ـ[مثنى الفلاحي]ــــــــ[03 - 02 - 05, 10:46 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يبارك لك في عمرك وولدك ومالك وأن يكتب لك الخير حيثما كنت وأن يوسع عليك في الرزق وأن يبارك لك في رزقك واسأل الله أن يكون هذا العمل في ميزان حسناتك يوم القيامة يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم.
صدقت أخي العزيز (العزيز بالله) فالكتباب أحب إلى طالب العلم من أموال الدنيا كلها وفرحته بالكتاب تعادل فرحة الأهل إذا دخل عليهم غائبهم فجزاك الله خيرا أخي العزيز بالله على هذه الهدية الغالية والتي ستفرح طلاب العلم وارجوا من المشرف أن يتعاون معك في هذا الأمر وأن يختار فعلا الأصلح لنيل هذه الهدية وكذلك اسأل الله أن يكون عملك هذا سنة حسنة يقتدي بها غيرك من الأخوة الميسورين الحال فينفعوا إخوانهم طلاب العلم من ضيقي الحال وتذكر أخي العزيز قول الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم: ((من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامة من غير ان ينقص من أجورهم شيئا)) أسأل الله أن تكون منهم.
وفق الله الجميع والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ـ[ابن عبد البر]ــــــــ[03 - 02 - 05, 11:36 م]ـ
الهديّة حقيقة شيقة لكننا ظننا أنا لن يعدم أحد أن يملأ جيبه منها. .
ولن يرضينا إلا هدية أخرى لا يعدم الداخل أن يحمل منها ما يستطيع ..
وإلا
.
.
.
.
.
.
.
الإدارة بيننا ..
أضحك الله سنك .. عزيزنا الكريم .. وعد أقصد لا تعد لمثل هذا التشويق .. : ():
ـ[أبومجاهدالعبيدي]ــــــــ[04 - 02 - 05, 12:02 ص]ـ
عندي اقتراح حول هذه المبادرة الكريمة التي تدل على نبل صاحبها وكرمه
وهي أن تخصص الهدية للإخوة الذين ضاقت بهم الحال، وقلّ في أيديهم المال، مع حبهم الشديد للكتب، وحاجتهم الماسة إليها
فأرجو من المشرف أو صاحب المبادرة أن يستقبل طلبات الإخوة المحتاجين للكتب مع عدم قدرتهم عليها على بريده الخاص أو عبر الرسائل الخاصة، وينسق معهم حسب المصلحة
ـ[راضي عبد المنعم]ــــــــ[04 - 02 - 05, 12:10 ص]ـ
جزاك الله خيرًا أخي العزيز بالله فنعم هي.
وأرى ترضية للمشايخ الكرام ابن عبد البر وابن رشيد أن تبدأ بهما أولاً بارك الله فيكم، وإن شئتَ فضمَّنِي معهم (ابتسامة فقط).
أخي الحبيب:
أرجو منك الآتي، والأمر لك، لكني أخشى عليك ولذا كتبتُه لك:
أن تترك اسمك ((العزيز بالله)) كما هو وتشارك به في هذا الأمر فقط، وتراسل المشرف العام أو من ستتعاون معهم عن طريق بعض أقاربك وأصحابك، وتغير قريبك هذا كل مرة.
وأن تشارك مع إخوانك في الملتقى باسم آخر.
وذلك إخفاءً لك عن الناظرين، ليعينك هذا على تمام الإخلاص إن شاء الله، تأسيًا بمن كانوا يقيمون الليل الطويل، ثم يكتحلون في الصباح، حتى لا يظهر عليهم.
ومن السبعة اللذين يظلهم الله في ظله: ((رجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما أنفقت يمينه)) أو نحو هذا.
ولو كنتُ مكانك لفعلتُ ما ذكرتُه لك؛ لأني لا آمن على نفسي، ومن تمام الإيمان أن أحب لك ما أحبه لنفسي، ولذا كتبتُ لك ما سبق هنا، وأرجو أن لا أكون أخطأتُ فيه، وسامحني أخي عند الخطأ.
وأكرر لك: مفاجأتك رائعة بحق.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
ـ[أبو صفوت]ــــــــ[04 - 02 - 05, 12:53 ص]ـ
أسأل الله أن يبارك فيكم جميعا على هذا الموضوع الممتع وعلى ما تريدون فعله من خير
ـ[أبو خليل]ــــــــ[04 - 02 - 05, 05:27 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يبارك لك في عمرك وولدك ومالك وأن يكتب لك الخير حيثما كنت وأن يوسع عليك في الرزق وأن يبارك لك في رزقك واسأل الله أن يكون هذا العمل في ميزان حسناتك يوم القيامة يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم.
صدقت أخي العزيز (العزيز بالله) فالكتباب أحب إلى طالب العلم من أموال الدنيا كلها وفرحته بالكتاب تعادل فرحة الأهل إذا دخل عليهم غائبهم فجزاك الله خيرا أخي العزيز بالله على هذه الهدية الغالية والتي ستفرح طلاب العلم وارجوا من المشرف أن يتعاون معك في هذا الأمر وأن يختار فعلا الأصلح لنيل هذه الهدية وكذلك اسأل الله أن يكون عملك هذا سنة حسنة يقتدي بها غيرك من الأخوة الميسورين الحال فينفعوا إخوانهم طلاب العلم من ضيقي الحال وتذكر أخي العزيز قول الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم: ((من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامة من غير ان ينقص من أجورهم شيئا)) أسأل الله أن تكون منهم.
وفق الله الجميع والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ـ[أبو عبدالرحمن بن أحمد]ــــــــ[04 - 02 - 05, 08:56 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا أخي العزيز بالله
وعندي إقتراح آخر لا يقصر النفع عليك وحدك، وهي أن تستقبل الإدارة في المنتدى تبرعات بعض الأعضاء الذين يريدون التبرع لإخوانهم في الله لشراء الكتب، ثم هي تقوم بعد ذلك بإختيار المحتاجين لهذه الكتب
أو حتى تقوم الإدارة بالإعلان عن حاجة أحد الأخوة للكاتب الفلاني، وقيمته كذا، فيبترع بالقيمة أحد إخواننا
والأمر جار في قوله تعالى (وتعانوا على البر والتقوى)
¥