تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[كتبي]ــــــــ[18 - 01 - 05, 03:55 ص]ـ

أنا أوافق ما ذكره الاخوة في أنه لا حرج في ما فعله الشيخ، لأنه اجتهاد منه و ذلك من حقه ما دام أنه بين منهجه

و للفائدة فان كتب الراشد كتب عجيبة، خاصة كتاب "أصول الإفتاء والاجتهاد التطبيقي في نظريات فقه الدعوة الإسلامية" في أربعة مجلدات، فهو أعجوبة في أصول الفقه

ـ[راضي عبد المنعم]ــــــــ[18 - 01 - 05, 10:34 ص]ـ

الأخ كتبي:

السلام عليكم

هل كتاب الشيخ الراشد الذي ذكرتَه في كلامكم موجود على الشبكة؟ أو من طبعه؟

فلم أره حتى الساعة، وكتب الشيخ مما يُحْرَص عليها، ولا يُمَلّ من إعادة المطالعة لها.

أما صناعة الحياة فقد صنعها الراشد في كتابه: ((صناعة الحياة)) وهو أعجوبة لما يمكن كتابته في هذا الزمان فجزاه الله خير الجزاء وحفظه وبارك فيه.

ملاحظة: كلامي السابق في مشاركتي السابقة كان على أصل عنوان الموضوع: ((تنبيه على خطإ في كتاب)) لكن لاحظت أن العنوان تغيير، وربما لم أنتبه له أول مرة!

ملاحظة أخرى: الكتاب الذي ذكرتُه في كلامي السابق تبين لي أنه كتاب: ((سبل السلام)) طبعة الشيخ طارق عوض الله، وقد أدخل فيه كتاب بلوغ المرام، كما نقل بعض الأخوة في الملتقى وعليه اعتمدتُ، ويُرْجَى التصحيح ممن رأى الطبعة بعينه.

وجزاكم الله خيرًا.

ـ[كتبي]ــــــــ[19 - 01 - 05, 02:29 ص]ـ

السلام عليكم

الكتاب المذكور طبع بدار المحراب بكندا و سويسرا لكن العثور عليه صعب و أنا لم أجده حتى هنا في كندا!

لكن أحد الاخوة أتاني به مؤخرا من الجزائر:)

ـ[المحب الكبير]ــــــــ[19 - 01 - 05, 05:35 م]ـ

للفائدة

ـ[أبو زكريا الشافعي]ــــــــ[28 - 11 - 07, 11:53 م]ـ

للفائدة

ـ[أبوعمرو المصري]ــــــــ[29 - 11 - 07, 12:56 ص]ـ

ما فعله الأستاذ الراشد خطأ منهجي ولا شك وينبغي على الملخِص أو المهذِب ألا يضيف شيئا من كلامه وينسبه للمؤلف بدون تمييز وقد وقفت على عبارات في وسط تهذيب المدارج من أكثر من عشر سنوات ووجدت أسلوبها هو أسلوب الكتاب المعاصرين وليس أسلوب ابن القيم فراجعت مدارج السالكين فوجدت قريبا من ثلث الصفحة من عند مختصر الكتاب فساءني ذلك ولا يسوغ العبث بالكتب ثم يقال إن لم يعجبك اعتبره تأليفا خاصا أو ارجع للأصل!! ما هذا الكلام؟!!

ثم تعليقات الشيخ الفقي رحمه الله على المدارج لا ترقى لوضعها في الهوامش والحواشي فكيف توضع وسط كلام ابن القيم رحمه الله، وكم اعترض الشيخ الفقي على الإمام ابن القيم بأمور عجيبة وفهم غريب ويكون كلام ابن القيم في وادٍ وكلام المعلق في وادٍ آخر بل أحيانا تشعر ابن القيم مبتدع ليس سلفيا من التعليق الذي يغيظ في الحاشية فكيف يسوغ بعد كل هذا أن يدمج كلامه بكلام الإمام ابن القيم وكلام الهروي ويقول الأستاذ الراشد:" ولم أجد في ذلك بأسا كبيرا". اللهم رحماك

ـ[الرايه]ــــــــ[29 - 11 - 07, 05:10 ص]ـ

جزاكم الله خيراً

بالامكان مراسلة ومناقشة الشيخ عن طريق الموقع الذي يشرف عليه

الرواق

http://www.alrewak.net/sub.asp?page1=def2

ـ[عبد الرحمن النافع]ــــــــ[29 - 11 - 07, 06:24 ص]ـ

أجد بعض الإخوة بالغ في النكير و الإنكار، و الشيخ اجتهد و أخبرك بما فعل فلم يدلس أو يكذب، قد نختلف أو نتفق معه و لكن أن نسترجع و نحوقل فهذا أمر غريب و يبقى أن ما حصل أمر إجتهادي.

الكتاب نفع الله به كثيرا و هو موجود في السعودية بطبعات متعددة تجارية و أصلية، و لا تكاد تخلوا منه مكتبة

ـ[أبوعمرو المصري]ــــــــ[29 - 11 - 07, 10:24 ص]ـ

إخواني الكرام .. الكتاب مضى عليه زمن طويل ولكن لما وقع التنبيه من أخينا لطف الله خوجه كانت فرصة للوقوف على الصواب في هذه المسألة وهي منهج الاختصار وهل للمختصر أو المحقق أن يضيف في متن الكتاب من عنده ما يراه نافعا أم لا؟

فكانت فرصة لتعليم الجديد الذي قد يختصر شيئا والتنبيه على وجوب حفظ كتب أهل العلم من التدخلات ولو كان فيها نفع عظيم .. ولو كانت الزيادة آيات من القرآن الكريم .. فالمقصود بالإنكار الشديد هنا الفعل نفسه بقطع النظر عن اجتهاد المختصر أو عدمه حتى لا يأتينا من أهل البدع وممن ليس أهلا للعناية بكتب أهل العلم ويفعل مثل ذلك ويحتج علينا من أنفسنا ويسوق الحجج نفسها التي يتذرع بها بعض الأخوة هنا من الاجتهاد والخطأ أو النفع الموجود بالكتاب.

وما أريد أن أقوله باختصار: أننا ينبغي أن ننكر الفعل ونبين أنه خطأ حتى نحافظ على سلامة المنهج ثم أمر الأعذار والتماسها يأتي بعد ذلك فما الذي يضيرنا إذا قلنا هذا الفعل خطأ ما كان ينبغي أن يفعله الأستاذ الراشد ولا غيره وليس مقبولا التدخل في كتب أهل العلم مع علمنا بأن الأستاذ الراشد ممن يريد الخير بفعله هذا ولكن كم بين إرادة الخير بطريق خطأ وبين إرادته بالطريق الصواب.

وللعلم فأنا ممن استفاد كثيرا من تهذيب مدارج السالكين وقد يتفاجأ البعض إذا ذكرت بأنه كان من أوائل كتب ابن القيم التي قرأتها ولم أكن أعرف شيئا عن ابن القيم قبل ذلك ولكنني تصفحت الكتاب في مكتبة للبيع فوقع الكلام في قلبي وتأثرت به وكانت هذه بداية طلبي للعلم والحمد لله.

ووفق الله الأستاذ أحمد الراشد فقد استفدت من كتبه كثيرا وهو حبيب إليّ ولكن الحق أحب إلي منه.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير