ـ[بويوسف76]ــــــــ[02 - 02 - 05, 06:38 م]ـ
الأخ الكريم المثنى
سأل صديق لي صاحب مكتبة المعارف في الرياض عن هذا الكتاب فأخبره أنه لم يُطبع منذ زمن بعيد وهو مفقود من المكتبات، والله المستعان
ـ[هشام المصري]ــــــــ[05 - 02 - 05, 12:22 ص]ـ
أين أجد كتب الألبانى فى التضعيف و التصحيح للكتب الأربعة فى المعرض؟
ـ[هشام المصري]ــــــــ[05 - 02 - 05, 06:48 م]ـ
هل من مجيب؟
ـ[باز11]ــــــــ[06 - 02 - 05, 09:11 ص]ـ
هل تنصحون طالب العلم بشراء التعريف لمحمود سعيد ممدوح المصري مع كتاب الشيخ طارق عوض الله عند شراء صحيح وضعيف السنن للشيخ الالباني رحمه الله
ـ[أبو المقداد]ــــــــ[10 - 02 - 05, 10:28 م]ـ
صحيح وضعيف السنن متوفر بكثرة في مكتبات المملكة العربية السعودية.
وهو من طبع دار المعارف بالرياض
ـ[باز11]ــــــــ[12 - 02 - 05, 10:37 ص]ـ
أين الإجابة من إخواني على سؤالي لأستزيد من علومهم وأسترشد بآرائهم
ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[23 - 03 - 05, 03:15 ص]ـ
وصلنا من الشيخ زهير الشاويش حفظه الله مايلي:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخوة الأكارم في "ملتقى أهل الحديث" حفظكم الله وبارك جهودكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد
فقد اطلعت على مجموعة مما كتب عن مؤلفات الشيخ الألباني بتاريخ 25 ذو القعدة 1425هـ الموافق 05/ 01/2005م وبعدها، ووجدت فيها بعض المعلومات الخاطئة، ومن غير الاعتراض على الإخوة الذين كتبوها، لأنني أظن أن أغلبهم كتبوا ذلك عن حسن نيَّة، وصدق طويّة، وقد يكون منهم غير ذلك، واختفى وراء أسماء مستعارة، وبعضهم لعلّه تابع لمن كتب أمور أخرى من قبل ومن بعد، مكراً منه أو حقداً على السلفية. ولكن فيما قالوا ما يحتاج بعضه إلى تصحيح.
فمثلاً: ما تكرر من كلام عن الخلاف بين الشيوخ السلفيين مثل الألباني والشاويش، فإنه غير صحيح، وإن ظهر بعضه فيما كُتب على لسان الشيخ الألباني، فإنه قد كتب بعد وفاته -رحمه الله-، وبعضه كتب ونشر قبيل وفاته أيام أواخر عمره، وهو لا يصح أن ينسب إليه. وكما هو معلوم عمن كبرت سنه؟، وذكر الأمر الجزئي في أمور التعامل، وكذلك كل أمر فيه اختلاف المشايخ، يفتح المجال أمام المنتفعين ليقولوا ما شاؤوا.
وإننا لم نسمع من الشيخ الشاويش أي كلمة صدرت عنه برد ما قيل أو نشر من هؤلاء (أو نسب إلى الشيخ الألباني)، وكله بعد وفاته -رحمه الله-، ويعرف حقيقته ذلك كرام الإخوة في الشام، أو الأردن، أو السعودية، أو مصر!! ومنهم الأفاضل أعضاء لجنة التحكيم وغيرهم.
وأن التدخل بينهما فضلاً عن أنه معيب، فقد دخل فيه الكذب، وعلى الأخص إذا رجعنا إلى ما قاله الشيخ الألباني عن الشيخ الشاويش من مدائح خلال أكثر من خمسين سنة، ونشر بعضه في كتبه المطبوعة، أو هو محفوظ لدى المكتب الإسلامي، وهي تفوق حد الوصف، ولم يقل مثلها الشيخ محمد ناصر الدين لأحد من الخلق، -كل الخلق-؟!.
وكذلك ما قال الشيخ الشاويش عن الشيخ الألباني، وما فعله مع الشيخ الألباني خلال الفترة ذاتها، نجد أنه أيضاً يفوق حد الوصف مادة ومعنى.
وأما الاعتماد على كلام (قوّل للألباني) أواخر حياته، فإنه كلام مدخول لا يصح قوله، وما يقوله، إلا من كان عمله هو نضح المراحيض، وتجميع القمامات من وراء دكاكين العلماء مثل صاحب (قرائة نقدية)، وناشر المقدمات والتعليقات الكاذبة في الكتب.
* * *
وأعود إلى ما جاء في الملتقى حول كتاب "تبويب وترتيب أحاديث صحيح الجامع الصغير وزيادته، تأليف محمد ناصر الدين الألباني، على أبواب الفقه، ومعجم غرائب ألفاظه، صنع زهير الشاويش، طبع المكتب الإسلامي".
وقول الأخ (بويوسف76) رداً على الأخ مثنى الفلاحي، وهو:
"اسم الكتاب: تبويب وترتيب أحاديث صحيح الجامع الصغير ومعجم غرائب ألفاظه وهو من صنع زهير الشاويش. ويقع الكتاب في 225 صفحة وهو من منشورات المكتب الإسلامي في بيروت، ولكن الكتاب نادر الوجود قليلا فقد طبع قبل حوالي 19 سنة ولا أدري إن طبع حديثاً أم لا، وقد تتوفر بعض النسخ لدى الناشر".
وأضاف كلاماً عن طبعة أخرى لكتاب سماه. ثم أضاف لكل ذلك كلام (أبو عمرو المصري) -المجهول عندنا على الأقل-، وهو:
"كتاب زهير الشاويش غير جيد ووضع عناوين وتحتها أرقام الأحاديث وكان عندي ولم أستفد منه شيئاً فأعطيته لبعض إخواني ... ".
¥