تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[03 - 01 - 06, 06:21 ص]ـ

قال الأخ الراية:

((وقد ذكر في أحدها الشيخ إحسان العتيبي كتاباً اسمه الروض الندي في جهالات وسرقات علي الحلبي ومؤلفه إبراهيم الشمري، ولم أقف عليه فأرجو على من وقف عليه أن يعرف به بايجاز مشكوراً.))

وهذا طلبك - وقد يكون بحاجة لمراجعة -:

ـ[رمضان أبو مالك]ــــــــ[03 - 01 - 06, 08:59 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يا أهل الحديث

مهلا في كلامكم هذا على واحد من أهل السنة والجماعة، وهو الشيخ الفاضل علي حسن عبد الحميد الحلبي الأثري - حفظه الله -، وهو واحد من خواص طلبة الشيخ الألباني - رحمه الله -.

وأقول للأخ الكريم " بن خميس " - وفقه الله لما يحبه ويرضاه -:

إن ما نقلته عن اللجنة الدائمة من التحذير من هذين الكتابين المذكورين آنفاً، فإن سماحة العلامة: حسين آل الشيخ - حفظه الله - قد أجاب بكلمة حق عن هذين الكتابين، وهذه هي فتواه الصوتية

ـ[الدارقطني]ــــــــ[03 - 01 - 06, 10:22 ص]ـ

يا إخوة صونوا أنفسكم من هذا الكلام، وأنا أقول: من لا يعجبه هذا المذكور بالطعن فما عليه إلا أن يتخلص من كتبه ورسائله بالبيع، والذي يراه ضاراًّ منها فلا يحركها بل يتخلص منها ولا يعطيها أحداً من الناس، ولينس أمره وليتوجه لما هو أهم لنفع المسلمين، والله الموفق.

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[03 - 01 - 06, 10:23 ص]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الرجل ليس من أهل السنة، بل من المرجئة، وقد استتيب من الإرجاء مرتين، ولم يتب.

وكونه من خواص الشيخ الألباني ليس تزوكية له، فقد كان من هو ألصق بالشيخ منه ثم صار " قاديانيا "! فالعبرة بما هو عليه لا بمن يصاحب وخاصة إذا كان التصاقا لمصلحة دنيوية!

وفتوى اللجنة الدائمة التي درست الكتابين وأحالت على الصفحات لا يعارض بالكلام العاطفي من الشيخ حسين آل الشيخ الذي ورط نفسه بالدفاع عن شيء لا يعلمه.

وهذا رد أهل السنة عليه:

تفنيد كلام الشيخ حسين آل الشيخ في علي الحلبي

عاصم محمد شقره

إلى الإخوة في المنتدى

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لقد وصلنا كلام قيل أنه للشيخ حسين آل الشيخ في الفتوى التي صَدَرَت في علي الحلبي من قبل لجنة الإفتاء في المملكة العربية السعودية، ونقول في هذا الكلام:

الحمد لله وبه نَستعين، وليس الأمر يقتضينا وضع المقدمات، بل الشروع في الرَّد مباشرة.

أولا: نرجو من الأخوة الذين رأوا في كلام الشيخ حسين نصيراً لهم أن يُبَيِّنوا لنا مَرتَبَة الشيخ حسين عنده ومَرتَبَة أعضاء لجنة الإفتاء، وهل إذا تَعارَض القول من الطرفين – على فَرَض ذلك – من الأولى بالأخذ عنه، ومَن هو في الأصل شيخ مَن: هل أعضاء لجنة الإفتاء هم شيوخ الشيخ حسين، أم العكس؟!.

أسئلة لا بدَّ من الإجابة عنها حتى نعرف قيمة الكلام عمَّن صَدَر.

ثانياً: إن السؤال الذي وُجِّه إلى الشيخ حسين يَدُل أن السائل أو السائلين إمَّا: أن ألأمر مُلَبَّسٌ عليهم، وإمَّا أنهم يتَّخذوا موقفاً مؤيِّداً للحلبي ويريدون توجيه الجواب إلى ما يَنصر رأيهم، وهذا جَلِيٌّ في الآتي:

1. إن السائل – أو السائلين – قال إن الفتوى قالت في كتابي الحلبي أن فيهما ((أن العمل ليس شرط صِحَّة في الإيمان، مع أن الكتابين لم يبحثا مسألة شرط الصحة أو شرط الكمال)). وهذا لا وجود له في الفتوى وإنما هو سؤال السائل للَّجنة، ولم تُشِر اللجنة إلى هذه المسألة مُطلَقاً، فقد قال سائل اللجنة ذلك حيث ذَكَرَت الفتوى في المقدمة ((الحمد لله وحده والصلاة على من لا نبي بعده…أما بعد:

فإن اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء اطَّلَعَت على ما وَرَد إلى سماحة المفتي العام من بعض الناصحين من استفتاآت مُقَيدة بالأمانة العامة لهيئة كبار العلماء ……بأن كتابي " التحذير من فتنة التكفير " و " صيحة نذير " لجامعهما / علي حسن الحلبي، وأنهما يدعوان إلى مذهب الإرجاء من أن العمل ليس شرط صحَّة في الإيمان، وينسب ذلك إلى أهل السنة والجماعة …………الخ.} وهنا نهاية السؤال {(ثم أكمَلَت الفتوى) ((وبعد دراسة اللجنة الكتابين المذكورين والاطلاع عليهما………….)).

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير