[سحب كتاب (تفسير وبيان كلمات القرآن الكريم) لـ مخلوف]
ـ[عمر السنيدي]ــــــــ[21 - 12 - 04, 09:37 م]ـ
وجه وكيل وزارة التربية والتعليم للتطوير التربوي د. محمد بن سعد العصيمي بسحب كتاب (تفسير وبيان كلمات القرآن الكريم)
من تأليف الشيخ حسنين محمد مخلوف من المكتبات المدرسية ومكتبات إدارات التربية والتعليم ومدارس البنين والبنات.
وشدد العصيمي في تعميم تلقته جميع إدارات التربية والتعليم على أهمية سحب الكتاب وإعادته للمستودع وعدم مطالبة الطلاب والطالبات باقتنائه.
فيما أوضحت بعض المصادر أن سبب منع الكتاب هو وجود ملاحظات شرعية وردت من المفتي العام بالسعودية.
علما ان الكتاب ظل متداولا في المكتبات من سنين وبعض المدارس كانت تطلب من طلابها الاعتماد عليه في مادة التفسير.
ـ[محمد رشيد]ــــــــ[22 - 12 - 04, 03:08 ص]ـ
ارى أن في الأمر تكلفا
ـ[العوضي]ــــــــ[22 - 12 - 04, 07:18 ص]ـ
الحمد لله إني في صدد طبع كتاب صغير وهو عبارة عن تعليقات الشخ: محمد عبدالرحمن الخميس على كتاب كلمات القرآن.
سترونه قريبا إن شاء الله تعالى
ـ[عمر السنيدي]ــــــــ[22 - 12 - 04, 12:49 م]ـ
إن كان سبب سحب الكتاب هو تأويل مؤلفه - رحمه الله- للصفات التي وردت في بعض الايات، فهل سيسحب كل كتاب تفسير فيه تأويل!
ـ[آل حسين]ــــــــ[23 - 12 - 04, 08:11 م]ـ
السلام عليكم
الحمد لله قرار صائب للحفاظ على عقيدة أبنائنا
أما الكتب التي فيها تأويل ويتعامل معه طلاب العلم فهم يميزون ولاحجة في هذا
مع أهمية تنقيح الكتب من الضلالات أو طباعتها بتعليق يوضح الضلالات العقدية
ـ[عمر السنيدي]ــــــــ[24 - 12 - 04, 08:47 م]ـ
الأجدى أن توجد الوزارة بديلا مناسباً أو أن تعيد طباعة كتاب الشيخ مخلوف محلى بتعليقات الشيخ د. محمد الخميِّس.
أما طريقة السحب والمنع فقط فهي من أفضل الطرق في التشويق للقراءة والبحث عن الكتاب الممنوع!
ـ[أبو علي]ــــــــ[26 - 12 - 04, 12:04 م]ـ
تشوِّق طلابَ مدارس!؟؟!!
هذا ما لم نسمعه أبدا، وما فعلوه صحيحا؛ ولا زال أهل العلم ينهون الناس عن قراءة مثل هذه الكتب؛ لعدم تمييزهم، ولو وضعت عليها الحواشي
ـ[عمر السنيدي]ــــــــ[26 - 12 - 04, 01:58 م]ـ
وفق الله الجميع لما يحب ويرضى من القول والعمل.
ـ[راضي عبد المنعم]ــــــــ[29 - 12 - 04, 10:51 ص]ـ
جزاكم الله خيرًا
الكتاب مشهور عندنا جدًا نرجو زيادة التوضيح والبيان
ـ[العوضي]ــــــــ[29 - 03 - 05, 03:41 م]ـ
حمل تعليقات الخميس من الدعاء
ولا تنسى طابع الرسالة من الدعاء
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ـ[احمد الدهشورى]ــــــــ[15 - 05 - 07, 10:36 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كان يكفى أن تلحق به تنبيهات على تلك الأخطاء لا ان يسحب بالكلية ,
فالممنوع مرغوب!!!!
(وهى فى الواقع ثمانية أخطاء كما ذكر د/محمد بن عبدالرحمن الخميس)
منها التعقيب الخامس:في قوله تعالى: (والعمل الصالح يرفعه).
قال الشيخ مخلوف: (يرفع الله العمل الصالح ويقبله).
• قلت (أى د/ محمد الخميس): "هذا أحد القولين في تفسير الآية، والقول الثاني أن العمل الصالح يرفع الكلم الطيب لأنه برهان صدق الإنسان في كلامه الطيب, فإذا صدق فعله قوله كان حقيقا وجديرا بان يرفعه الله تعالى ويقبله، وهذه الآية من أعظم حجج أهل السنة على أهل البدع في باب إثبات صفة العلو لله تعالى"
أى أنه ذكر معنى واحداً فقط!!
ومنها التعقيب السابع:
في قوله تعالى: (يوم يكشف عن ساق).
قال الشيخ مخلوف: (كناية عن شدة هول القيامة).
• قلت (د/ محمد الخميس): هذا أحد القولين في تفسر الآية , والقول الثاني: أن المراد يكشف الله عن ساقه، ويدل لهذا الحديث الثابت في الصحيح ()، والسلف لم يختلفوا في إثبات صفة الساق كرجله ويده وإنما اختلفوا في تفسير هذه الآية. فقال بعضهم: (المراد بالساق ساق الله فالله يكشف عن ساقه فيسجد له المؤمنون حينئذ كما في الصحيحين) (). وقال بعضهم: (إن المراد شدة الهول) فلم يجعلوها من آيات الصفات، ولكنهم لم ينفوا صفة الساق الثابتة في السنة فلم يثبتوا صفة الساق بنص القرآن وإنما أثبتوها بالسنة وال منافاة بين القولين فالله يكشف عن ساقه يوم شدة الهول. بخلاف المعطلة فانهم لا يؤمنون بصفة الساق ولا يثبتونها لا بالقرآن ولا بالسنة بل حملوا الآية والحديث على شدة العذاب، وهذا وان كان محتملا في الآية فانه لا يحتمل في تفسير الحديث لورود الساق مضافة الى الضمير العائد على الله تعالى.
والطبعة التى لدى لهذا الكتاب -طبعة دار نور الايمان-كُتب فى آخرها:
"تم بتوفيقه تعالى تحرير هذا التفسير موجزا وافيا " الى أن قال " وتم مراجعته فى الحرم المكى الشريف!!! وفى القاهرة مرات"
ـ[أبوشهاب]ــــــــ[01 - 12 - 07, 04:12 ص]ـ
بعد أن اشتريت هذا المصحف تحديدا اكتشفت قدرا وجود خطأ مطبعي في سورة "المسد"، وهو وجود حرف (م) للوقف اللازم في الآية الرابعة بعد "وامرأته".
وذلك في الطبعة الثانية 1422هـ المذيلة بـ (أسباب النزول و فضائل القرآن الكريم) ويليه (هداية الرحمن في تجويد القرآن)
طبعته (دار بن كثير)
الآن لا أعرف ماذا أفعل بالنسخة التي عندي؟؟!!
¥