ـ[أبو غازي]ــــــــ[06 - 02 - 05, 06:58 م]ـ
جزاك الله خيراً.
ـ[أبو داود الكناني]ــــــــ[07 - 02 - 05, 01:56 ص]ـ
و أنتم إخواني جزاكم الله كل خير أجمعين أبتعين
ـ[باز11]ــــــــ[19 - 02 - 05, 11:19 ص]ـ
جزى الله أخانا الكناني كل خير، ونحن نعتمد على الهندية، وفي انتظار طبعة الشيخ محمد عوامة ولابد وأنه سيستفيد من الطبعات السيئة التي سبقته
ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[11 - 04 - 05, 08:04 ص]ـ
بارك الله فيكم.
ـ[ابو السعادات]ــــــــ[11 - 04 - 05, 07:21 م]ـ
بارك الله فيك أخي أبو داود الكناني وأنا كذلك ناقشت هذا الرقم 5000 مع أحد المشايخ فكان رأيه مثل رأيك لن يكون ولايعقل وبارك الله في المحققين الشيخين الجمعة واللحيدان وشكرهما على هذا العمل وأنصح من لم يشتر طبعة الرشد هذه أن يبادر إلى شرائها خاصة الباحثين فماسبق من الطبعات لاتغني شيئا ولاتبرأبها ذمة الباحث الذي يحكم على وجود الحديث والاثر وعدمه عند الرجوع إلى تلك الطبعات السيئة والله المستعان
ـ[أبوسند]ــــــــ[12 - 04 - 05, 12:35 ص]ـ
وهذه حذفت - أيضاً - من قبل عبد الله المزروع
ـ[أبوسند]ــــــــ[12 - 04 - 05, 12:59 ص]ـ
وهذه تحذف - أيضاً - من قبل عبد الله المزروع
ـ[أبو أنس الأزدي]ــــــــ[13 - 04 - 05, 12:13 ص]ـ
المصنف طبع طبعات كثيرة كلها سيئة! (وانظر وصفها جميعا في مجلد الدراسة ط الرشد ص 338 - 352) , حتى ظهرت قريبا طبعة بتحقيق الجمعة واللحيدان (مكتبة الرشد بالرياض) , وفيها زيادات على الطبعات الأخرى تبلغ الألف.
وأما ماسألت عنه مما طرح هنا أن طبعة تحت التحقيق فيها استدراك 5000 رواية على المصنف فالذي يظهر أنه غير صحيح؛ بدليل المخطوطات التي رجع إليها المحققان التي تجاوز العشرين , ومقابلتهما عليها ظاهرة في الكتاب كله , ولو كان ثمة زيادة لكانت في حدود عشر معشار هذا الرقم - والله أعلم -
وقد رأيت مقالا كتب لتوضيح ذلك ولكن جاء الرد عليه متشنجا!! , ثم أغلق الموضوع بحقه وباطله. وليت الأخوة في المنتدى تركوا الأمر حتى آخره لنعرف الحقيقة كاملة.
وعاى كل حال هذه الطبعة التي ذكرت لك هي المعتمدة , وإذا ظهر غيرها أمكن الموازنة بينهما والله تعالى أعلم
ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[13 - 04 - 05, 01:15 ص]ـ
وعلى كل حال هذه الطبعة التي ذكرت لك هي المعتمدة , وإذا ظهر غيرها أمكن الموازنة بينهما والله تعالى أعلم
كلامٌ منصف، وجيد.
الذي يظهر لي بالنسبة للزيادة: أن المحققان - وفقهما الله - كان لهما انتقاء بالنسبة للنسخ، فتجدهم يعتمدون واحدةً أو أكثر، ويجعلون البعض نسخاً مساعدة، ويهملون البعض. والله أعلم.
ـ[أبو أنس الأزدي]ــــــــ[13 - 04 - 05, 09:03 م]ـ
كلامٌ منصف، وجيد.
الذي يظهر لي بالنسبة للزيادة: أن المحققان - وفقهما الله - كان لهما انتقاء بالنسبة للنسخ، فتجدهم يعتمدون واحدةً أو أكثر، ويجعلون البعض نسخاً مساعدة، ويهملون البعض. والله أعلم.
في دراسة المحققين للكتاب ص 362 - 394 ذكرا أنهما قاما بحصر نسخ المصنف في العالم , وزارا أكثر من 13 خزانة عالمية , توصلا إلى أن النسخ التامة أو شبه التامة 10 نسخ , حصلا على ست منها , فضلا عن النسخ الناقصة عندهم , والتي تبين لي أنها 12 نسخة , فالمجموع 18 أصلا خطيا وليس 23 - كما في رموز التحقيق عندهم , وكما قلت سابقا: أكثر من عشرين - ولكن مع المطبوعات الخمس التي ذكروها يكون المجموع 23 أصلا مابين مخطوط ومطبوع.
ثم وصفا هذه الأصول وصفا دقيقا , تبين منه أن بعض هذه الأصول جيد وبعضها متوسط وبعضها سيء , فكانا يعتمدان على الأجود , فإذا نقص في موضع أبدلاه بغيره (وانظر جدول المقارنة بين النسخ ومواضع المقابلة عليها ص 388 - 392).
قلت:فليس انتقاؤهما كيفما اتفق؛ كما قد يفهم من كلام الأخ عبدالله. وتأملت الجدول السابق , فرأيت الأصول المعتمدة عندهما لاتقل عن أربعة في كل موضع.
هذا ما أردت توضيحه؛ نصحا لإخواني , وإنصافا لهذه الطبعة , والله تعالى أعلم.
ـ[أبو داود الكناني]ــــــــ[13 - 04 - 05, 09:46 م]ـ
أيها الإخوة و الشيوخ الكرام ما هو المانع أن يعاد تحقيق الكتاب الواحد ولو حتى ألف مرة؟
أليس هذا هو ما حثنا عليه علماؤنا تحت عنوان تثبيت الأصول؟
بلى
و أنا واحد من الناس أنتظر شراء الطبعة الجديدة بشغف شديد لا للنقد-عياذا بالله-لكن لأني ساعتها أستطيع أن أغلق باب تثبيت أصل المصنف لابن أبي شيبة
و الناظر في الطبعات السابقة يدرك أنه يستطاع أن يستدرك عليهم خمسة الاف سقط و تصحيف و تحريف و أثر-مجتمعة-
بل أقول أكثر من هذا
و طبعة الرشد أجودهم و الطبعة المنتظرة المفترض أن تكون أجود فهذه و الله يا إخوان نعمة عظيمة نشكر الله عليها
فكل هذه الجهود تصب في خدمة السنة و أهلها فواجبنا أن ندعوا لهم بكل توفيق وخير
و أنا لا زلت أتذكر لهجة الحزن التي كان شيخنا المحدث أبا إسحاق الحويني -شفاه الله-يحدثنا بها و نحن في سيارته الخاصة و هو يكلمنا عن أهميت التثبت من الأصول و يقول لنا سنن ابن ماجه المطبوع بها ألف خطأ
و أنه عنده عدة نسخ مخطوطة منها
هذا فلو انبرى عدة من الشيوخ لتحقيق كتب السنة كما قام الشيوخ الأفاضل يتحقيق المصنف سواء طبعة الرشد أو الطبعة المنتظرة لكان خيرا عظيما وخدمة جليلة لدين الله
و الحمد لله رب العالمين
¥