تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[هل ثبت كتاب الحيدة والاعتذار للكناني?]

ـ[طلال العولقي]ــــــــ[07 - 04 - 05, 10:47 ص]ـ

بارك الله فيكم

وقفت على تعليق للامام الالباني - رحمه الله - على شرح الطحاوية بذكره ان قصة مناظرة الكناني لبشر المريسي فيها نظر

فهل هذا يعني عدم ثبوت الكتاب الحيدة والاعتذار للكناني?

وفقكم الله

ـ[أبو المنهال الأبيضي]ــــــــ[07 - 04 - 05, 02:52 م]ـ

راجع مقدمة الدكتور علي الفقيهي، ط مكتبة العلوم و الحكم.

وإن كان ابن بطة لا يحتج به إذا انفرد.

ـ[حامد الحنبلي]ــــــــ[07 - 04 - 05, 08:04 م]ـ

فيها خلاف

شكك في سندها الذهبي كما في الميزان

وأثبتها ابن حجر

وفي متنها عدة أشياء غريبة

ـ[أبو الغنائم]ــــــــ[07 - 04 - 05, 08:16 م]ـ

عندما قرأنا العقيدة على بعض المشايخ ذكر هذا الكتاب عرضا وقال:أستغرب فيه بعض الكلام، فراجعتُ طبعة محققة فيما أذكر وهي لجميل صليبا ذكر أن الكتاب مر بمراحل عدة،وأنه زيد فيه، فراجع تلك الطبعة وأفدنا.

ـ[ابو الوفا العبدلي]ــــــــ[07 - 04 - 05, 11:25 م]ـ

ابن بطة لا يحتج به اذا انفرد!

سلمنا في حديث , لكن في كتاب.؟؟

ـ[حامد الحنبلي]ــــــــ[07 - 04 - 05, 11:34 م]ـ

لا يشترط في ثبوت الكتاب صحة الإسناد إلى صاحبه بل العبرة بالاشتهار

فثبوت الكتاب لصاحبه كثبوت النسب للرجل لا يشترط فيه صحة السند

ـ[أبو إبراهيم الحائلي]ــــــــ[08 - 04 - 05, 02:08 م]ـ

لا يشترط في ثبوت الكتاب صحة الإسناد إلى صاحبه بل العبرة بالاشتهار

فثبوت الكتاب لصاحبه كثبوت النسب للرجل لا يشترط فيه صحة السند

بارك الله فيك

ـ[عبدالله العاروك]ــــــــ[08 - 04 - 05, 03:26 م]ـ

ذكر بعض الإخوة تحقيق جميل صليبا

هذا الرجل هل هو مسلم

والذي أعرف أنه مؤلف كتاب المعجم الفلسفي المشهور ويذكر بعض الدكاترة أنه نصراني.

ـ[شهاب]ــــــــ[08 - 04 - 05, 06:17 م]ـ

خلصونا الكتاب صحيح النسبه لصاحبه او منسوب له مع ان الكتاب اشهر من صاحبه فهلا حصلنا على ترجمة للكناني ولاانسى ماانسى حين حصلت على الكتاب في موسم الحج 1401 وكان ضمن مجموعة كتب قيمة جدا لازالت حلاوة الحصول عليها في قلبي وحين قرات حجج الامام الكناني رحمه الله في فتنة خلق القران وجدت كنزا عطيما هذا باختصار والا لو اكملت لكم ماجرى لي في موسم الحج لسمعتم عجبا


ـ[عبد الجبار]ــــــــ[08 - 04 - 05, 08:49 م]ـ
قالت السيدة الكواري في شرحها لنظم الشيخ عائض القرني عند قوله:
طالع كتاب الحيدة الفذ الذي عبد العزيز رواه وهو كناني
قالت: " الكناني هو عبد العزيز بن يحيى بن عبد العزيز الكناني المكي: فقيه مناظر كان من تلاميذ الإمام الشافعي يلقب بالغول لدمامته وقدم بغداد في أيام المأمون توفى سنة 240هـ.
ولقد شك بعض المؤرخين في إسناد كتاب الحيدة إلى عبد العزيز الكناني، فقال الذهبي في ميزان الاعتدال: " عبد العزيز بن يحيى بن عبد العزيز الكناني، المكي ينسب إليه كتاب الحيدة في مناظرته لبشر المريسي "، وقال أيضاً: " لم يصح اسناد كتاب الحيدة إليه، فإنه موضوع عليه "، وذهب السبكي في طبقات الشافعية إلى ما ذهب إليه الذهبي، فقال: " كان عبد العزيز الكناني ناصراً للسنة في نفي خلق القرآن، كما دلت عليه مناظراته مع بشر، وكتاب الحيدة المنسوب إليه فيه أمور مستشنعة، لكنه كما قال شيخنا الذهبي، لم يصح اسناده إليه، ولا ثبت انه من كلامه، فلعله وضع عليه " فما هي قيمة هذا الرأي، وهل هناك مجال للشك في اسناد كتاب الحيدة إلى عبدالعزيز الكناني. للإجابة عن هذا السؤال نقول أولاً أن الذهبي والسبكي لا يشكان في قيام المناظرة بين الرجلين من جهة ما هي حادث تاريخي جرى بحضرة الخليفة المأمون، بل يشكان في إسناد كتاب الحيدة إلى عبد العزيز الكناني وحجة السبكي في ذلك أن في كتاب الحيدة أموراً مستشنعة لا يصح صدورها عن رجل كان ناصراً للسنة في نفي خلق القرآن، كما دلت عليه مناظرته لبشر المريسي فما هي هذه الأمور المستشنعة؟ إن السبكي لا يبين لنا ذلك وإذا صح اشتمال كتاب الحيدة على أمور مخالفة لآراء المحدثين والفقهاء في رواية بعض الأحاديث، أو تفسير بعض الآيات، أو استعمال النظر والقياس في مسألة خلق القرآن، فإن الاستدلال بها على نفى اسناد كتاب الحيدة إلى عبد العزيز الكناني، إنما هو استدلال عقلي
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير