تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ورقاء عن ابن أبي نجيح عن عمرو بن دينار 112.

ورقاء بن عمر عن عبد اللّه بن المبارك عن ابن جريج 317.

ورقاء بن عمر عن منصور عن مجاهد 180.

ورقاء بن عمر عن عبد الأعلى عن سعيد بن جبيرعن ابن عباس 145.

ورقاء بن عمر عن أبي عمارة 136.

ورقاء بن عمر عن سليمان الشيباني عن سعيد بن جبير 272.

ورقاء بن عمر عن سليمان الشيباني عن ابن أبي أوفى 272.

ورقاء بن عمر عن عطاء بن السائب 126.

ورقاء بن عمر عن عطاء بن السائب عن أبي البحتري 276.

ورقاء بن عمر عن عطاء بن السائب عن سعيد بن جبير 99،126 *2،186.

334، 394*2.

ورقاء بن عمر عن عطاء بن السائب عن سعيد بن جبير عن ابن عباس 118، 156،383.

ورقاء بن عمر عن عطاء بن السائب عن أبي الضحى عن ابن عباس 404.

ورقاء بن عمر عن مغيرة عن الشعبي 115،156.

ورقاء بن عمر عن مغيرة عن إبراهيم 1 10، 110، 146، 151، 155، 174، 252.

ورقاء بن عمر عن مغيرة عن إبراهيم عن شريح 118.

ورقاء بن عمر عن حصين بن عبد الرحمن عن عمران بن الحارث عن ابن عباس 322.

ورقاء بن عمر عن حصين بن عبد الرحمن عن أبي مالك 105.

ورقاء بن عمر عن حصين بن عبد الرحمن عن هلال بن يساف 111.

ورقاء بن عمر عن حصين بن عبد الرحمن عن سعيد بن جبير 205.

ورقاء بن عمر عن حصين بن عبد الرحمن عن زيد بن وهب عن أبي ذر الغفاري 277.

ورقاء بن عمر عن حصين بن عبد الرحمن عن عبد الله بن شداد بن الهاد 300.

ورقاء بن عمر عن حصين بن عبد الرحمن عن عبيد بن مسلم بن الحضرمي 352.

ورقاء بن عمر عن ابن أرطأة 128.

ورقاء بن عمر عن ابن جريج 357.

وكذلك ينقل من طريق ورقاء عن ابن أبي نجيح عن مجاهد روايات تشكل جزءً لا بأس به. فالحق أن التفسير لآدم وأفاد من تفسير مجاهد من طريق شيخه ورقاء عن ابن أبي نجيح عن مجاهد، وما نقله بهذا الإسناد فرع من هذا الكتاب القيم.

9 - هذا وقد أدى كثرة نقوله عن بعض المستشرقين الحاقدين إلى الطعن بتفسير وعقيدة بعض كبار المفسرين التابعين الذين تقبلت الأمة تفسيرهم، مثل الإمام مجاهد الذي قال فيه الثوري إذا جاءك التفسيرعن مجاهد فحسبك به [32].

ونقل أ. سزكين عن المستشرق الحاقد اليهودي (جولد تسيهر) في كتاب المسموم الموسوم ((اتجاهات التفسير القرآني)) فقال: أما مجاهد (المتوفى 104 هـ/ 722 م) وهو أحد تلاميذ ابن عباس المقربين إليه فقد انطلق في التفسير الحر إلى مدى بعيد، بحيث إننا نجد عنده بدايات التأويل المجازى بعبارات المشبهة، وهو موضوع عني به المعتزلة فيما بعد عناية شاملة. اهـ[33].

أقول له ولمن نسج على منواله وتبنى أقواله: إن مجاهداً من أثبت تلاميذ ابن عباس في التفسير وأقربهم إليه وأنه أخذ عن بضعة عشر من أصحاب رسول اللّه صلى الله عليه وسلم فقد صح عن مجاهد أنه قال: "عرضت المصحف على ابن عباس ثلاث عرضات من فاتحته إلى خاتمته أوقفه عند كل آية منه وأسأله عنها" [34].

فهو لا يعرف التأويل المجازي بل يعرف القراءة والعرض والسؤال عن التفسير فيأخذه عن حبر الأمة في التفسير وكان يكتب التفسير عن ابن عباس رضي اللّه عنه وصح عن ابن أبي مليكة أنه قال: "رأيت مجاهداً سأل ابن عباس عن تفسير القرآن ومعه ألواحه، فيقول له ابن عباس: اكتب، حتى سأله عن التفسير كلهط [35]. فهذا منهج الإمام المفسر مجاهد وهو أيضاً لا يعرف ولا يعترف بعبارات المشبهة بل يعرف التفسير عن طريق الاستنباط من القرآن الكريم ثم التفسير النبوي ثم التفسير عن الصحابة، ومن تفسيره عن طريق الاستنباط من القرآن الكريم قوله في قوله تعالى: {وقَالُوا أَءِذا كُنَّا عِظَاماً وَرُفَاتاً} قال: أي ترابا [36] ففسر قوله تعالى: {وَرُفَاتاً} هو بقوله ترابا استنباطاً من قوله تعالى: {أَءِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَاباً وَعِظَاماً ... } الصافات آية 16، وكذا تفسيره للشجرة

الملعونة في القرآن بأنها: الزقوم [37] وكذا استنباطه من السنة كما في تفسير (الرعد) أنه ملك. فقد ثبت عنهما هذا التفسير.

وأما تفسيره عن النبي صلى الله عليه وسلم فلو تتبعنا مروياته في تحفة الأشراف فقط لرأينا عشرات الروايات يرويها مرفوعة بواسطة الصحابة، وأغلبها على شرط البخاري ومسلم [38]. كما استنبط من أقوال الصحابة كما في تفسير ابن مسعود"لهو الحديث" الغناء، فقد ثبت عنهما هذا التفسير.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير