ـ[معروف]ــــــــ[20 - 04 - 05, 09:00 م]ـ
جزاكم الله خيرا
هل قول القائل:
(ولا هم يحزنون)
ـ وهي كما علمتم عجز آية كريمة من كتاب الله تعالى ـ
هل يُعَدُّ تعريضا أو إساءة أدب مع القرآن الكريم؟
أليس من الأولى الابتعاد عن هذا الحمى؟
وإن وقع من بعض الطلاب، فلا يسوغ تنكب وصف التوقير المصاحب لجلال كلام ربنا تبارك وتعالى.
أسأل لا لنيل أو كائدة بل للفائدة
ـ[وضاح اليمن]ــــــــ[21 - 04 - 05, 10:10 ص]ـ
الأخ معروف جزاك الله خيرا
أرجو من المشرف حذف هذه الجملة من كلامي: (ولا هم يحزنون).
ـ[معروف]ــــــــ[21 - 04 - 05, 11:50 ص]ـ
الأخ وضاح اليمن وأنت جزاك الله خيرا، والمشرف.
والاقتباس جائز، ولكن إدراج هذه الجملة القرآنية على الخصوص انتشرت وعمت بها البلوى، سيما والمعنى لا يسعفها.
وللفائدة: ينظر كتاب "الاقتباس من القرآن الكريم" للثعالبي أبي منصورٍ عبدِ الملكِ بن محمد (350 - 429هـ)، تحقيق: د. ابتسام مرهون الصفار. الهيئة العامة لقصور الثقافة.
ـ[محمد بن عبدالله]ــــــــ[21 - 04 - 05, 02:53 م]ـ
الأخ الكريم محمد بن عبدالله، معذرة على التأخر في إرسال الرد على رسالتكم،،
الشيخ الفاضل (الأزهري السلفي) ..
أحسن الله إليكم.
وأنا في الانتظار.
ـ[أبوعبدالرحمن الدرعمي]ــــــــ[05 - 08 - 05, 06:21 م]ـ
جزاكم الله خيرا أخي الأزهري السلفي ....
وحفظ الله الشيخ الفاضل طارق بن عوض الله وبارك في أعماله وأعانه على احسان الصنعة فيها ...
ورد الله عنه كيد الكائدين وحسد الحاسدين ... آمين
ـ[محمد محمود الحنبلي]ــــــــ[09 - 08 - 05, 07:58 م]ـ
جزاكم الله خيرا شيخنا الأزهري السلفي.
ونفع الله بك.
ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[13 - 07 - 07, 04:26 ص]ـ
ليس العتب على الشيخ الفاضل طارق وفقه الله في طريقته في تخريج أحاديث الكتب التي حققها , فمنهجه فيها سديد , وقد أحسن في العبارة عنه في مقدمته لنيل الأوطار التي نقلها الأخ الأزهري.
إنما العتب على الشيخ , ومثله من يعتب عليه , في طريقته في إخراج وضبط نصوص بعض الكتب الأخيرة التي حققها.
فإن عمله في هذا الجانب فيه خلل كبير , وعجلة غير محمودة , وأساس ذلك عدم عنايته بتخير أصح النسخ الخطية وأوثقها , مع وجودها وتوفرها , وهي حينًا ما تكون على حبل الذراع , وأخرى تحتاج إلى بعض الجهد الذي لا بد من تجشمه.
وهذا واضح في تحقيقه لسبل السلام وتدريب الراوي والمنتقى. فإنه اعتمد فيها على نسخ لا قيمة لها بالنسبة للنسخ الجيدة والموثقة لهذه الكتب.
وهذا خطأ فادح. ومهما حاول أن يسد خلل تلك النسخ التي اعتمد عليها ويجبر كسرها فسيأتي عمله صورة عنها , وإن اختلفت الصورتان قليلاً أو كثيرا.
وليس الأمر مقصورا على ضبط الكلمات بالشكل , فإن قبل ذلك مرحلة أهم منها وهي إثبات الكلمات عن أصل خطي موثق.
وما فائدة إعادة نشر كتاب كسبل السلام أو تدريب الراوي دون الاعتماد على أفضل نسخهما الخطية؟!
أليسا مطبوعين من قبل؟!
وما الإضافة الحقيقية في هذه النشرات , والتي تجعل القارئ يطمئن إلى أنه أمام طبعة تستحق أن يعتمد عليها دون سابقاتها؟!
ولو وقع في هذا الأمر بعض الأغمار العابثين بالتراث (كذاك الذي نشر كتابًا عن نسخة وقعت في يده دون قصد من أطراف الأرض ولا اسم ناسخ عليها ولا تاريخ نسخ .................... , وللكتاب أكثر من ثلاثمئة نسخة خطية , بعضها عليه خط المصنف , وبعضها على طرف الثمام منه) لما تعنيت الكلام عنه , لكنه وقع ممن أحسب أنه يقدر هذا التراث حق قدره.
وقد حبست أناملي عن زبر بعض الكلم إكراما للشيخ وإجلالا.
وليته يعلم كم نحبه وكم نغار عليه وكم نستحيي له من تحقيقاته الأخيرة!
أجدت وأحسنت وأخلصت النصح.
وفي الملف المرفق مثال على آخر سطر في كلامك.
أفدته من موضوع أحد الإخوة.
ـ[عبدالمهيمن]ــــــــ[13 - 07 - 07, 01:04 م]ـ
هل افهم من ذلك ان طبعة (نيل الأوطار) للشيخ طارق بن عوض الله هي افضل الموجود؟؟
ارجو الجواب لانني اريد شراء افضل طبعة للنيل.
وبارك الله فيكم
ـ[عبدالمهيمن]ــــــــ[19 - 07 - 07, 09:40 ص]ـ
هل افهم من ذلك ان طبعة (نيل الأوطار) للشيخ طارق بن عوض الله هي افضل الموجود؟؟
ارجو الجواب لانني اريد شراء افضل طبعة للنيل.
وبارك الله فيكم
هل من جواب؟؟
ـ[على بن محمد كمال]ــــــــ[19 - 07 - 07, 12:19 م]ـ
بل طبعة دار أبن الجوزى لصبحى الحلاق أفضل
ـ[طالب علوم الحديث]ــــــــ[20 - 07 - 07, 05:58 م]ـ
جزاكم الله خيرا