ـ[أبو أنيس]ــــــــ[13 - 08 - 05, 05:11 م]ـ
ألا أيها الليل الطويل ألا انجلي .........
ـ[العاصمي]ــــــــ[26 - 12 - 05, 01:30 ص]ـ
قد أخبرني مندوب دار كنوز إشبيلية أنّ مجلّدات منه قد دفعت إلى المطبعة ...
فهل من جديد عن وقت نزوله إلى الأسواق؟
ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[26 - 12 - 05, 06:26 ص]ـ
قد أخبرني مندوب دار كنوز إشبيلية أنّ مجلّدات منه قد دفعت إلى المطبعة ...
فهل من جديد عن وقت نزوله إلى الأسواق؟
نعم صحيح؛
والذي أخبرني به الشيخ قبل قرابة الشهرين أنه سينزل بعد سنةٍ تقريباً!
ـ[ابن يونس]ــــــــ[26 - 12 - 05, 07:29 م]ـ
للافادة كان مخطط لطبعة الفاروق أن تصدر فى هذا المعرض ولكن نظرا لبعض الصعوبات الفنية و كون منهج العمل فيها مميز يتضمن الحكم على الأحاديث المرفوعة والموقوفة بالاضافة إلى التحقيق على عدة مخطوطات استدرك بها السقط والتحريف و أمور أخرى سيتأخر صدورها إلى بعد المعرض بشهرين أو ثلاثة على الأكثر إن شاء الله فيما أعلم
ـ[العاصمي]ــــــــ[26 - 12 - 05, 07:37 م]ـ
أخي الفاضل ابن يونس، زادك الله توفيقا ...
ألا تتفضّل بذكر أبرز من عمل في التعليق على هذه المعلمة الحافلة ... التي ستصدرها دار الفاروق ...
ـ[ابن يونس]ــــــــ[26 - 12 - 05, 08:51 م]ـ
لقد قمت باضافة مشاركة لى حول الموضوع بينت فيها أن طبعة الفاروق الحديثة على وشك الصدور و أوضحت أن منهجها يشمل الحكم على الأحاديث المرفوعة والموقوفة نظرا لحاجة الكتاب إلى ذلك بالاضافة إلى الضبط على عدد من المخطوطات فلا أدرى ما الذى يعيب هذا الكلام حتى تحذف المشاركة أرجو تعجيل التوضيح
ـ[محمد بن عبدالله]ــــــــ[26 - 12 - 05, 09:03 م]ـ
لقد قمت باضافة مشاركة لى حول الموضوع بينت فيها أن طبعة الفاروق الحديثة على وشك الصدور و أوضحت أن منهجها يشمل الحكم على الأحاديث المرفوعة والموقوفة نظرا لحاجة الكتاب إلى ذلك بالاضافة إلى الضبط على عدد من المخطوطات فلا أدرى ما الذى يعيب هذا الكلام حتى تحذف المشاركة أرجو تعجيل التوضيح
هل حُذفت؟
أنا أراها في هذه الصفحة!
إلا إن كنت تقصد غيرها.
ـ[أبو صالح العوبثاني]ــــــــ[28 - 12 - 05, 09:25 ص]ـ
أخي عبد الله المزروع حفظه الله تعالى
أرجوا منكم التأكد من الشيخ سعد في وجود هذا الحديث تحت باب الطهارة من المصنف لابن أبي شيبة كما نص عليه الحافظ ابن حجر في معرفة الخصال المكفرة للذنوب المقدمة والمؤخرة وهو:
((قال أبو بكر بن أبي شيبة في مصنفه وفي مسنده معاً: حدثنا خالد بن مخلد قال ثنا إسحاق بن حازم سمعت محمد بن كعب القرظي يقول: حدثني حمران بن أبان مولى عثمان، قال: دعا عثمان بوضوء في ليلة باردة وهو يريد الخروج إلى الصلاة فجئته بماء فأكثر ترداد الماء على وجهه ويديه فقلت حسبك قد أسبغت الوضوء والليلة شديدة البرد فقال صب فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لا يسبغ عبد الوضوء إلا غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر)) ص38، طبعة جاسم الفهيد الدوسري عن دار البشائر، 2005م.
وذكر الحافظ أن الحافظ أبي بكر أحمد بن علي بن سعيد المروزي - من شيوخ النسائي - رواه في مسند عثمان من طريق أبي بكر ابن أبي شيبة بنفس إسناده.
قلت: لم أجده في المصنف المطبوع عن الرشد والمسند لم يوجد منه مسند عثمان على ما إعتمدته من النسخة الإلكترونية، ومسند عثمان المذكور لم يوجد بعد، وإني أحقق أحد كتب المتأخرين الذين نظموا كتاب الحافظ ابن حجر وشرحه وأحتاج توثيق النص من مصدره لا سيما أن المصنف مطبوع الآن. فأرجوا منكم التكرم بإبلاغ الشيخ عن هذه الملحوظة وإعلامي بوجود الحديث كأحد إستدراكاته لمطبوعة الهند بل ومطبوعة الرشد. وللفائدة، فقد ذكر الحافظ متابعة محمد بن سعيد التستري للحافظ ابن أبي شيبة في تلك الرواية، وقد رواها عن التستري الحافظ البزار في البحر الزخار بتحقيق محفوظ الرحمن رحمه الله تعالى فانظرها هناك.
والله من وراء القصد
أخوكم: أبو صالح هادي العوبثاني
غفر الله ذنوبه وستر عيوبه
ـ[أبو أنيس]ــــــــ[24 - 01 - 06, 03:10 م]ـ
هل من جديد لدى أحد عن صدور مصنف ابن أبي شيبة
ـ[العاصمي]ــــــــ[24 - 01 - 06, 04:02 م]ـ
تفضّل - أخي - بقراءة المشاركة (41).
ـ[أبو سارة61]ــــــــ[06 - 03 - 06, 03:10 م]ـ
ملحوظة للإٌخوة القائمين الآن على تحقيق المصنَّف
ـ الطبعة القديمة 2/ 371: هشيم بن بشر قال حدثنا سفيان عن محمد بن طلحة بن ركانة المطلبي عن جبير بن مطعم قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن صلاة في مسجدي هذا خير من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام
ـ طبعة الرشد 3/ 359 (7586): هشيم بن بشير قال حدثنا سفيان عن محمد بن طلحة بن ركانة ....
وكلاهما خطأ؛
والصواب: هشيم بن بشير قال حدثنا حصين عن محمد بن طلحة بن ركانة
وقد تكرر الحديث بإسناده ومتنه، على الصواب في 12/ 211 للطبعة القديمة، و11/ 242 (33067) لطبعة الرشد.
وإنني أنصح إخواني بعدم شراء طبعة الرشد الحالية لأنه للأسف، إضافة للكثير من التحريفات، قاموا بإفساد ترقيم الكتاب، فأرقامه مضطربة، ولا يصح الإحالة عليها، وقد ذكروا أنهم سوف يستدركون ذلك في الطبعات القادمة، وهذه مصيبة، لماذا لم تصلحوا ذلك وهذا أمر يقوم به طفل صغير، وأخرجتم الطبعة وأنتم تعرفون هذا.
وهل ستعطوننا الطبعة القديمة المصححة استبدالا بالقديمة، أم ستأكلون أموال الناس بالباطل؟
نسال الله أن يعوض علينا في طبعة الشيخ الدكتور سعد الشتري.
والرجا منه إصلاح هذا الخطأ.
¥