تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[المسيطير]ــــــــ[23 - 12 - 04, 07:24 ص]ـ

وهذه اضافة من اخينا خالد العمري:

شرح نفيس على كشف الشبهات للتحميل

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=21873

ـ[الرايه]ــــــــ[23 - 12 - 04, 05:53 م]ـ

أشكر الاخوة المشرفين على مزيد حسن الظن حيث ثبتوا الموضوع، وأشكر الاخوة الكرام الذين قاموا بالتعليق.

الاعتراضات على كشف الشبهات

كان هناك اعتراضات من معاصري الشيخ الإمام من بعض المنسوبين للعلم، وفي كشف الشبهات أشار إلى شيء من ذلك، بل إن سليمان بن عبد الوهاب أخو الشيخ كان من أولئك حيث ذكر بعض أهل العلم أن سبب تأليف الشيخ الإمام رسالته "إفادة المستفيد في كفر تارك التوحيد " كانت جوابا عما كان يذكره أخوه.

وكان هناك فريق آخر من معارضي الشيخ الإمام وهم الرافضة حيث أجلبوا على دعوة الشيخ وألفوا وطبعوا الكتب والردود بالعربية والفارسية، وكيف لا يفعلون هذا والشيخ بدعوته يهدم ركن دينهم وهو التعلق بالأضرحة والاستغاثة بالاموات أو المعدومين!

ومن اراد الوقوف على شيء من ذلك فليطالع رسالة فضيلة الشيخ د. عبد العزيز آل عبد اللطيف "دعاوى المناؤين لدعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب" والتي بحمد الله تم تنزيلها في الإنترنت.

وممن جنى على نفسه في هذا الزمن محاولاً رفع راية الشيطان أمام قلاع التوحيد (حسن فرحان المالكي) حيث ألف كتاباً سماه "نقض كشف الشبهات" وقد وقفت على مصورة لهذا الكتاب الذي رد عليه أهل العلم وبينوا كذبه وزيغه بحمد الله (وَيَأْبَى اللَّهُ إِلا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ) (التوبة:32)

ويكفي سقوط كلامه عن إسقاطه!

وها أنا ناقل أمثلة يسيرة مما ذكره في كتابه نقض كشف الشبهات

في ص2 يرى أن الغلو في الصالحين ليس من الشرك الأكبر المخرج من الملة

ص3 إن الشيخ محمد بن عبد الوهاب قاتل المسلمين

وفي ص7 قال: إن الشيخ يكفر علماء المسلمين

وينسب إلى الشيخ تكفير المسلمين،

والكتاب قائم على دعم هذه الفكرة في كثير من صفحاته

وفي ص8 يخالف صريح القران إذ يقول: وليس صحيحا ما ذكر من أن المشركين يعلمون أن الله هو الخالق الرازق

و في ص12 يقول: فالخوارج قالوا بصرف الحكم كله لله (لا حكم إلا لله) وهي كلمة حق أريد بها باطل مثلما أراد الوهابية من قولهم: (لا ذبح إلا لله ولا توسل إلا بالله ولا استغاثة إلا بالله .. )

وفي ص13 قال: إن الشيخ غفل عن مثل هذه الدقائق فوقع في تكفير المسلمين، ويقول في نفس الصفحة: على هذا لن يدخل الجنة في زمن الشيخ إلا أهل العيينة والدرعية.

وفي ص14 بل إن الخوارج أنفسهم في الأزمان المتأخرة لا أظن أنهم كفروا العوام أو استحلوا دمائهم كما فعل اتباع الشيخ بفتوى منه في العلماء والعوام

وفي ص15 نسب التكفير المعاصر إلى فتاوى الشيخ وعلماء الدعوة، وفي نفس الصفحة يرى أن الدرر السنية فيها تكفير للمسلمين،

وفي ص16 قال: إن هذه الفوضى التكفيرية من نتائج منهج الشيخ محمد بن عبدالوهاب الذي توسع في التكفير،

ويدعي في ص17 أن الشيخ يفرح إذا علم بحوادث شركية في الحجاز أو عسير أو سدير ليتخذها حجة في تكفير وقتال تلك الجهة،

وفي ص19 وصف الشيخ محمد بالجهل في الأسماء والأحكام وموانع التكفير

وفي ص11 يدافع عن ابن فيروز وابن عفالق وأضرابهم ويستنكر تكفيرهم،

وفي ص 25 يرى أن عند الصحابة (الطلقاء) اعتقادات باطلة.

وقد رد عليه العلماء وطلبة العلم منهم الشيخ حمود الشعيبي – رحمه الله –

فقد أوصى الشيخ حمود – رحمه الله - بما يلي:-

أولا: منعه من الكتابة.

ثانيا: مصادرة ما كتبه من بحوث ومنع تداولها.

ثالثا: إبعاده عن أي عمل له علاقة بالتعليم.

رابعا: إحالته للقضاء الشرعي لتتم محاكمته لطعنه بالصحابة وعقيدتهم وقذفه أئمة الهدى بالضلال والإضلال والتشبيه والتجسيم والنصب، وطعنه في عقيدة الشيخ الإمام محمد بن عبدالوهاب وافتراءه عليه.

وكذلك رد عليه فضيلة الشيخ أ. د.ناصر العقل في رسالته حراسة التوحيد والتي قدم له فيها فضيلة الشيخ صالح الفوزان.

ـ[طلال العولقي]ــــــــ[23 - 12 - 04, 08:44 م]ـ

بارك الله فيكم،

موضوعكم جميل ورائع ولعلكم تتكلمون عن التدمرية فإنها فيما أعلم لم تُخدم مثل ما خُدمت الكتب الأخرى.

بارك الله فيكم

ـ[الرايه]ــــــــ[24 - 12 - 04, 07:50 م]ـ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير