ـ[ابو البدر الالمعي]ــــــــ[11 - 06 - 08, 12:56 م]ـ
موضوع رائع جدا .. وعندي سؤال للاخوة ..
هل تشترك النوايا في العبادات .. وما صحة ذلك ..
مثل: أن اتدرب على مهارات القتال من حديد وغيره بنية الاعداد للجهاد وايضا للدفاع عن النفس ..
فهل في هذا اختلاط للنوايا .. الرجاء الاجابة بوضوح لانه يشكل علي احيانا اشتراك النوايا!
ـ[أبو عبد الوهاب الجزائري]ــــــــ[11 - 06 - 08, 08:47 م]ـ
السلام عليكم لقد أخطأت أخي عبد المصور في قولك:كرة القدم ليست من الرياضة المحمودة بل من خوارم المروءة. و ما عليّ إلا إرشادك إلى كلام العلماء و المشايخ فانظر أخي لزاما رسالة كرة القدم للشيخ مشهور و كذلك راجع فتاوى العلماء خاصة العلامة ابن عثيمين0 أخي في الله قد تكون كما ذكرت إذا خلت من الضوابط الشرعية0
ـ[أبو عبد الوهاب الجزائري]ــــــــ[11 - 06 - 08, 08:50 م]ـ
السلام عليكم من المشايخ الذين يمارسون الكرة في الجزائر شيخنا الشيخ عمر حمرون الجزائري فكان من عادته القريبة منذ حوالي شهرين اللعب مرة واحدة في الأسبوع و ذلك يوم الأربعاء بعد صلاة العصر في غابة بوشاوي0
ـ[عبدالمصور السني]ــــــــ[13 - 06 - 08, 02:48 م]ـ
السلام عليكم لقد أخطأت أخي عبد المصور في قولك:كرة القدم ليست من الرياضة المحمودة بل من خوارم المروءة. و ما عليّ إلا إرشادك إلى كلام العلماء و المشايخ فانظر أخي لزاما رسالة كرة القدم للشيخ مشهور و كذلك راجع فتاوى العلماء خاصة العلامة ابن عثيمين0 أخي في الله قد تكون كما ذكرت إذا خلت من الضوابط الشرعية0
وأنا علي ارشادك الى كلام العلماء
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attachment.php?attachmentid=4897&d=1084802372
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=133379
ـ[أبو عبدين]ــــــــ[20 - 02 - 10, 04:44 ص]ـ
أخي عبد المصور: ينبغي لي لفت نظرك إلى أن قولك
كرة القدم ليست من الرياضة المحمودة بل من خوارم المروءة.
قد ابتعد عن الشطط واقترب كثيرا جدًا من الحق فسددك الله قد أصبت الهدف وأمس فقط خطب شيخنا أبو ذر القلموني خطبة قوية عن "كرة القدم" وليلتها في المقرأة قلت له يا شيخنا كثير من الملتزمين والمشايخ يخططون يومًا رياضيا ليلعبوا كرة القدم ودعوة الشباب حولهم فقال لي بالحرف: "هيافة"!
ـ[اسلام سلامة علي جابر]ــــــــ[20 - 02 - 10, 08:02 م]ـ
قيل أن ذراع الحسن البصري كان بعرض شبر من الرياضة والاستعداد للجهاد
بالنسبة لخوارم المروءة فالكثير منها حسب البلد والعادات
شيخنا ـ ولن اسميه هو تلميذ للألباني رحمه الله ـ عرفت أنه يلعب الكرة أحياناً مخالطةً لبعض طلابه
وكذلك الشيخ الألباني كان يلعب بعض طلابه أمامه الكرة ولا ينكر
ـ[أبو عبدين]ــــــــ[22 - 02 - 10, 12:30 م]ـ
داهية العصر الساحرة المستديرة كادت تشعل حربا بين بلدين مسلمين مؤخرا. وزاحم فيها النساء الرجال في المدرجات وضيعت الصلوات إلى آخر ما يعلمه كل عاقل فضلا عن المسلم الغيور عن أضرار لعب هذه اللعبة، فلماذا نستبعد أن اللعب بها (بين طلبة العلم) فيه تشبه لأن أصل هذه اللعبة من بلاد الكفار فهي إفرنجية وغربية إيجادًا وإعدادًا وإمدادًا ... ولا حول ولا قوة إلا بالله. نسأل الله السلامة للمسلمين من شرورها. فإذا لعب الشيخ بها ورآه العوام فسوف يفهمون غالبًا أنه لا غبار على مشاهدتها وانضمام أولادهم إلى النوادي لاحترافها ... هلم جرا
والشيخ الألباني على العين والرأس، وكذلك منعها أصحاب الفضيلة: الشيخ محمد الأمين الشنقيطي وعبد المحسن العباد والتويجري ... وابحث في الملتقى بـ "كرة القدم".
هل تظن أن "ذراع الحسن البصري كان بعرض شبر من الرياضة والاستعداد للجهاد" كان من لعب كرة مثل كرة القدم!؟!؟
الكرة التي ذكرها شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله والمذكورة في كتب السلف ليست "كرة القدم" يا رجال الإسلام! إنما هي كانت كرة من صوف محشوة يضربونها بعصى وهم على دوابهم ومن فوق خيولهم ولهذا أفتى شيخ الإسلام ابن تيمية لما سئل عنها فقال:
" ولِعْبُ الكُرَةِ إذَا كَانَ قَصَدَ صَاحِبُهُ المَنْفَعَةَ للْخَيْلِ، والرِّجَالِ؛ بِحَيْثُ يُسْتَعَانُ بِها عَلى الكَرِّ والفَرِّ، والدُّخُوْلِ، والخُرُوْجِ، ونَحْوِهِ في الجِهَادِ، وغَرَضُه الاسْتِعَانَةُ عَلى الجِهَادِ الَّذِي أمَرَ الله بِه رَسُوْلَه ? فَهُوَ حَسَنٌ، وإنْ كَانَ في ذَلِكَ مَضَرَّةٌ بالخَيْلِ، والرِّجَالِ، فإنَّه يُنْهَى عَنْهُ» ([1] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/#_ftn1))
[/URL]([1]) « مُخْتَصَرُ الفَتَاوَى المِصْرِيَّةِ» للبَعْليِّ (251).
فهل كرة القدم هذه الأيام تعين على التدرب للجهاد!؟
وكذلك ورد في كتاب "حقيقة كرة القدم" للشيخ ذياب الغامدي ـ ومنه أنقل ـ ما يلي:
ذَكَرَ ابنُ كثيرٍ رَحِمَهُ الله في «البِدَايَةِ والنِّهَايَةِ» (16/ 374) سِيْرَةَ نُوْرِ الدِّينِ مَحْمُودِ بنِ زَنْكي رَحِمَهُ الله وأحْسَنَ الذِّكْرَ. ثُمَّ قَالَ: «وكَانَ (نُوْرُ الدِّيْنِ) حَسَنَ الشَّكْلِ، حَسَنَ اللَّعِبِ بالكُرَةِ، وكَانَ نُوْرُ الدِّيْنِ يُحِبُّ لَعِبَ الكُرَةِ، لِتَمْرِيْنَ الخَيْلِ، وتَعْلِيمَها الكَرَّ والفَرَّ».
وقَالَ عَنْهُ أيْضًا (16/ 482): «وكَانَ يُكْثِرُ اللَّعِبَ بالكُرَةِ، فَعَاتَبَهُ بَعْضُ الصَّالِحِيْنَ في ذَلِكَ، فَقَالَ ([ URL="http://www.ahlalhdeeth.com/vb/#_ftn1"][1] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/#_ftnref1)) : إنَّمَا أُرِيْدُ تَمْرِيْنَ الخَيْلِ، وتَعْلِيْمَها الكَرَّ والفَرَّ
([1]) انْظُرْ «الرَّوْضَتَيْنِ «لأبي شَامَةَ (1/ 12).
¥