تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[دار عالم الفوائد]ــــــــ[27 - 10 - 04, 02:18 ص]ـ

الأخ الفاضل الرايه

ليس لدينا الأن موقع على الإنترنت، وهو في طور الإعداد،،

نسأل الله الإعانة.

وتجد هنا منشورات دار عالم الفوائد للنشر والتوزيع ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=10954)

وأشكر باقي الإخوة الكرام على ما أفادوا به من فوائد.

ـ[حجر]ــــــــ[27 - 10 - 04, 05:05 م]ـ

ما أثير حول ابن منصور رحمه الله وسائر علماء المسلمين هو مادة الدراسة المقدم بها لفتح الحميد وفي رأيي أنها تجيب عل التساؤلات المطروحة في ضوء المنهاج العلمي الحيادي وبالتأمل فيها نجد الإضاءات التالية:

1 - المآخذ على ابن منصور ينبغي أن توثق من كتبه المعتمدة لا مما وجد بعد موته بمدة مخالفا لما قرره وكرره في فتح الحميد من الثناء العاطر عل شيخ الإسلام محمد بن عبدالوهاب قدس الله سره.

2 - الذي قرره ابن منصور في عامة أبواب الاعتقاد موافق لمنهج السلف، بل منقول بالنص من لمعة الاعتقاد والاقتضاء ونحوهما من المصادر السلفية المعتمدة.

3 - محور الخلاف في شأن ابن منصور هو قضية الموقف من خصوم الدعوة، هل يكفرون ويقاتلون أم يناصحون، وليس لهذه القضية أثر ملحوظ في فتح الحميد، وربما لو وزن كثير من المعاصرين بالميزان الذي وزن به ابن منصور لظهرت مفارقات وأمور.

4 - رجوع ابن منصور وعدمه لا يؤثر في قيمة الكتاب العلمية، وما زال طلاب العلم يتداولون فتح الحميد المخطوط ويفيدون منه دون نكير.

5 - صرح الشيخ عبدالرحمن بن حسن في عدة مواضع أشارت إليها الدراسة بعدم علمه بمآل ابن منصور وكذا ابنه العلامة عبداللطيف.

6 - لم يمنع موقف صاحب السحب الوابلة السلبي من الدعوة الإصلاحية من إعادة نشر كتابه محققا، بل كان في ذلك خير كثير وتنبيه على بعض المخالفات، فمن باب أولى نشر فتح الحميد السالم من المخالفات إلا ما لا يسلم منه كتاب غير كتاب الله، مع العلم أن صاحب السحب أغفل ذكر ابن منصور كعادته مع علماء الدعوة.

وهناك كثير من النقاط في الدراسة تجعل المنصف يتأنى في شأن الرجل ولا يتردد في الاستفادة من كتابه، ولو تركت كتب أهل العلم لبعض الأخطاء أو المواقف لمؤلفيها لفاتنا خير كثير، والكلمة الحكمة ضالة المؤمن أينما وجدها فهو أحق بها.

ملاحظة، ليس هذا أول كتاب يطبع لابن منصور فقد أخرج الشيخ سليمان الخراشي منظومته التي سماها الرد الدامغ على الزاعم أن شيخ الإسلام ابن تيمية زائغ رد فيها على عثمان بن سند الفيلكي ودافع فيها عن الإمام محمد بن عبدالوهاب رحم الله الجميع

ـ[أبو إبراهيم الحائلي]ــــــــ[27 - 10 - 04, 10:10 م]ـ

3 - محور الخلاف في شأن ابن منصور هو قضية الموقف من خصوم الدعوة، هل يكفرون ويقاتلون أم يناصحون، وليس لهذه القضية أثر ملحوظ في فتح الحميد، وربما لو وزن كثير من المعاصرين بالميزان الذي وزن به ابن منصور لظهرت مفارقات وأمور.

4 - رجوع ابن منصور وعدمه لا يؤثر في قيمة الكتاب العلمية، وما زال طلاب العلم يتداولون فتح الحميد المخطوط ويفيدون منه دون نكير.

الأخ الكريم حجر هذا جميل جداً وبارك الله فيك ..

5 - صرح الشيخ عبدالرحمن بن حسن في عدة مواضع أشارت إليها الدراسة بعدم علمه بمآل ابن منصور وكذا ابنه العلامة عبداللطيف.

الكتاب ليس عندي ولم أره، ولكن أين السند في تصريح الشيخ عبد الرحمن بن حسن وابنه الشيخ عبد اللطيف؟

خاصةً وأنه بينا أيدينا أسانيد صحيحة تثبت خلاف ذلك، وما ذكرته في رقم 2 يجعلنا نرد ما أثير على الشيخ عثمان بن منصور، وقد يكون حسد أقرانه ونبوغه له دور في تعظيم وتحجيم استقباله لشيخه بن جرجيس وتوقيره لبعض أهل البدع حتى ماثلوا عقيدته بعقيدتهم، واللهُ يرحمنا برحمته.

ـ[حجر]ــــــــ[28 - 10 - 04, 05:06 ص]ـ

أباإبراهيم راجع الدرر السنية 9/ 169،191 ومصباح الظلام ص 85

ـ[أبو إبراهيم الحائلي]ــــــــ[29 - 10 - 04, 02:28 م]ـ

الأخ الشيخ الكريم حجر

الدرر السنية بعيدة عني الآن، ومن أجل أن يكتمل الموضوع وتصبح الروايات _ التي مع ابن منصور وضده _ مجتمعة هنا، عليك أن تكتب ما في المصادر التي أحلتني إليها، ونرى هل ترقى إلى ما ذكر الإخوة أم لا.

والله يحفظك بحفظه

ـ[حجر]ــــــــ[30 - 10 - 04, 03:41 ص]ـ

الأخ أبا إبراهيم سلمك الله إليك ما طلبت:

في الدرر9/ 191طبعة الإفتاء الثانية1388هـ سطر11،12قال الشيخ عبدالرحمن بن حسن رحمه الله ضمن رسالة كتبها بعد وفاة ابن منصور يبين حاله: (وهذا ما وجدناه في كتبه بخطوطه والله أعلم بما آل إليه أمره في آخر حياته: هل راجع أم لا)

وفي 9/ 196قال في مدح ابن منصور لابن جرجيس: (وشعره هذا لم نجده إلا في كتبه، وقد قدم على ما قدم فهذا ما ظهر منه في حياته، وأما الخاتمة فعلمها عند الله نسأل الله الثبات والاستقامة)

وقال ابنه عبداللطيف في مصباح الظلام نشر دار الهداية بالرياض ص85رادا على ابن منصور في كتاب جلاء الغمة الذي رجحت الدراسة المقدم بها لفتح الحميد نسبته لابن منصور: (وثبتت عداوتك للشيخ في أول أمرك وآخره)

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير