمر الناصر]ــــــــ[19 - 10 - 04, 02:03 ص]ـ
أبو داوود
سبحان الله!
أهكذا تعلمت يا طالب العلم كيف تخاطب مخالفك [إن خالفك أصلاً؟]
هذا المنتدى للنقاش والفائدة وتدارس العلم، وليس لرمي المخالف بصفة الأفعى والعقرب كما صنعت معي!
ما أنا إلا ناقل لكلام الحافظ ابن عبدالهادي؟ فلم الحط علي؟ فأنا على عقيدة ابن عبدالهادي رحمه الله تعالى
كنت في صدد كتابة ردٍ يجاريك في ردك، لكني آثرت السكوت عنك لئلا أجاريك في أدبك ..
يقول الحافظ أبوعبدالله محمد بن أحمد بن عبدالهادي - رحمه الله تعالى -: (تبين لي منه أنه جهمي جلد لا يثبت من معاني أسماء الله الحسنى إلا القليل كالخالق والحق، وسائر الأسماء عنده لا تدل على معنى أصلاً، كالرحيم والعليم والقدير ونحوها، بل العلم عنده هو القدرة، والقدرة هي العلم، وهما عين الذات ولا يدل العلم على معنى زائد على الذات المجردة أصلاً، وهذا عين السفسطة والمكابرة، وكان ابن حزم في صغره قد اشتغل في المنطق والفلسفة، واخذ المنطق عن محمد بن الحسن المذحجي، وأمعن في ذلك فتقرر في ذهنه بهذا السبب معانٍ باطلة، ثم نظر في الكتاب والسنة فوجد ما فيهما من المعاني المخالفة لما تقرر في ذهنه، فصار في الحقيقة حائراً في تلك المعاني الموجودة في الكتاب والسنة، فروغ في ردها روغان الثعلب، فتارة يحمل اللفظ على غير معناه اللفظي، ومرة يحمل ويقول: هذا اللفظ لا معنى له أصلاً، بل هو بمنزلة الأعلى، وتارة يرد ما ثبت عن المصدوق كرده الحديث المتفق على صحته في إطلاق لفظ الصفات، وقول الذي كان يلزم قراءة (قول هو الله أحد) لأنها صفة الرحمن عزوجل فأنا أحب أن أقرأ بها، ومرة يخالف أجماع المسلمين في إطلاق بعض الأسماء على الله عزوجل، وفي كلامه على اليهود والنصارى ومذاهبهم وتناقضهم فوائد وتخليط كثير وهجوم عظيم، فإنه رد كثيراً من باطلهم بباطل مثله، كما رد على النصارى في الثليث، مما يتضمن نفي الصفات) ..
طبقات علماء أهل الحديث 3/ 351
¥