تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابو السعادات]ــــــــ[12 - 04 - 05, 02:00 م]ـ

مااختاره الأخ أبو حاتم الشريف هو ماوقع في خلدي فالمناظرة ثابتة مشهورة وكتابتها على شكل مؤلف لعله من أحد السامعين والحاضرين للمناظرة ولذلك وقع فيها الأمور المستشنعة والمخالفة للقرآن والسنة وليت الأخ أبو حاتم يكتب الرد هنا لتعم الفائدة

ـ[أبو أنس الأزدي]ــــــــ[19 - 04 - 05, 12:00 ص]ـ

مااختاره الأخ أبو حاتم الشريف هو ماوقع في خلدي فالمناظرة ثابتة مشهورة وكتابتها على شكل مؤلف لعله من أحد السامعين والحاضرين للمناظرة ولذلك وقع فيها الأمور المستشنعة والمخالفة للقرآن والسنة وليت الأخ أبو حاتم يكتب الرد هنا لتعم الفائدة

ونحن في انتظار هذا الرد

ـ[طلال العولقي]ــــــــ[18 - 06 - 05, 05:16 ص]ـ

سالت الشيخ عبدالرحمن البراك -حفظه الله- عن كتاب الحيدة

فقال: هو مفيد لكن ينتبه في مخالفته لاهل السنة في مسالة انه يقال عن الاسطوانة انها ليست حية ولا ميتة فيجمع بين النقيضين

ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[18 - 06 - 05, 05:47 م]ـ

المشكل في الكتاب أيها الإخوة تاريخي في المقام الأول

فالمصنف - كائنا من يكون - يقول إن المناظرة وقعت في بغداد بحضور المأمون

وهذه دعوى لا يمكن أن يخطئ فيها المصنف الذي غرضه تسجيل الواقع

ولكن المأمون أظهر بدعة الاعتزال وهو في غزو الروم، بعيد عن العراق، ولم يرجع إلى العراق لأنه مات في طرسوس، والذي حبس الإمام أحمد وقتل أحمد بن نصر هو نائبه ابن مصعب.

فكيف يقول الكناني إنه ناظر المريسي في بغداد بحضور المأمون؟؟!!

ولعلكم تلاحظون أن الشيخ الفقيهي أعرض عن بحث هذه الأمر!!

ـ[أبو محمد]ــــــــ[21 - 06 - 05, 12:04 ص]ـ

فائدة تثري البحث .. ولست أدري إن كان الإخوة قد ذكروها فيما سبق.

شيخ الإسلام في درء التعارض أشار إلى أن الكتاب له نسختان ونقل عنهما وقال عن النسخة الأخرى: (وقوله في النسخة الأخرى إن صح عنه .. ) وكرر هذا الكلام بعد أسطر .. فيفهم من هذا أنه يرى ثبوت نسخة ويتشكك في أخرى، ولعل ما أخذ على تلك الرسالة من النسخة الأخرى. انظر من الدرء 2/ 263

ولشيخ الإسلام ثناء على المؤلف رحمه الله ومنه قوله: (فإن عبد العزيز هذا له في الرد على الجهمية وغيرهم من الكلام ما لا يعرف فيه خروج عن مذهب السلف واهل الحديث) الدرء 2/ 245

وانظر أيضا منه 6/ 115

وقد ذكرني الأخ الشريف وفقه الله تلك الأيام الخوالي في المشكلة التي وقعت بين الفقيهي والبلادي وأدت إلى آثار سيئة على الأخ البلادي وانعزاله عن الناس وبعده عن طلاب العلم .. نسأل الله له الإعانة والتوفيق ..

وقد نصحته قبل نشر البحث في الصحف عن الكف عن ذلك إذ لا فائدة ترجى من وراء ذلك فالمهم الكتاب وما فيه بغض النظر عن مؤلفه، وقد يستغل هذا بعض المبتدعة في التشكيك في مصادر أهل السنة، لا سيما وأن الأخ أجحف بحق الكناني كثيرا وأذكر أنه قال إنه شخصية مغمورة ولولا كتاب الحيدة لما عرف أو اشتهر أو كلمة نحوها .. لكنه أبى إلا نشر البحث .. ثم وقعت الواقعة كما ذكر أخونا أبو حاتم واستشاط الفقيهي - على فضله ومكانته في الأوساط العلمية - وكتب ردا قد تعدى فيه وأسرف عفا الله عنه .. ولو خرج رد البلادي لكان قويا عليه بالمرة .. لكنه أمر من بعض من لا يسعه مخالفة أمره بالكف عن ذلك .. نسأل الله المغفرة والعفو عن الجميع ..

ولا أزال أقول: إن مثل هذا الكتاب النافع - اللهم سوى أحرف يسيرة فيه - قد تلقاه الأئمة الأعلام كشيخ الإسلام وغيره وأشادو به لا أرى مناسبة للاشتغال في البحث في ثبوته أو عدم ثبوته والله أعلم.

ـ[نضال مشهود]ــــــــ[05 - 08 - 07, 06:00 ص]ـ

للرفع بارك الله فيكم!

ـ[نضال مشهود]ــــــــ[24 - 12 - 07, 11:39 م]ـ

المناظرة مشهورة أنها بحضرة المأمون، ويصعب علينا إنكار أمرها.

فلا بد من التحقق ما إذا كان المأمون إنما ذهب إلى الثغر بعد حصول هذه المناظرة أم قبلها؟

ومن غريب أمر المناظرة أيضا أن أوقات الظهر قد أهمل عنها بعض الشيء حتى نبه على ذلك الخليفة مرارا.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير