تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمد رشيد]ــــــــ[24 - 12 - 04, 04:35 م]ـ

كيف يمكنني الحصول على هذه الرسالة للثنيان؟

جزاكم الله تعالى خيرا

ـ[أبو علي]ــــــــ[26 - 12 - 04, 12:12 م]ـ

إذا كان كتاب الجديع ككتبه المتأخرة فأرجوا أن يبقيه حبيس الدّرج؛ ويكفي المسلمين من شرِّهِ

ـ[محمد رشيد]ــــــــ[26 - 12 - 04, 11:19 م]ـ

لماذا أبا عليّ؟

ـ[أبو علي]ــــــــ[27 - 12 - 04, 04:49 م]ـ

أخشى أن يجيز الرِّبا- نسأل الله العافية-، كما في في الأعاني، وفي حلق اللِّحية

ـ[الرايه]ــــــــ[23 - 03 - 06, 03:20 م]ـ

http://www.thamarat.com/images/BooksBig/554k.jpg

نبذة عن الكتاب: أراد المؤلف أن يجمع في هذا الكتاب أحاديث البيوع من أمهات كتب السنة المعتمدة، ليسهل على الباحث الاطلاع على الأحاديث الواردة في مسائل البيوع، والكلام على الكتاب من جوانب:

أولاً: (مصادر هذه الأحاديث) فهي:

أ / الكتب الستة وموطأ مالك.

وذلك بالاعتماد على الجمع بين الصحيحين للحميدي وجامع الإصول ومصباح الزجاجة وبرجوعه إلى أبواب البيوع في نفس الكتب.

ب/ 1 - المسانيد، وهي مسند كل من (الإمام أحمد، والبزار، وأبي يعلى الكبير والصغير والطيالسي، والحميدي وابن أبي شيبة، وعبد بن حميد، الحارث بن أبي أسامة.

2 - معاجم الطبراني الثلاثة (الكبير، الأوسط، الصغير) ونقل ما في هذه الكتب من أحاديث عن طريق مجمع الزوائد للحافظ الهيثمي والمطالب العالية للحافظ ابن حجر.

ثانياً: (طريقة الترتيب والتبويب):

1 - اعتمد كتاب البيوع من منتقى الأخبار للمجد ابن تيمية أصلاً لكتابه بحيث يزيد الأحاديث التي لم يوردها وتكون هذه الأحاديث والكتب موافقة لترتيب المنتقى، وذلك لشهرة الكتاب بين طلبة العلم، واعتناء مؤلفه بالترتيب الفقهي لأحاديثه.

2 - الأحاديث التي لا تدخل تحت أحد الأبواب التي وضعها المجد فإنه يضعها ويترجم لها بنفس ترجمة من وجد عنده الحديث.

ثالثاً: (الأحاديث التي أوردها والكلام عليها)

الأحاديث التي أوردها قسمها على قسمين:

الأول: ساق فيه متن الحديث وتكلم عليه صحة وضعفاً واعتنى بتخريجه وهي أحاديث البيوع (الكتب الستة ومسند أحمد) وقد يورد فيه غيرها لمناسبة، وقد بلغت أحاديث هذا القسم 486 حديثاً من كتب الأصول.

الثاني: أحاديث اكتفى بذكر اسم الصحابي وعزاها إلى مصادرها، دون الكلام عليهما أو إيراد متنها، وقد أشار إليها بقوله (وفي الباب) على طريقة الترمذي في جامعه، وفي هذا القسم أورد الأحاديث التي في أسانيدها ضعف شديد وهي في الغالب أحاديث المسانيد المعللة أو الطبراني في معجمه أو نحو ذلك.

أثبت المؤلف في حواشي الكتاب بعض التعليقات والفوائد التي علقها من دروس الشيخ عبدالعزيز بن باز - رحمه الله - من شرحه لكتاب عمدة الأحكام وبلوغ المرام، وفي هذه التعليقات من الفوائد التحقيقات والترجيحات النافعة الشيء الكثير وقد بلغت مئة وثمانية تعليق

وهذا كتاب آخر

http://www.thamarat.com/images/BooksBig/moh-919-k.jpg

تأليف: سليمان بن صالح الثنيان

أصل الكتاب: رسالة ماجستير

الجهة المانحة: قسم فقه السنة ومصادرها - الجامعة الاسلامية بالمدينة

رقم الطبعة: الأولى

تاريخ الطبعة: 2003

نوع التغليف: مقوى فاخر (فني) كعب مسطح

عدد الأجزاء: 2

عدد الصفحات: 824

السعر: 50.0 ريال سعودي ($13.33)

نبذة عن الرسالة

قام المؤلف – وفقه الله –؛ بجمع أحاديث البيوع المنهي عنها، مع تخريجها وتتبعها في مظانها، حتى ولو كان الحديث في الصحيحين، حتى لا تفوت الفوائد الإسنادية واللفظية التي قد توجد خارج الصحيحين وميز صحيحها من ضعيفها، وذكر أقاويل أهل العلم من المحدثين فيها قبولاً ورَدّاً، مع الترجيح بين الأقوال، وتقديم ما تعضده الحجة، بنظر المؤلف، جزاه الله خيراً.

& ثم يتبع المؤلف الأحاديث المستجدة المعنى في بابها بالحديث عن فقهها إجمالاً، وفق منهجٍ بينه المؤلف بقوله:

1. قمت بكتابة الدراسة الفقهية على طريقة المحدثين، وذلك أني أذكر ما يستفاد من أحاديث الفصل فيما يتعلق بموضوع الباب، ومن قال بذلك، ومن خالفه، فأذكر بعض أدلته مع مناقشتها باختصار.

ولم أعتمد على طريقة الفقهاء والتي تهتم بذكر التفريعات الكثيرة للمسألة الواحدة.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير