تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو ثابت]ــــــــ[25 - 02 - 06, 10:39 م]ـ

لنا شيخٌ جليل وهو ضمن أعضاء هيئة كبار العلماء إذا تنزه معنا كان لكرة القدم من وقت الرحلة نصيب ولا أستطيع ذكرَ اسمه فقد لا يعجبه ذلك، لا سيَّما وأنَّي لم أستأذنه.

ـ[العوضي]ــــــــ[08 - 03 - 06, 08:46 ص]ـ

لنا شيخٌ جليل وهو ضمن أعضاء هيئة كبار العلماء إذا تنزه معنا كان لكرة القدم من وقت الرحلة نصيب ولا أستطيع ذكرَ اسمه فقد لا يعجبه ذلك، لا سيَّما وأنَّي لم أستأذنه.

ما شاء الله الله يحفظه

المهم يجيب أهداف (ابتسامة)

ـ[زيد الزعيبر]ــــــــ[08 - 03 - 06, 11:01 ص]ـ

ما شاء الله الله يحفظه

المهم يجيب أهداف (ابتسامة)

أضحك الله سنك، وغفر الله لنا ولك

ـ[العوضي]ــــــــ[21 - 03 - 08, 08:16 ص]ـ

شرح كتاب الأربعون الرياضية

لفضيلة الشيخ: محمد بن اسماعيل المقدم

اضغط هنا ( http://www.anasalafy.com/catplay.php?catsmktba=496)

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[21 - 03 - 08, 09:10 ص]ـ

كان أحد مشايخي مدرس في الجامعة فقيه، ومع ذلك كان يقول لي: لو كان هناك دكتوراه في الرياضة البدنية لنلتها. وأعني بالرياضة البدنية كل ما له متعلق بالجهاد: مثل اللعب بالحديد والفنون القتالية وأمثال ذلك. وكان ذا بنية قوية حفظه الله.

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[25 - 03 - 08, 12:10 ص]ـ

دائما كنت اقول من أراد الزيادة في الفهم والقوة على القراءة والمتابعة فعليه بالمشي السريع أو الجري

رأيت انها من افضل الطرق على طرد النعاس والخمول والكسل الذي يصاحب القارئ

وجرب وأنت الحكم - ابتسامه -

ـ[عبد القوي]ــــــــ[26 - 03 - 08, 07:45 ص]ـ

جزاك الله خيرا أخي الكريم العوضي

ومن المشايخ الذين يمارسون الرياضة الشيخ عبد المجيد الزنداني فإنه متقن للكراتيه وما زال إلى اليوم وهو يمارس التمارين في غرفة خاصة في جامعة الإيمان ولا يمكن أن يفرط في ساعة الرياضة أبدا.

ومثله الشيخ حسين بن محفوظ عنده الحزام الأسود في الكراتيه.

ـ[بلال خنفر]ــــــــ[26 - 03 - 08, 02:56 م]ـ

أذكر أني استمعت الى شريط يترجم فيه صاحبه للعلامة ابن عثيمين ... ولعله ابن الشيخ, وقد ذكر من يترجم للشيخ أن الشيخ كان يذهب ماشياً للمسجد ويعود ماشياً ... والمسافة بين المسجد والبيت بمقدار 5 كيلو متر!!!

وغاب عني الآن هل هذه المسافة ذهاب فقط أم ذهاب واياب معاً (الوهم مني).

والله تعالى أعلم

ـ[أبوسلمة السلفي]ــــــــ[26 - 03 - 08, 11:20 م]ـ

شرح كتاب الأربعون الرياضية

لفضيلة الشيخ: محمد بن اسماعيل المقدم

اضغط هنا ( http://www.anasalafy.com/catplay.php?catsmktba=496)

نصيحتي لكم بمشاهدة الدرسين

كانوا سبب في تغيير فكري عن الرياضة

ـ[عبدالمحسن المطوع]ــــــــ[27 - 03 - 08, 01:16 م]ـ

أذكر أني استمعت الى شريط يترجم فيه صاحبه للعلامة ابن عثيمين ... ولعله ابن الشيخ, وقد ذكر من يترجم للشيخ أن الشيخ كان يذهب ماشياً للمسجد ويعود ماشياً ... والمسافة بين المسجد والبيت بمقدار 5 كيلو متر!!!

وغاب عني الآن هل هذه المسافة ذهاب فقط أم ذهاب واياب معاً (الوهم مني).

والله تعالى أعلم

المسافة بين بيت الشيخ ومسجده إن لم يكن كيلو فأقل، وبالتالي أعتقد أن مجموع ما يمشيه إلى المسجد في اليوم 5 كيلو، وفقا للكلام الذي نقلته، مع أني أعتقد أن المسافة قد تكون كيلو وبالتالي يكون الذهاب والرجوع 2 كيلو، والمجموع اليومي 10 كيلو.

والشيخ في رجوعه يمشي بسرعة شديدة لا نستطيع اللحاق به إلا على وجه من المشقة ولا نصل إلى بيته إلا ونحن بين شهيق وزفير، والشيخ رحمه الله لا يزيد على التبسم، فقد كان على لياقة جيدة.

وكان رحمه الله يلتقي بالطلاب في العمارة القديمة التي كانت للشيخ السعدي، ولا يوجد بها مصاعد، وإنما الدرج،وكان اللقاء أحيانا يكون في السطح فكان الشيخ أنشطنا في الصعود ولا يبين عليه تعب ولا نصب في ذلك.

أضف على ذلك خشونة وجلدا فيه، فنعاله لم تكن من النعال الطبية التي تريح القدم، بل كانت (نجدية) التي لا يمشي بها الكثير منا لخشونتها.

ـ[الشيشاني]ــــــــ[28 - 03 - 08, 04:38 م]ـ

ٌقال الشيخ عبد الفتاح أبو غدة - رحمه الله تعالى - في كتابه القيم الماتع "صفحات من صبر العلماء على شدائد العلم والتحصيل" (ص 42):

"كان الإمام البخاري يركب إلى الرمي، وغالب سهمه لا يخطئ، وكان لا يُسبَق".

ـ[خالد الشبل]ــــــــ[28 - 03 - 08, 07:18 م]ـ

بارك الله فيك، أخي العوضي

ذكر الذهبي في السير أن عبد الله بن الزبير - رضي الله عنه - كان يتكلف من العبادة ما يعجز عنه الناس، فمُطر الحرم، وحال الماء بين الناس وبين الطواف، فطاف حول الكعبة سباحة.

ـ[أبو محمد الزياني]ــــــــ[28 - 03 - 08, 08:01 م]ـ

زادكم الله علماً ونشاطاً

سمعت شيخاً جليلاً من العلماء المجاهدين في هذا العصر يقول كلما ازدادت قوة الإنسان ولياقته كلما زادت همته.

قلت: هذا النص بالمعنى، والعلاقة الطردية هذه واضحة، وطالب العلم من أحوج الناس إلى تطبيقها في حياته، وليستعد للجهاد.

وتأمل معي أخي الكريم شخصاً ينام 8 ساعات يومياً، وهو يعيش بين دعة ولين في عيشه وخمول في جسده، كيف لهذا أن يكابد التحصيل ويصبر على دوام الطلب يومياً، وطول فترة الجلوس للقراءة والصبر على ملل الحفظ، والوقوف في تقليب صفحات الكتب؟؟

كيف؟؟؟

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير