تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

بارك الله في الجميع ...

وكتب: أبو الطيب عبد الرحمن حمادو الجزائري

ـ[أبي الأنوار]ــــــــ[11 - 08 - 09, 08:56 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وهذا قصد إعداد الكتاب للنشر. يسره الله تعالى.

بارك الله في الجميع ...

وكتب: أبو الطيب عبد الرحمن حمادو الجزائري

وعليكم السلام ورحمة الله تعالى و بركاته

بارك الله فيك أخي عبد الرحمن و جزاك الله أفضل الجزاء و أوفره

أخي الكريم: هل صدر الكتاب؟

انظر بريدك على أهل الحديث

ـ[ابن عبدالكريم]ــــــــ[14 - 08 - 09, 06:40 م]ـ

اعتذر للخروج عن الموضوع , و لكنني استنكرت كثيرا ما كتبه ذلك الذي ينتسب الى العلم الشرعي , بل و يوصف بالعلامة:

ذاك هو العلامة البحاثة أبو المكارم محمد بن أحمد بن محمد الحرشوي الندرومي، دفين تلمسان، المتوفى سنة 1313هـ - 1896م، ويعرف بيته بدار أحر شاو.

كان من المكثرين، أخذ عن كثير من علماء بلاد المغرب، والجزائر، وتولى خطة القضاء الشرعي في ندرومة، لكن تفرغ كلية لمهمّة التدريس حين عُين مدرسا مفتيا بالجامع الأعظم الكبير بتلمسان.

من تصانيفه: المواهب المعطية في ذكر أجوبة المسائل الفقهية المنشأة عن الأسئلة المرضية؛ في مجلد ين، وحُلّة التسديد فيما به الخروج من رِبْقَة التقليد، وغيرها من المصنفات النافعة.

ثم إذ بهذا العلامة يخاطب الكافر (المحتل لوطنه) بألفاظ السيادة و التعظيم , ثم لا يكتفي بهذا بل يلقي عليه بتحية الإسلام أيضا!!

وقد اعتذر الحرشوي لما رأى نهمة دلفان في الاستزادة من علمه الوفير، بما حال بينه وبين إشباع واستيفاء التعليق في رسالةٍ مهمّة ختمَ بها تعليقاته على الكتاب؛ هذا نصها من خطِّه: ((الحمد لله وحده، في 25 نوفمبر1889.

الفاضل العلامة المدرس المعلم الفهامة الشيخ السيد دالفان، سلام عليكم كما يليق بعظيم مقامكم، ورحمات، وبركات تشملكم. وبعد؛ أيها السيد، فإن الكراريس التي عندي قد فرغتُ من تتبعها، وما ألوت جهدا في إصلاحها بقدر ما أمكنني، مع شطر البال، وكلفة العيال، وقلة السعد والمعين، وحسد التلميذ، والقرين، مع هموم تزايدت، وأكدار تواردت، خمدت القريحة بها مع صرصر النكبات، وجمدت الفطنة بكثرة النكبات، فإنا لله وإنا إليه راجعون، مع ما نشاهده من انعكاس الحال، وظهور الفساد في كل الأحوال بتقديم من أخّر الله، وتأخير من قدم الله، فلقد قال الشيخ عياض – رحمه الله تعالي – أن تقديم من أخر الله، وتأخير من قدم الله فتنة في الأرض، وفساد كبير، وكيف لا؛ وقد شوهد في المتولين في هذا الوقت وظائف الإمامة والتدريس، الجهل والقصور، حتى أن بعضهم لا يحسن شيئا من المعقول والمنقول، بل هو على الجهل المحض، ويتكالب على التولية، ونرى من فيه الأهلية، وله الأحقية بذلك، لا يصل إلى مطلوبٍ أصلا، أو يسعى الناسُ في تأخيره ليخلو الجو للجهّال، فرحم الله صاحب القسطاس المستقيم حيث قال:

تصدر للتدريس كل مهوس بليد ليدعى بالفقيه المدرس

فحق لأهل العلم أن يتمثلوا ببيت قديم شاع في كل مجلس

لقد هَزُلَتْ حتى بدا من هُزالها كلاها وحتى سامها كل مفلس

والأمر لله تعالى، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، وسلام منا على نجلكم السعيد، وعلى الأهل، والسلام، وفي التاريخ أعلاه كتب عبيد ربه القوي محمد بن أحمد الحرشوي وفقه الله)).

.

ثم نعجب بعد ذلك كيف هزمنا الكفار و احتلوا أوطاننا ... و إنا لله و إنا إليه راجعون ..

ـ[عبد الرحمن حمادو]ــــــــ[27 - 08 - 10, 10:12 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أعتذر عن انقطاعي عن الكتابة في الملتقى وذلك لأنني لم أعد أتمكن من الدخول تحت الاسم القديم، وعليه فمن رام الاتصال فعليه بالبريد الإلكتروني الآتي

[email protected]

وكتب: أ. عبد الرحمن حمادو الكتبي

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير