تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو عمر الجداوي]ــــــــ[11 - 12 - 08, 04:49 ص]ـ

وقد سمعت الشيخ مشهور بن حسن السلمان حفظه الله يتحدث عن محقق أظنه حقق كتابا في خصال قوم لوط للسيوطي وقد دكر المؤلف في الكتاب أثراً لا يصح أن من خصال قوم لوط مضغ العلك, فأشار المحقق إلى الحاشية والمتأمل يظن أنه سيضعف هدا الأثر , ولكنه قال: والعلك هو اللبان وهو قسمين بالنعناع وقسم ب ..

فيا للعجب.

ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[03 - 12 - 09, 02:35 م]ـ

للفائدة

ـ[طالبة أصولية]ــــــــ[08 - 12 - 09, 09:45 ص]ـ

الأخوة الكرام

كلنا يعرف سوء التحقيق لبعض دور النشر لكن ما كنت اظن أن يصل الأمر لهذا الحد

: ففى كتاب مغنى المحتاج بشرح ألفاظ المنهاج- طبعة دار التوفيقة للنشر الجزء الاول ذكر المصنف مسألة ثم عقب (كما فى الاملاء لحرملة)

فاذا بالمحققين وهما اثنان وعليهما مراجع وكلهم قد كتبوا اسمائهم على الغلاف

يهمشان على حرملة بأنه (كساء غليظ ملون ترتديه النساء!!!!! وقيل حرملة حب كالسمسم واحدتها حرمل!!!!!!)

طبعا علامة التعجب منى وليست من المحققين

ولاتعليق

أضحك الله سنك

عجبا

أتحدى مكتبة تجارية لاتوجد فيها كتب الدكتور الآتي

دكتور، نعم دكتور بما تحمل كلمة دكتور من معنى

نشر كثيرا من كتب ابن القيم وابن الجوزي والبستان للنووي

ورأيت له ((((الإحكام للآمدي بتحقيقه!)))

سألت نفسي وأنا أقلب تحقيقاته البارعة (بالجهل) من أي تخصص يكون الدكتور

فأجابني هو في مقدمة تحقيقه ودراسته لحادي الأرواح؛ حينما ذكر إهداء عمله في الكتاب إلى .......... أستاذ الأمراض الباطنية بجامعة عين شمس وهو المشرف على رسالته في الدكتوراه في الأمراض الباطنية

هل عرفتموه إنه الشيخ الملهم (الدكتور السيد الجميلي)

لأجل ذلك فإني أُعرض عن اقتناء كتب ابن القيم خشية إهدار مالي في شراء تحقيقات تقتل الكتاب، فياليتكم ترشدونني لأسماء كتبه التي حُققت تحقيقا متينا.

ـ[أحمد سكر]ــــــــ[08 - 12 - 09, 10:33 ص]ـ

[ CENTER] من أغرب ما وقعت عليه عيناي تخريقات محقق كتاب تأويل مختلف الحديث للإمام ابن قتيبة رحمه الله ط دار الحديث،ومن ذلك ملحوظات سماحته على الامام ابن قتيبة:

1 - إكثاره من الإسرائيليات السخيفة ..... وأعتقد أن ذلك الإكثار من هذا الطراز هو تلك النقطة السوداء وكأنه يجري على عادة أهل الأدب ورواة الأسمار والحكايات في ذلك.

2 - رده بعض بعض الأحاديث الصحيحة بدعوى أن يكون الراوي أخطأ فيها أو نسي ما رواه، وهذا من المؤلف عظيم جدا ....... وكأنه لا يدري حد الثقة

................

(الطامة الكبرى)

6 - وله غير ذلك من الهنات التي تجد تعقيبنا (هكذا بالحمع) عليها بهوامش كتابه.وهو مأجور إنشاء الله في كل هذا أجرا واحدا، اللهم في موضع واحد وحسب.

قال المخرق في الهامس مفسرا):وهذا الموضع هو تلك الإسرائيليات السخيفة التي يسكت عنها المؤلف ...................................... فمثل هذا إذا لم يعلق المؤلف على سخافته وبطلانه، لا يسعنا إلا الجزم يتأثيمه ولا كرامة. ولاعذر له في السكوت أصلا. (مقدمة المخرق)

وغني عن البيان أن الشيخ المحقق لم يعتمد أي نسخة مخطوطة،بل غاية عمله التلفيق بين طبعات الكتاب الخمس.

أما الإهداء ف (إلى أهل السنة والحديث ............. )

وأول من لم يسلم من سهامه إمام من أيمة السنة والحديث .........................

نسأل الله السلامة والعافية وحسن الخلق ...............

وإنني والله أشفق على هذا الرجل الذي حقق تأويل مختلف الحديث وهو سعيد السناري حين قال معلقاً على كلام طويل سمعته من الشيخ الحويني على قناة الحكمة وذكره الشيخ في تقديمه لكتاب صلاح الأمة في علو الهمة للشيخ العفاني: يقول السناري:

نقلاً عن تقريظ المحدث أبي إسحاق الحويني لكتاب صلاح الأمة في علو الهمة للعفاني، وأنا أجزم بأن هذا الكلام المذكور ليس من إنشاء المحدث أبي إسحاق الحويني أصلاً!! بل هو ناقله عن بعض المتقدمين أو المتأخرين من العلماء، وقد كان ينبغي على الشيخ حفظه الله أن يذكر مصدره في ذلك!! إذ أن صنيعه يوهم البسطاء بكونه هو ناظمه!! نسأل الله أن يجعلنا من الشاكرين للعلم وأهله. أهـ.

ولا أدري لم لم يتحفنا فضيلته بقائل هذا الكلام؟ وما يعيب الشيخ إن كان قد نقله عن بعض أهل العلم من المتقدمين أو المتأخرين؟

ويكثر من استخدام علامة التعجب في كثير من كلامه، ولعلني أعرف السبب في ذلك، وهو أن القارئ ينبغي أن يتعجب من كلامه هذا.

الله المستعان.

ـ[الباحثة عن الأصول]ــــــــ[08 - 12 - 09, 04:24 م]ـ

الأخ أبو العز النجدي جزاك الله خيراً على رفع هذا الموضوع القيم.

وجزى الله الأخ النقاد والإخوة الأفاضل المشاركين.

عَنَّ لي أثناء تصفحي للموضوع أن أجمع مصنفاً على غرار هذا الموضوع، سأسمه بـ:

" عندما يكون المصنف في وادٍ .. والناسخ في وادٍ آخر! "

إن شاء الباري

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير