ـ[تلميذة الأصول]ــــــــ[04 - 12 - 07, 10:32 م]ـ
(كلنا ذلكـ .. )
وعلاجه،ولابأس بأن أصفه لك فرب حامل فقه ليس بفقيه،،
*النوم المبكر.
* الاهتمام بالصحة،الاهتمام بالصحة،الاهتمام بالصحة،
والاهتمام التغذية،،ولابأس أن تولي نفسك عناية كبيرة من ناحية انتقاء ماتأكل،وأن تكمل ماينقصك من عناصر غذائية (وهذا الأمر لاينكره عالم بطبيعة الجسد البشري) وقد قال سفيان رحمه الله:
اعلف الحمار ثم كده،،،رحمه الله،،فقد قاله وهو يصّفُ رجليه للصلاة بعد عشاءٍ دسم وحلوى،وماثنى رجليه إلا وقد نودي لصلاة الفجر،،!!!
ولعلك تقرأ في باب الطاقة والنشاط في علم النفس،فهي أبواب مفيدة،،والحكمة ضالة المؤمن أنا وجدها فهو أحق بها،،،،
نفعني الله واياكم بمانقول ونسمع،،
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين،،
ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[04 - 12 - 07, 10:42 م]ـ
ولعلك تقرأ في باب الطاقة والنشاط في علم النفس
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين،،
لو ارشدتينا بارك الله فيكي اي كتاب من الكتب
ـ[أبوعمار السوري]ــــــــ[05 - 12 - 07, 12:20 م]ـ
أخي الحبيب: الحل عندي ...
على قدر الطاعة يأتي حب العلم وطلبه ويكون التوفيق له ومباركة الله في وقتك ..
وعلى قدر المعصية .. يكون البعد عن العلم وعدم البركة في الوقت ..
بارك الله فيك ..
ـ[سعيد السلفي]ــــــــ[05 - 12 - 07, 05:28 م]ـ
السلام عليكم و رحمة الله
فأنا أعاني من مشكلة الكسل أو بمعنى آخر التسويف
فاقول مثلا: سأبحث عن شئ في الشبكة و بعد ذلك أحفظ القرآن و للأسف يمر الوقت و أخلد للنوم بعد ذلك و هذا فقط مثال من حياتي اليومية و أريد لها علاج فعال , و سريع , لأني أريد أن أكون طالب علم متفوق و لكني لا أخذ بالأسباب , فهل تنصحون بشئ و تأخذون الثواب و جزاكم الله خير الجزاء ,
بالمصري كده: جيت علي الجرح
اني لأجد مثل ما تجد
الله المستعان
ـ[محمد بن عبدالله الصادق]ــــــــ[02 - 09 - 09, 08:47 ص]ـ
جزاكم الله خيرا نصائحكم غاليه جدا
سمعت - عبر جهاز الحاسوب - الشيخ أبو إسحاق الحوينى يقول لمن لا ينام بعد العشاء
أن الوقت من العشاء للفجر = الوقت من بعد الفجر إلى الظهر .. ويفضل ذلك
ولم يعترض - حفظه الله ورعاه - على السهر بل قال هو فعل السلف رضوان الله عليهم فكانوا لا ينامون من اجل العلم
فالله الله فى طلب العلم النافع ... لكن السؤال الان عن تثبيت العلم وكيف السبيل إليه؟؟
ـ[محمد العوني]ــــــــ[02 - 09 - 09, 01:35 م]ـ
اني لأجد مثل ما تجد
الله المستعان
ـ[أبو معاذ عبدالله]ــــــــ[02 - 09 - 09, 04:33 م]ـ
كلنا ذاك إلا ما رحم ربي!!
يوجد كتاب لفضيلة الشيخ: عبدالعزيز السدحان وتقديم شيخه العلامة الراحل ابن جبربن غفر الله له.
الموسوم بـ معالم في طريق طلب العلم. فقد أجاد وأفاد الشيخ فيه وأطال لكن مع طوله لا تمل قراءته فهو
شيق حتى في القراءة. فبادر بشراءه
ـ[اسامة الشامخ]ــــــــ[02 - 09 - 09, 05:54 م]ـ
الكسل آفة في البدن، وبلادة في الشعور الإحساس
ومكمن الأمر هو الوقوف على بواعث الكسل، وقد ذكرها كثير من الأئمة في كتبهم المتقدمة
وأشهر من أسهب فيه ابن القيم رحمه الله
وإليك علاجات الكسل والخمول -بعد الاستعانة بالله والإستعاذة من الكسل- وهي:
1 - تقليل الطعام: فإن الإفراط فيه أصل بواعث الكسل والخمول
2 - تقليل النوم: والإفراط فيه أيضا رأس كل بلادة
3 - ممارسة رياضة المشي ولو نصف ساعة يوميا: و فيه فوائد جمة تعود بالنشاط
4 - الوضوء عند كل صلاة: فهي مبعث طرد الكسل، فضلا عن كونها عبادة
5 - احذر أن تذاكر أو أن تحفظ أو تقرأ في مكان بارد (وأعني به هواء التكييف)
هذه هي أبرز علاج للكسل والخمول.
وقد كتب لنفسي جملة من الإلزامات والضوابط في مسيرتي للطلب
ولا زلت أجاهد نفسي حتى أتقنها.
أضعها هنا-باختصار- لعل البعض يستفيد منها، وأسميتها:
(مجاهدات في طريق الطلب)
في العبادات:
-المحافظة على قيام الليل
-صيام النوافل
-قراءة جزئين يومياً
-الوضوء عند كل صلاة
-التبكير للصلوات
في السلوك:
-غض البصر
-اجتناب كثرة الضحك
-الحذر من الوقوع في الغيبة
-اجتناب الغضب
-تقليل المخالطة بالعامة
في طلب العلم:
-قراءة 100 صفحة يومياً
-كتابة البحوث والتلخيصات والتدوين للفوائد
-المحافظة على دوام المراجعة للمحفوظات
في العادات:
-الإستيقاظ مبكراً
-ممارسة رياضة المشي
-انبساط النفس
-المحافظة على دوام الإبتسامة
علماً بأن هذه المجاهدات وضعتها لنفسي وربما لا تلاءم البعض.
المرجع (مذكرتي العلمية)
ـ[أبو معاذ السلفي المصري]ــــــــ[03 - 09 - 09, 12:24 ص]ـ
بارك الله فيكم جميعا
ـ[أبوراكان الوضاح]ــــــــ[03 - 09 - 09, 04:09 ص]ـ
أسأل الله أن يعيذنا من العجز والكسل ...
من الأدوية أيضاً لهذا الداء ... هو معرفة عواقب ذلك المرض العضال وأنه مهلك إذا لم يتداركه العبد ...
ومن عواقبه المهلكة ... فوات كثير من الأوقات النفيسة الثمينة التي ينبغي أن تستغل في العلم وطلبه ...
ومن عواقبه أيضاً ... التعوّد على الراحة المزعومة ... مع أن تركه هو الراحة المفقودة ... والله المستعان ...
ومن عواقبه ... عدم الجدّية في ممارسة الأعمال ... فالمؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف ...
ومن عواقبه ... الغفلة والإعراض التي ذمّها الله تعالى في كتابه ...
وعواقبه وآثاره كثيرة ... فالمؤمن اللبيب الكيّس الفطن الذكي ... لابد له أن يعرف الداء وعواقبه وآثاره حتى يعلم
ويكون على بيّنة ... لأن النفس أمارة بالسوء ... فلابد من مجاهدتها وأمرها بالصبر والمصابرة والحثّ والمثابرة ...
وكلنا ذاك الرجل الكسول ... ومجرّد اعترافك أخي الفاضل بذلك ... هذا أول علاج بإذن الله تعالى ... لكن المصيبة من
الكسول [أمثالي] ... تبرر له نفسه الأمارة بالسوء على أنه من العاملين والمجتهدين ... فلايجد لها علاج بسبب
زعمه المزعوم ... أعاذنا الله من الكسل وأسبابه وحبّبَ إلينا الطاعة وأسبابها ... آمين ...
أخيراً اخي المحترم ...
أوصيك بكتاب وجدته عند التدمرية قبل أيام قلائل, ب13ريال ..
أسم الكتاب:
[ذمُّ الكسل والحثّ على الجدّ في العلم والعمل] ...
محبك أبوراكان ...
¥