تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[موقع الشيخان للدراسات يرحب بكم]

ـ[موقع الشيخان]ــــــــ[12 - 09 - 04, 03:22 م]ـ

الشيخان للدراسات العربية والإسلامية وتحقيق المخطوطات

خدمات مكتبنا: التحقيق ونسخ المخطوط على الكمبيوتر،وتخريج الأحاديث النبوية، ومساعدة الباحثين، وجمع المادة العلمية، وتأليف الكتب الإسلامية والعربية والأدبية، وتصحيح الكتب والرسائل، والصف على برنامج العربي للنشر، وإحضار صور من مخطوط، ودليل شامل للمواقع العربية والإسلامية، ومكتبة للأبحاث العلمية العربية والإسلامية.

عنوان موقعنا

http://www.alshaykhan.com

البريد الإلكتروني

[email protected]

ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[12 - 09 - 04, 07:51 م]ـ

مكتب «الشيخان» بالقاهرة يتكون من مجموعة من الباحثين المتخصصين في العلوم العربية والإسلامية والحاصلين على درجة الدكتوراة أو الماجستير والذين لهم باع طويل بالتراث الإسلامى والعربى ممن لديهم خبرة علمية تؤهلهم للعمل بكفاءة عالية في الأنشطة المختلفة التي يقوم بها المكتب مع غيره من الهيئات العلمية ودور النشر ومكاتب التحقيق والأفراد.

أصحاب المكتب:

الشيخ عادل أحمد عبد الموجود

الشيخ على محمد معوض

لا تعليق!!

ـ[النقّاد]ــــــــ[13 - 09 - 04, 02:51 ص]ـ

هذان الشيخان!! لهم باعٌ طويل في سرقة أعمال الباحثين , والسطو على كتب الآخرين , وجهود مشهودة في الإغارة على نتاج المحققين , وخبرة لا نظير لها في تشويه كتب السابقين , أما التصحيف والتحريف فلهم فيه أفانين وأفانين ..

ولهذا ملأ ذكرهم الحسن النوادي , وبلغت أمجادهم الحواضر والبوادي ..

وانظر قصيدة عصماء في مدحهم في مقال كتبه الدكتور أحمد الخراط ووضعه في خاتمة تحقيقه لكتاب ((الدر المصون)) (11/ 493) ..

ومن تتبع المجلات العلمية وملاحق التراث وساءل الأشياخ الأثبات عنهم وقف على المزيد من قصائد المدح والثناء ..

ـ[أبو محمد الموحد]ــــــــ[13 - 09 - 04, 03:16 ص]ـ

جزاكم الله خيراً.

الأخ النقاد ليتكم تذكرون مزيد تفصيل عن جهود الشيخين، والتمثيل والتدليل على ما تذكرون.

وفقكم الله

ـ[سماحة]ــــــــ[13 - 09 - 04, 04:33 م]ـ

صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ ((الحياء من الإيمان.)).

ووصلنا إلى الأيام التي يُسمى فيها التحريفُ تحقيقًا، وسرقة جهد الآخرين صارت هي العلم النافع.

وصدق أخونا الذي قال: إن من علامات الساعة أن أمثال هؤلاء تحولوا إلى محققين.

وأن مكاتب الاحتيال، والقص واللزق، وتحريف الكلم عن مواضعه، أصبحت مكاتب لخدمة التراث، الذي يصرخ مستجيرا بالله، مناديا: أين أهلي الذين كانوا؟ وفي أي قبر دفنوا؟

إن ماقام به هذا المكتب الذي أستحيي أن أسميه بمكتب الشيخين، لأن الاسم يحمل دلالة شيءٍ طيب، تضحك له الثكلى، ويبكي منه كل من حمل أمانة الرواية.

وعلى أي طالب علم أن يراجع أعمال هؤلاء، ولنضرب مثالا بكتابين قام هؤلاء بالسرقة والتحريف لهما:

الإصابة، لابن حجر، وأسد الغابة، لابن الأثير؛ وطبعا لابد أن تكون الطبعة لدار الكتب العلمية.

ـ السرقة:

انظر على الحواشي الملحقة بالكتابين، خاصة مصادر تراجم الصحابة، منقولة حرفا بحرف، مع تصرفٍ مفضوح لإخفاء السرقة، من حواشي ((تهذيب الكمال)).

ـ التحريف:

قام هذان بقص ولزق الطبعة القديمة من الكتابين، دون مقابلة أي مخطوط، أو مراجعة مصادر الترجمة، لضبط النص، فنقلوا الأخطاء التي وقعت في الطبعة القديمة كما هي، يضاف إليها الأخطاء المطبعية التي تشرفت دار الكتب العلمية بالحصول على المركز الأول، دون منافس، في التحريف والسقط، وما كتاب ضعفاء العقيلي ببعيد، لدرجة أن اسمه طُبع محرفًا.

كل الذي قاموا به؛ وضع أرقام للتراجم، وخمسة أسماء على الغلاف.

وهناك جريمة واضحة في هذا العمل؛

في مقدمة الإصابة صفحة 143 / الجزء الأول؛ قالوا: اعتمدنا في نص الكتاب على النسخ الآتية: ثم ذكروا (9) نسخ خطية، نعم والله؛ تسعة.

ولما أوردوا صور النسخ، أوردوا خمس صفحات من نسخةٍ واحدة، وانتهى الأمر.

وإنني أدعو الإخوة الباحثين أن يقوموا بتقليب الكتاب ظهرًا لبطن، وبطنا لظهر، هل أخذوا شيئًا من هذه النسخ التي رمزوا لها ب ا ـ ب ـ ت ـ ج ـ د ـ ع ـ ه ـ م ـ ل؟

مع أنهم بين الحين والآخر يكتبون: في أ كذا، و (أ) هذه هي النسخة التي عرضوا صورها.

وهذا تراه كل عشرين صفحة تقريبا، ولا مانع من باب ستر العورة أن يضيفوا إلى (أ): (ج)، وباقي النسخ التي اعتمدوها أصابها صمت القبور.

الأمر يا إخوتي ليس سهلا، ومن فضل الله أن الله تعالى كشف هذا الزيف، وما من أخ يطلب علما قابلته إلا ووجدت أن الله كشف العمل الخبيث، ورفع العمل الطيب.

وهنا؛ أشكر أخي التقاد، الذي لا أعرفه، ولكنني أحببته لغيرته لله.

وأقول له: بارك الله فيك، اكتب، فلن يضيع حرفٌ عند الله.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير