تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أحمد سكر]ــــــــ[11 - 12 - 09, 07:20 م]ـ

جزاك الله خيراً أخانا أبا المظفر ورزقنا وإياك حب العلم وأهله، و الإخلاص في القول والعمل، إنه ولي ذلك والقادر عليه.

وإني أشهد الله تعالى أني أحبك في الله، وزاد هذا الحب بعدما أرويت غليلنا بالتصريح عن قائل هذه الكلمات، وينبغي عليك إن شاء الله أن تذكر هذا كله في الطبعة الجديدة إن شاء الله من التحقيق لكتاب تأويل مختلف الحديث، ولعلك تأخذ هذا النقد على أنه نصائح، يسديها إليك من هو أقل منك، لأن القارئ مهما كان، ولو كان جاهلاً فلابد وأن ينتقد.

أذكرك في الأخير أني أحبك في الله تعالى، وأسأل الله تعالى أن يقر عيني برؤيتك أخي الحبيب، وليتك تزودني بعنوانكم أو رقم هاتفكم أو جوالكم.

جعلك الله خادماً للدين والسنة على الوجه الذي ينبغي.

ـ[الباحثة عن الأصول]ــــــــ[11 - 12 - 09, 07:57 م]ـ

عذراً أختنا الكريمة ما نظرت إلى كاتب هذه الكلمات:

فكنت أظن المشارك بها رجلاً، فعذراً أختنا الكريمة هداني الله وإياكِ وجميع المسلمين لكل خير.

اللهم آمين

لا بأس عليكم

وأطمع بما عرضتموه سابقاً

ـ[أحمد سكر]ــــــــ[11 - 12 - 09, 08:03 م]ـ

وأطمع بما عرضتموه سابقاً

أبشري رعاك الله وبارك فيك وفي أهلك، وذويكِ.

ـ[الباحثة عن الأصول]ــــــــ[11 - 12 - 09, 08:18 م]ـ

وعاتبني بعض أصحابنا في ذلك، وأنكر عليَّ ما وقع لي هنالك!

وساعدهم على تلك الظنون الآثمة: أنني لم أذكر البرهان على أن تلك المقطوعة ليست من نظم الشيخ! وأنه لم يكن في يدي وقتها سوى دعوتي! وهي غير ناهضة بحجَّتي!

غير أني كنتُ أتدافع عتابهم، وأتلاشى نقدهم، بل وأُصرُّ على الدعوى! وأزعم أن اللائمة بغيري هي الأولى والأحرى!

الشيخ الفاضل "أبو المظفر السناري":

الحمد لله أن من الله عليكم بإظهار ما عندكم من برهان

وأسأل الله جل وعلا أن يجمعكم والأخ" أحمد سكر" في الدنيا والآخرة إخواناً كما قال ربنا تعالى:

{ونزعنا ما في صدورهم من غلٍ إخواناً على سرر متقابلين}

[الحجر:47]

ـ[أحمد سكر]ــــــــ[11 - 12 - 09, 08:29 م]ـ

الشيخ الفاضل "أبو المظفر السناري":

الحمد لله أن من الله عليكم بإظهار ما عندكم من برهان

وأسأل الله جل وعلا أن يجمعكم والأخ" أحمد سكر" في الدنيا والآخرة إخواناً كما قال ربنا تعالى:

{ونزعنا ما في صدورهم من غلٍ إخواناً على سرر متقابلين}

[الحجر:47]

بارك الله تعالى فيك أختنا الكريمة وأسأل الله تعالى أن يجيب دعاءك.

ـ[الباحثة عن الأصول]ــــــــ[11 - 12 - 09, 08:41 م]ـ

عودٌ على بدأ:

قرأت في كتابٍ طُبِعَ طبعةً حجريةً قديمةً يزيد عمرها على المئة عام شاهداً نحوياً من الشعر هو:

لا هم أن الحارث بن جبلة ... زنا على أبيه ثم قتله

وكان في جاراته لا عهد له ... وأي أمر سيء إلا فعله

فاحترت في تفسير معنى عجز البيت الأول!!!

"زنا على أبيه"؟؟؟

كيف هذا؟؟ وما معناه؟؟؟

وبعد طول وتأمل وبحث عن الشاهد ومقارنة هذه الطبعة بنسخةٍ مخطوطةٍ نسخت في القرن العاشر الهجري تبين أن الصواب:

لا هم أن الحارث بن جبلة ... زنا على أنه لَمَّ قُبلَة

وكان في جاراته لا عهد له ... وأيُّ أمرٍ سيءٍ فعله

[لم: من اللمم، وهو الصغير من الذنوب التي يعفو الله عنها]

قال تعالى: {الذين يجتنبون كبائر الإثم والفواحش إلا اللمم إن ربك واسع المغفرة}

[النجم:32]

********************************

ـ[أبو المظفر السِّنَّاري]ــــــــ[11 - 12 - 09, 09:23 م]ـ

أبو المظفر رجل عالم، بارك الله في أمثاله، وما يضير لو نبَّه أبا إسحاق أن يوثق كلامه، ولعل أبا إسحاق غفل عن التوثيق، كيف وهو منارة المحدثين في زماننا، لكنه بشر ككل البشر، لا يضيره ولا يحطُّ من منزلته أن يغفل مرة.

وأظنه وظني فيه خير أنه سيفرح لتنبيه أخيه أبي المظفر حفظهما الله.

شكر الله لكِ أيتها الفاضلة على إحسانكِ الظنَّ بهذا الفقير العاثر!

وبارك الله فيك ولكِ وعليكِ.

لكن قولكِ: (أبو المظفر رجل عالم!) لا يستقيم حتى يستقيم ذنَبُ الضب!

والظاهر لدي: أن خبر تلك الجملة ناقص غير تام!

وتمامه عندي: (أبو المظفر رجل عالم بكونه غير عالم!) أو: (عالم بحقيقة نفسه!) أو: (عالم بما يقول!) أو: (عالم بأنه ليس بشيء!) ...

ووالله: ما نحن فيمن غبر من الأوائل إلا كبَقْلٍ في أصول نخْل طُوال! كما يقول أبو عبيد اللغوي.

ـ[أبو المظفر السِّنَّاري]ــــــــ[11 - 12 - 09, 09:33 م]ـ

جزاك الله خيراً أخانا أبا المظفر ورزقنا وإياك حب العلم وأهله، و الإخلاص في القول والعمل، إنه ولي ذلك والقادر عليه.

وإني أشهد الله تعالى أني أحبك في الله، ... .

وجزاك الله خيرًا، وأحبك الله الذي أحببْتني فيه يا أبا البراء.

ووالله: لستُ واجِدًا عليك من قبل ومن بعدُ.

وأنا المعتذر إليك وغيرك إنْ كنتُ قد أسأتُ إليكم في شيء! و أسأل الله العفو والمسامحة.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير