تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[تهذيب الكمال]

ـ[الحنبلي السلفي]ــــــــ[17 - 09 - 04, 01:04 ص]ـ

إخواني في الله ماهي أفضل طبعة لتهذيب الكمال, وميزان الاعتدال؟

ـ[حامد الحنبلي]ــــــــ[17 - 09 - 04, 04:23 ص]ـ

[تهذيب الكمال]

الطبعة الثانية لمؤسسة الرسالة تحقيق بشار عواد وآخرون في ثمانية مجلدات وهي أضبط من الطبعة الأولى التي في 35 مجلد كما ذكر ذلك عدد من الشيوخ ويؤكد ذلك أن تعقبات الشيخ عوامة عند تحقيقه للكاشف لتهذيب الكمال في طبعته الأولى ........ وعند مراجعة هذه التعقبات على الطبعة الثانية تجد أن أغلبها قد تم تصحيحه وهذا يدل على أنهم أعادوا النظر فيها ولم يكن ذلك مجرد تقليدا للشيخ عوامة وإلا لأصلحوها كلها.

وتمتاز الطبعة الأولى بوجود تعليقات الشيخ بشار كاملة لأنه اختصرها في الطبعة الثانية

أما ميزان الإعتدال فأفضلها تحقيق الشيخ البيجاوي في أربعة مجلدات

ثم أعادت ابنة المحقق (فتحية على البيجاوي) النظر في الكتاب وصححت العديد من الأخطاء في الكتاب مع الاحتفاظ بالصف القديم كما هو

كما أنها قامت بالعزو في الحاشية للتهذيب واللسان

والطبعة الثانية للميزان في ستة مجلدات وعليها ذيل اللسان للحافظ العراقي في مجلد سابع

تجدها في مكتبة الحرم أمام المدخل الخلفي لجامعة الأزهر وهي وإن كانت فيما يبدو طبعة مسروقة إلا أني لا أعلم أنهما موجودة في مكان آخر بالإضافة إلى زهادة ثمنها.

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[18 - 09 - 04, 10:02 م]ـ

ومن عيوب الطبعة الثانية لتهذيب الكمال صغر الخط، وحذف مراجع الترجمة التي يذكرها عند كل مترجم.

ـ[حامد الحنبلي]ــــــــ[19 - 09 - 04, 01:10 م]ـ

الخط ليس صغيراً كما في الكتب المضغوطة ولكنه نسبيا أصغر من خط الطبعة الأولى ولكنه جيد

أما عن حذف مراجع الترجمة فهو من مميزات الطبعة الأولى على الثانية كما ذكرت في كلامي بأعلى ولكن هل حذف مراجع الترجمة فقط أم حذف من تعليقاته على التراجم؟

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[19 - 09 - 04, 06:00 م]ـ

أظنه لم يحذف إلا المراجع، وقد نص على ذلك في مقدمته في ما أذكر، وأنا بعيد العهد عنها لكن هذا الذي طبع في ذهني، وكنت قد نظرت فيها مرارا أول ما خرجت لكن ليس في مكتبتي إلا الأولى.

ـ[سماحة]ــــــــ[22 - 09 - 04, 07:54 ص]ـ

السلام عليكم

الطبعة الثانية لا تقارن بالأولى إطلاقا

وكان سبب طباعة الثانية هو سرقة الطبعة الأولى، وإخراجها في 25 مجلدا

وقد حذف من الثانية الكثير من الحواشي الهامة، ووقع فيها من الأخطاء المطبعية الكثير جدًّا

وإنني أنصح إخواني بالاعتماد على الطبعة الأولى للرسالة

وأنا مضطر لأن أقول إن علاقتي بهذا الكتاب وثيقة، ورأيت ميلاده سطرًا سطرًا، وكلمة كلمة، وما زال بجانبي مرجعًا في هذا الشأن.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير