تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[العاصمي]ــــــــ[10 - 07 - 05, 02:44 م]ـ

7 – بت و قطع ص 179 ان مناقب الإمام احمد للبيهقي، مطبوع ...

و هذا غلط، و إنما المنشور مناقب الشافعي للبيهقي ... أما مناقب الإمام أحمد؛ فالله أعلم هل بقي إلى الآن.

و لا التفات إلى زعم السقاف الخساف أنه مخطوط؛ فإنه جاهل مجازف، يختلق الفشار ...

8 – أطلق أن الجامع للخلال، قد وصل إلينا.

و الصواب أن الذي بقي منه أجزاء قليلة، تحوي الوقوف، و الترجل، و أهل الملل ... و الرد على الزنادقة ...

و قد غلط الأستاذ حين ورخ ص 177 وفاة الخلال سنة 313، و الصواب أنه مات سنة 311، رحمه الله تعالى.

9 – ذكر ص 179 – 180 أن الخطيب اقتبس من الخلال بواسطة شيخه – كذا – عبد العزيز بن جعفر الحنبلي.

و هذا غلط؛ فعبد العزيز ليس من شيوخ الخطيب، بل هو من شيوخ شيوخه، و هو في الغالب يبهم الوساطة بينهما؛ فيقول: حدثت عن عبد العزيز ...

و أحيانا يظهرها؛ فيروي عن إبراهيم البرمكي، و محمد بن عبد الواحد الأكبر، و محمد بن الفرج بن علي ... عن عبد العزيز ...

ـ[العاصمي]ــــــــ[10 - 07 - 05, 03:13 م]ـ

10 - ذكر ص 190 أن كتاب العظمة لأبي الشيخ، كتاب صوفي ...

و هذا تكرار، و اجترار، و اغترار بزعم فؤاد آل سزكين ذلك، و تخليط – منه – غير ممزوج، و تخبيط غير مخلوط؛ يدل على أن مخترعه لم يقرأ الكتاب، أو أنه لا يدري ما الصوفية، و قد يجتمعان.

11 - جزم ص 200 أن يحبى بن أكثم من المعتزلة ...

و قد قال إمام أهل السنة، و حرب المعتزلة، و أشد خلق الله عليهم أحمد بن محمد بن حنبل: ما عرفناه ببدعة.

و قد قال الفضل الشعراني: سمعت يحيى بن أكثم يقول: القرآن كلام الله؛ فمن قال مخلوق؛ يستتاب، فإن تاب و إلا ضربت عنقه.

ـ[العاصمي]ــــــــ[10 - 07 - 05, 04:00 م]ـ

12 - ذكر ص 214 من كتب محمد بن خلف القاضي الشهير بوكيع: الغزو و أخباره.

ثم قال: ذكر له ابن حجر في التلخيص 2/ 1/158 كتاب الغرر من الأخبار، فهل وقع تصحيف في أحد العنوانين، و هما لكتاب واحد.

الصواب أنه مترجم باسم الغرر من الأخبار، و قد نقل عنه ابن حجر كثيرا في الاصابة، و تغليق التعليق ...

و أرجو أن يحرر هل هذا الكتاب هو المنشور باسم أخبار القضاة ...

ـ[العاصمي]ــــــــ[10 - 07 - 05, 04:11 م]ـ

13 - ذكرص 220 أن الخطيب روى عن أبي عبيد نصا في سبب تسمية السواد بهذا الاسم، و ذكر شاهدا من القرآن الكريم، و آخر من الشعر، و ليس في كتاب الأموال ...

قال: و لعله من أحد كتب أبي عبيد في اللغة.

---- يحتمل أنه من كتابه الشواهد، و هو من مرويات أبي سعد التميمي المروزي ...

يراجع: المنتخب من مشيخته، و المنتخب من التحبير له ...

ـ[العاصمي]ــــــــ[19 - 01 - 06, 12:16 ص]ـ

لا أنشط الآن لإتمام وضع ما كتبته تنكيتا على كتب الموارد ...

وقد رفعته، وجعلته هديّة للشيخ الفاضل النبيل محمد (خلف)، لكنّها هديّة تمشي على استحياء ... وجهد المقلّ: الجود بالجاهز الموجود ...

وأرجو أن يبدي رأيه فيما ذكرته في المشاركة (14).

وأعتذر من سوء استعمالي علامات الترقيم في أوائل المشاركات؛ فقد كنت حديث عهد بالكتابة في المنتديات ...

ـ[محمد خلف سلامة]ــــــــ[19 - 01 - 06, 02:10 م]ـ

"

جزاك الله خيراً، وأعزك الله بطاعته.

أنا حاولت أن أدرس القضية المذكورة من خلال الجهاز، ضناً بالوقت، وإيثاراً للعاجل الميسر؛ فتبين لي أمور أكاد أجزم معها بأن (غرر الأخبار) و (أخبار القضاة) كتابان لمحمد بن خلف المعروف بوكيع، وليسا كتاباً واحداً.

والذي صنعته هو ما أذكره هنا:

1 - بحثت في قرص (ألفية الحديث) عن (غرر الأخبار)، ثم عن (كتاب الغرر)، ثم عن (كتابه الغرر)، ثم عن (المعروف بالغرر)، فوقع لي النتائج المذكورة بعد قليل؛ ولقد نسختها على الوجه، فدخل فيها ما ليس منها، ولا يخفي عليك تمييز المطلوب منها.

2 - ثم انتقيت كثيراً من تلك النتائج فطالعتها في أصولها، فبحثت عنها في كتاب وكيع (أخبار القضاة)، فلم أجد شيئاً من ذلك في (أخبار القضاة).

3 - وجدت الوراق ابن النديم نسب الكتابين لوكيع في ترجمته؛ وإن كان اسم أحدهما قد تحرف، إما في النسخ أو في الطباعة أو في البرمجة.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير