تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

* يحشد نصوص الكتاب والسنة استدلال لما يذكره المصنف، انظر صفحة 61.

شرح معالي الشيخ صالح بن عبد العزيز آل الشيخ

وزير الشؤون الإسلامية

لم يطبع هذا الشرح حالياً، انما هو في مذكرات لدى بعض مراكز التصوير التي تهتم بمثل هذه المذكرات.

وأصل هذا الشرح دروس في المسجد، وصل عدد الأشرطة إلى 18شريطا، ثم فرغت هذه الأشرطة في مذكرة بالحاسب بصف مرصوص جداً جاء في 200صفحة وفي الصفحة قرابة 27 سطر، لم يراجعها الشيخ، وبها فراغات قليلة لعدم وضوح الصوت من التسجيل.

التعريف بالشرح

* تحدث عن أحوال العرب في الجاهلية وأديانهم وبين أهمية ذلك، وأحال إلى كتب لمن أراد الزيادة، مثل كتاب: بلوغ الأرب للألوسي، وأديان العرب لـ علي الجارم، و تاريخ العرب المفصل قبل الإسلام.

* يبرز الاهتمام بالناحية اللغوية والاشتقاق. انظر مثلا الصفحات (44، 198، 199)

* ينقل عن الصنعاني والشوكاني في التوحيد. انظر مثلا الصفحات (47،94، 120)

* يظهر الاستطراد في الشرح بصورة واضحة جداً – ولعل هذه صفة في الشروح التي تكون ملقاة دون تأليف والله اعلم – وهي لا تخلو من فائدة.

ومثال ذلك:

في صفحة 21 –22 تكلم على حديث ابن عباس الذي في البخاري، قال هؤلاء أسماء رجال صالحين .. الحديث هل عطاء الذي في السند هو الخرساني أم ابن أبي رباح؟

وفي صفحة 51 تطرق إلى الفرق بين العلم والمعرفة.

وفي صفحة 73 - 74 تكلم عن تعريفات المجمل عند الأصوليين.

وفي صفحة 138 تكلم عن الإدراك هل هو في القلب أم في الدماغ؟.

وفي صفحة 156 ذكر الفرق بين الإسماعيلية وبين الاثني عشرية.

والشرح به فوائد كثيرة ولو حصل له تهذيب من الشيخ كان ذلك حسن جداً.

من فوائد الشرح:

* في صفحة 53 - 45 اختار أن الشرك الأصغر لا يدخل تحت المشيئة ونسب ذلك إلى ابن تيمية وأئمة الدعوة.

* في صفحة 127 نبه إلى أن تفاسير المتأخرين كثير منها إذا ذُكر الشرك بالله في القران وعبادة غير الله فسروها بأنها عبادة الأصنام فقط!

أما المفسرون الأولون كابن جرير الطبري يفسرون الشرك حيث ورد وكذلك عبادة غير الله بأنواع ما ورد، فيكثر ابن جرير أن يقول: نهى الله عن الشرك به ودعوة غيره من الأصنام والأوثان والأنداد.

* تكلم عن أعداء التوحيد على كلام المصنف (وقد يكون لأعداء التوحيد علوم كثيرة وحجج)

فذكر أن لهم اطلاع ومعرفة في الفنون لكنهم أعداء التوحيد، منهم: داود بن جرجيس فكان ذا علم واسع وينقل في بعض كتبه عن ابن تيمية وابن القيم مثل كتابه (صلح الاخوان)، ومنهم محمد بن حميد صاحب كتاب السحب الوابلة على ضرائح الحنابلة كان من أعداء التوحيد ومن علماء الشرك.

انظر صفحة 66 - 67

شرح الشيخ علي بن خضير الخضير

لم يطبع هذا الشرح، إنما هو في مذكرات لدى بعض مراكز التصوير التي تهتم بمثل هذه المذكرات.

ولم يتبين لي هل الشرح مفرغ من أشرطة أم هو تأليف ابتداءً؟

ويقع الشرح في مذكرة مكتوبة بالحاسب بعناية واضحة وصف جيد وفي نهاية الشرح فهرس الكتاب والآيات والأحاديث، جاء الشرح في 170 صفحة تقريباً.

التعريف بالشرح

* تكلم الشارح في البداية عن سبب تأليف الكتاب وتاريخ تأليفه والهدف من تأليفه.

* أوضح الشارح في ص3 طريقته في الشرح، وهي: تقسيم الكتاب إلى مقاطع وجعل عنوان مختصر لكل مقطع وتحليل عبارات المصنف.

* قد يستطرد أحيانا كمسألة تعريف النبي والرسول.

* يربط الشبهة بالتي قبلها ويذكر العلاقة بينهما.

* ينص على أسماء الذين أثاروا بعض الشبه على الإمام، انظر مثلا الصفحات (84، 87، 88، 107، 120) ويقول كان من أشهرهم: سليمان بن سحيم النجدي.

*يطيل الكلام عند بعض المسائل:

كمسألة الشرك الأصغر هل يدخل تحت المشيئة؟ صفحة 31 - 33

ومسألة العذر بالجهل صفحة 34 - 58

واستظهار رأي المصنف فيها وعذر التأويل صفحة 59 – 64

وحكم من ترك العمل بالتوحيد صفحة 141 - 146

والكلام عن الإكراه صفحة 147 - 152

* يذكر الشارح مسائل واقعة تحت عنوان " قضية معاصرة" يدرج تحتها أمور من الواقع كالتي ذكرها المصنف. انظر الصفحات (26، 88، 114، 145)

هذا ما تيسر لي قراءته من شروح هذا السفر العظيم، وهناك شروح بالإمكان الحصول عليها من بعض مواقع الإنترنت أو موقع الشيخ صاحب الشرح كالشيخ عبد العزيز الراجحي وغيره.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير