تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ثالثًا: «حَيِّز»: أي ناحية , على حِدَة. كما في «اللسان».

في طبعة غراس صفحة 282

«أنا وأصحابي خير والناس خير ... »

وعزا الحديث الى احمد 5/ 187 والطيالسي رقم 601، 967، 2205

20 - (2/ 77): «حدثنا الفضل بن دكين , قال: نا مسعر بن كدام , قال: حدثني أبو الإصبع السلمي , قال: سمعت كثير بن العباس - أخا عبد الله بن العباس - قال: لا تفوت صلاة حتى تؤدى الأخرى».

هذا تحريفٌ محيلٌ للمعنى.

والصواب: « ... حتى ينادى بالأخرى».

هكذا أخرجه ابن أبي شيبة (1/ 334) من طريق وكيع عن مسعر بن كدام به , وأورده ابن المنذر في «الأوسط» (2/ 345). وتبويب ابن أبي شيبة وسياق ابن المنذر يؤكدان الصواب في طبعة غراس صفحة 283

كما في طبعة صلاح هلل

21 - (2/ 76): « ... ولكن هذا يخشى أن تنزعه عن عرابة قومه ... ».

هذا تحريف.

والصواب: « ... عن عِرافة قومه ... ». وهو جزء من حديث أبي سعيد المتقدم قبل قليل برقم 19. وورد على الصواب في مصادر التخريج المتقدمة.

في طبعة غراس صفحة 282

كما في طبعة صلاح هلل

22 - (2/ 76): «جاء أيوب الأنصاري يريد أن يسلِّم ... ».

والصواب: «جاء أبو أيوب ... ». ولعل هذا السقط من الطباعة.

في طبعة غراس صفحة 283

كما في طبعة صلاح هلل

23 - (2/ 82): «(أخبرنا) مصعب , قال: كانت أم سليمان بن حثمة [ ... ] قال: وهي الشفاء بنت بن عبد الله بن عبد شمس بن (عبد الله) بن صداد بن بن قرط بن رزاح بن عدي بن كعب , من المبايعات».

وعلق المحقق على البياض الذي جعله بين المعكوفين بقوله: كلمة مطموسة تشبه في رسم طمسها: «ترك».

صواب هذا النص: «أخبرنا مصعب , قال: كانت أم سليمان بن أبي حثمة تَرْقِي. قال: وهي الشفاء بنت عبد الله بن عبد شمس بن عبد الله بن صداد بن عبد الله بن قرط بن رزاح بن عدي بن كعب , من المبايعات».

انظر: «نسب قريش» (374) , و «جمهرة نسب قريش» (851).

في طبعة غراس صفحة 286

كانت أم سليمان بن أبي حثمة عن جدته. قال: وهي الشفاء بنت عبد الله بن عبد شمس بن عبد الله بن صداد بن عبد الله بن قرط بن رزاح بن عدي بن كعب , من المبايعات».

وعزاه المحقق الى نسب قريش لمصعب صـ 368

24 - (2/ 84): « ... عبد العزيز بن محمد , عن عبيد الله , عن نافع أن رجلا كان اسمه بلال فدعاه عمر بن الخطاب - رحمه الله - كثيرًا , وهو كثير بن الصلت».

هذا تحريفٌ قبيح.

والصواب: « ... كان اسمه قليلاً , فدعاه عمر بن الخطاب - رحمه الله - كثيرًا ... ».

وقد أخرجه على الصواب ابن سعد (7/ 14) من طريق سليمان بن بلال عن عبيد الله به.

وفي بعض الروايات أن الذي سماه بذلك هو النبي صلى الله عليه وسلم. انظر: «تهذيب الكمال» (24/ 128) و «الإصابة» (5/ 633).

ولو رجع المحقق إلى ترجمة كثير بن الصلت هذا في «الإصابة» أو «التهذيب» أو غيرهما لتبين له الصواب.

في طبعة غراس صفحة 288

كما في طبعة صلاح هلل

مع عزو المحقق الى طبقات ابن سعد 5/ 14، والاصابة 5/ 632

25 - (2/ 86): «نا عبد الله بن إياد بن لقيط , عن إياد بن لقيط ... ».

والصواب: « ... عبيد الله بن إياد بن لقيط ... ».

على الصواب في طبعة غراس صفحة 289

26 - (2/ 90): « ... بعث أبو بكر الصديق المهاجر بن أبي أمية إلى ناحية اليمن , وأمده بعكرمة بن أبي جميل ... ».

هذا تحريفٌ قبيح.

والصواب: « ... وأمده بعكرمة بن أبي جهل ... ».

وخبر بعث الصحابي الجليل عكرمة بن أبي جهل رضي الله عنه مددًا إلى المهاجر بن أمية مشهورٌ في كتب التاريخ والسير.

انظر: «تاريخ الطبري» و «الثقات» لابن حبان (2/ 180) وغيرهما.

وليس هناك راو يقال له «عكرمة بن أبي جميل» إلا في هذه الرواية المحرفة.

على الصواب في طبعة غراس صفحة 291

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير