تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[سؤال عن كتاب لأبي العينين]

ـ[أبو خليفة العسيري]ــــــــ[03 - 12 - 04, 10:19 م]ـ

من عنده علم بكتاب:

(الانتصار للحق وأهل العلم الكبار) / لأحمد أبي العينين

وفيه رد على مصطفى العدوي

أي دار طبعته؟ وفي أي سنة؟

وجزاكم الله خيرا

ـ[محمد بن يوسف]ــــــــ[04 - 12 - 04, 12:24 ص]ـ

الكتاب عندي، وهو مطبوع على نفقة المؤلف فيما يظهر؛ فلم يكتب عليه اسم الناشر. وهو مطبوع من سنتين تقريبًا، وقد كتبتُ تقريرًا عنه نُشِرَ في موقع "ثمرات المطابع". والمؤلف غالى في الرد على الشيخ (مصطفى) -حفظه الله-، ولو استقبلتُ من أمري ما استدبرتُ لتراجعتُ عن بعض تعليقاتي على الكتاب المكتوبة على الموقع! والله المستعان.

ماذا تريد منه -أخي الكريم- وأنا أخدمك، إن شاء الله؟

ـ[أبو داود الكناني]ــــــــ[04 - 12 - 04, 12:27 ص]ـ

هذا الكتاب سحبه فضيلة الشيخ أحمد أبي العينين-حفظه الله- من السوق بعد الصلح المبارك بينه وبين فضيلة الشيخ مصطفى العدوي-حفظه الله-عقب إصدار فضيلة الشيخ مصطفى العدوي كتابه الترشيد والحمد لله رب العالمين

ـ[محمد بن يوسف]ــــــــ[04 - 12 - 04, 12:32 ص]ـ

وهذا هو نص التقرير الذي كتبتُه على الكتاب:


الانتصار للحق وأهل العلم الكبار، والرد على من رمى الشيخ الألباني (رحمه الله) بالتساهل

تأليف: أحمد بن إبراهيم بن أبي العينين، أبو عبد الله
الناشر: المؤلف نفسه
رقم الطبعة: الأولى
تاريخ الطبعة: 31/ 12/2001
نوع التغليف: عادي (ورقي)
عدد الأجزاء: 1
عدد الصفحات: 141
حجم الكتاب: 17 × 24 سم
السعر: 6.0 ريال سعودي ($1.60)
التصنيف: / فقه / مذاهب فقهية / فقه أهل السنة
نبذة عن الكتاب: هذا الكِتاب رَدٌ على الشيخ (مُصطفى بن العَدوي)، ودِفاعٌ عَن العلامة (محمد ناصر الدين الألباني) –رَحِمَه اللهُ تعالى- مِن تَعَقُّبِ الشيخ (مُصطفَى) له واتهامِه له بالتَّساهُل في تَصحيح الأحاديث.
الخلاصة: استهَلَّ المؤلِّفُ كِتابَه بِـ "مُقَدِّمَة" بَيَّن فيها أنَّ واجِبَ العُلماء قولُ الحَقِّ والجَهرُ به، والذي كان هو الداعي لِكتابَةِ رَدٍّ على الشيخ (مُصطفى بن العَدوي) الذي أَكَْثَرَ مِن تَعقُّبِ العلامة (الألباني) –رَحِمَه اللهُ- ووَصفه بالتَّساهُل في تَصحيح الأحاديث!
ثم ذَكَر المؤلِّف عِدَّة أمثِلَة تُثبِتُ قَصدَ تَعقُّبِ الشيخ (مُصطفى) على العلامة (الألباني) –رَحِمَه الله، وظُلمَه له وعدمَ إنصافِه.
عقَّب المؤلِّف "مُقَدِّمَتَه" بـ "كَلِمَة حَقٍّ ونَصيحَة" يَنصَح فيها طُلابَ العِلم والدُعاةَ إلى الله بالإنكار على المؤلِّف.
ثم بدأ المؤلِّف موضوع كِتابِه بسؤالٍ فَحواه: "لماذا خَصَّ مُصطفى شيخَنا شيخَ الإسلام الألباني بهذه التَّعقُّبات دون غَيرِه"؟
ولأنَّ القارئ سيتساءَلُ هل فِعلا لم يتَعقَّب الشيخُ (مُصطفى) إلا العلامة (الألباني) –رَحِمَه الله- تَكَلمَ المؤلِّفُ عَن "موقف مُصطفى مِن فِرَق الضلالة والجماعات المُنحَرِفَة"، تلاه "موقف مُصطفى مِن الذين يَهدِمون القواعِدَ الحَديثية"، ثم "موقفه مِن أعداء الشيخ [الألباني]-رَحِمَه الله-"، ثم "موقِفه مِن العُلماء عامَّة"، وأخيرًا "موقِفه مِن شَيخِنا مُقبل بن هادي [رَحِمَه الله] ".
ولم يَقتَصِر الشيخ (مُصطفى) على انتقاد للشيخ –رَحِمَه الله- مِن الجِّهَة الحَديثية فَحَسب؛ بل تَعقَّبَه في القضايا الفِقهيَّة، ولذا تَتَبَع المؤلِّفُ في كِتابِه "بداية مَيل مُصطفى لتمييع الأحكام الشرعيَّة".
ثم دَلَلَ المؤلِّفُ على "خُروج مُصطفى عَن الأدب مع الشيخ (الألباني) –رَحِمَه الله-" و"عدم إنصافه وقصد تنقُّصه"؛ بتَتَبُّع عِدَّة كُتُب مِن كُتُب الشيخ (مُصطفى بن العَدوي).
ثم بَيَّن المؤلِّفُ بالأمثلة أنَّ "انتقاد مُصطفى على الشيخ [رَحِمَه الله] ناشئ عَن مُعارَضَتِه لاجتهاد الشيخ برأيه"!!! وعليه أجابَ المؤلِّفُ عَن السؤال البَديهي "هل يُقَدَّم رأي مُصطفى على اجتهاد إمام مُحَدثي العصر الألباني [رَحِمَه الله] "؟!
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير