ـ[أبو فيصل بن صالح]ــــــــ[20 - 03 - 07, 10:33 م]ـ
ليتك أخي أبا فيصل وفقك الله تذكر أسماء بعض طلاب العلم الذين الذين قالوا إن الدعوى مبالغ فيها
انظر كلام مجددالدعوة الثاني الإمام الشيخ عبد الرحمن بن حسن رحمه الله
وكلام الدكتور عبد الرحمن العثيمين في الثناء على الكتاب ..
هامش ص 704/ 705 السحب الوابلة.طبعة الرسالة.
وفيهما الكفاية إن شاء الله عن عد أسماء غيرهم ...
مع ملاحظ السطر الخامس ص 705 (ينافي كمال العقيدة)،والصواب: (ينافي أصل العقيدة)
و لا شكَّ أن طالب العلم الصَّادق يستفيد من أقوال العلماء لكنه لا يجعلها بمنزلة النَّصوص التي لا يجوز معارضتها.
أحسنت، ومن ذلك عدم التسليم بمقولة ((فيه من الدواهي والمنكرات مالا يحصيه إلا الله))
ـ[رياض السعيد]ــــــــ[20 - 09 - 10, 02:26 م]ـ
فتح الحميد شرح كتاب التوحيد ورأي الشيخ عبدالله بن غديان
كتاب فتح الحميد شرح كتاب التوحيد تأليف الشيخ العلامة عثمان بن منصور التميمي النجدي هو أحد شروح كتاب التوحيد للإمام محمد بن عبدالوهاب رحمه الله وقد طبع هذا الشرح في أربع مجلدات ولما خرج أهديت منه نسخة لشيخنا العلامة الفقيه الأصولي المقاصدي عبدالله بن غديان رحمه الله ثم جئته بعد أيام فقلت له شيخنا كيف رأيت فتح الحميد في شرح كتاب التوحيد فقال: أنا عندي أن هذا الشرح هو أفضل شروح كتاب التوحيد على الإطلاق فقلت له: وكتاب تيسير العزيز الحميد للشيخ سليمان بن عبدالله وكتاب فتح المجيد للشيخ عبدالرحمن بن حسن فقال لا. فتح الحميد أفضل منهما فقلت لماذا؟ فقال: تيسير العزيز الحميد، وفتح المجيد، كلاهما ينقلان من شيخ الإسلام ابن تيمية وابن القيم فهي شروح تقليديه، أما فتح الحميد للشيخ عثمان بن منصور فهو يحلل ويشرح ويفصّل ويتنوع في النقل فتقرأ لعالم محقق وتجده فيه علماً.
فتعجبت من كلام شيخنا فقلت في نفسي لعل الشيخ تعجب من الكتاب خاصة أنه لأول مرة يطبع فاستحسنه وفضله على عجل، فجئته بعد شهراً وذكرت له كتاب فتح الحميد فأعاد علي ماذكره سابقاً.
وهذا رأي الشيخ رحمه الله وقد نقلت هذه الفائدة لعلها تهم بعض الباحثين.
ـ[عبدالمصور السني]ــــــــ[25 - 10 - 10, 01:50 ص]ـ
قال الشيخ الامام عبداللطيف بن عبدالرحمن رحمهما الله في مصباح الظلام ص 319:
((هذا وقد علم ان هذا المعترض قد شرح كتاب التوحيد الذي قد صنفه الشيخ محمد رحمه الله وتزين عند اهل الاسلام بشرح كتابه وانتسابه اليه والشهادة له بأنه على الحق وأطنب في مدحه والثناء عليه في شرحه المذكور على مصنف شيخنا قدس الله روحه فلما فاته بعض مقصوده من الدنيا التي اليها يسعى ولها يعمل رجع القهقرى وانقلب على عقبه لأنه لوح له بعض اعداء التوحيد بما اليه يسعى فولى مدبرا نعوذ بالله من زيغ القلوب بعد اهدى ومن الشرك والشك والعمى))
وقد صرح الشيخ عبداللطيف رحمه الله بتكفير عثمان بن منصور فقال في مصباح الظلام ص 250:
وقد تقدم ان هذا الرجل ألصق الناس بالجاهلية الاولى ولم يأنس بشيء مما جاءت به الأنبياء بل ويحاول بظلماته أن ينقض ما جاء به النبياء ويريد أن يطفيء نور الله والله متم نوره ولو كره هذا الكافر وشيعته الخاسرون))
ـ[أبو همام السعدي]ــــــــ[25 - 10 - 10, 11:46 ص]ـ
أليسَ هذا الكتاب " فتح الحميد " أثنى عليهِ كثيرا الشيخ العلامة ابن غديان -رحمه الله- , وفضَّله على كتابي "فتح المجيد" و "تيسير العزيز الحميد" ..........
سؤال مستفسر!؟
ـ[راكان عبدالله]ــــــــ[25 - 10 - 10, 04:09 م]ـ
جزاكم الله خيراً
ـ[علي بن فايز بن مانع]ــــــــ[28 - 10 - 10, 01:47 م]ـ
الذي يظهر من قراءة ما كتبه أئمة الدعوة رحمهم الله أن عثمان بن منصور مات مناوئاً للدعوة السلفية وأما كتابه فينظر فيه نظر المتفحص العارف بكلام أئمة الدين فيوزن بالوحي وفهم السلف له وقد شطح شطحات عظيمة كما قال العلامة عبد اللطيف بن عبد الرحمن بن حسن رحمه الله [كما في الدرر السنية 9/ 333] عن فتح الحميد لابن منصور: " رأيت فيه من الدواهي والمنكرات مالا يحصيه إلا الله" وهو مصدق في ذلك إمام ثقة.
وللفائدة ينظر جواب الشيخ العلامة صالح الفوزان حول ذلك
http://www.alfawzan.ws/node/9989
وكلاماً آخر للشيخ عبدالكريم الخضير
http://www.khudheir.com/text/2571
ـ[أبو عبد المهيمن السلفي]ــــــــ[31 - 10 - 10, 02:33 ص]ـ
جزاكم الله خيرا
ـ[ابو محجن الحجناوي]ــــــــ[31 - 10 - 10, 04:06 م]ـ
فتح الحميد شرح كتاب التوحيد لعثمان بن منصور، هذا الكتاب من أطول الشروح، وظلَّ حبيساً لم يُنْشَر كبقية الشُّروح؛ نظراً لما وُصِفَ به مُؤلِّفُهُ من خِلَافٍ مع أئِمَّة الدَّعوة، ومنهم من يقول إنَّ الكتاب يشتمل على شيء من ذلك، ومنهم من يقول الكتاب لا إشكال فيه، وطال البحث والجِدَالْ فيه، ثُمَّ حُقِّقَ الكتاب وطُبِع ونُشِرْ، وواقع الكتاب يَدُلُّ على أنَّ فيه فوائد كثيرة؛ لكنهُ كما قيل عن مُؤلِّفِهِ أنَّ بينهُ وبين أئِمَّة الدَّعوة شيء من النُّفرة، ولا يَمنع هذا منَ الإفادةِ منهُ، وما كانَ فيه من حق فهو مقبول، وما كانَ فيهِ مِمَّا يُخالف الحقّ فهو مردُود. اهـ الشيخ عبدالكريم الخضير
¥