تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[كتاب تبيين كذب المفتري، فيما ينسب إلى الشيخ أبي الحسن الأشعري ?]

ـ[طلال العولقي]ــــــــ[16 - 06 - 05, 03:00 ص]ـ

بارك الله فيكم

يقول شيخ الاسلام في المناظرة التي جرت له بحضرة نائب السلطان

الجزء الثالث:

وأنا قد أحضرت ما يبين اتفاق المذاهب فيما ذكرته، وأحضرت كتاب تبيين كذب المفتري، فيما ينسب إلى الشيخ أبي الحسن الأشعري ـ رحمه الله ـ تأليف الحافظ أبي القاسم ابن عساكر ـ رحمه الله.

وقلت: لم يصنف في أخبار الأشعري المحمودة كتاب مثل هذا، وقد ذكر فيه لفظه الذي ذكره في كتابه: الإبانة.

انتهى

السؤال:

هل طبع الكتاب ? وما هي افضل تحقيقاته ?

بارك الله فيكم واجزل لكم المثوبة والاجر

ـ[هيثم حمدان]ــــــــ[16 - 06 - 05, 08:13 ص]ـ

لا أعرف عن تحقيقاته وطبعاته لكنه للتحميل على هذا الرابط أخي طلال:

http://www.almeshkat.com/books/open.php?cat=10&book=1298&PHPSESSID=df53312b953ae499d235a311c991fbb9

ـ[ابو الوفا العبدلي]ــــــــ[16 - 06 - 05, 09:28 ص]ـ

الكتاب طبع قديما بتحقيق محمد زاهد الكوثري , وصورته دار الكتب العلمية.

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[16 - 06 - 05, 04:31 م]ـ

ونشرته مكتبة: المكتبة الأزهرية للتراث بمصر / بتقديم، وتعليقات إمام الجهمية الكوثري، وعناية حسام الدين القدسي.

ـ[العوضي]ــــــــ[16 - 06 - 05, 11:22 م]ـ

وهناك طبعات أخرى للكتاب:

1 - تبيين كذب المفتري فيما نسب إلى الإمام أبي الحسن الأشعري / تأليف ابن عساكر؛ تحقيق أحمد حجازي السقا. - ط.1. - بيروت، لبنان: دار الجيل، 1995. - 399 ص.

2 - تبيين كذب المفتري فيما نسب إلى الإمام أبي الحسن الأشعري/ تأليف ابن عساكر. - ط.4. - بيروت، لبنان: دار الكتاب العربي، 1991. - 456 ص.

3 - تبيين كذب المفتري فيما نسب إلى الإمام الأشعري , ابن عساكر , الطبعة: 2 سنة: 1979 , دار الفكر , الصفحات: 472

هذا والله تعالى أعلم

ـ[أبو المنذر النقاش]ــــــــ[17 - 06 - 05, 11:02 ص]ـ

لكن أذكرك أخي الحبيب قالحذر من تعليقات أحمد حجازي السقا فإن أصوله معتزلية صرفه وقد قرأت له مقدمات على بعض كتب المعتقد فيها الحط على أهل الحديث والأثر ونصرة المأمون وتوجيه صحة ما فعله في أهل الحديث إبان فتنة خلق القرآن فمثله مثل الكوثري لكنه آدب منه بعذ الشيء، وقد أخبرت من مدة قليلة أن الرجل تاب ولزم مذهب السلف لكن لم أر شيئا يوثق هذا مكتوبا ولا أعلم إن كان تحقيقه لتبيين كذب المفتري إن صحت توبته قبل أو بعد , وجزاكم الله تعالى خيرا.

ـ[طلال العولقي]ــــــــ[18 - 06 - 05, 04:55 ص]ـ

بارك الله فيكم

اخوتي

في الحقيقة حاولت ان افهم لكني لم استطع

الكتاب اثنى عليه ابن تيمية - رحمه الله -

وحققه امام الجهمية الكوثري

فهل هذا صحيح الذي فهمته?

ـ[أبو المنذر النقاش]ــــــــ[20 - 06 - 05, 02:39 م]ـ

الأخ الحبيب المبارك العولقي ثبته الله تعالى على الحق:

فأما بالنسبة لثناء ابن تيمية رحمه الله تعالى فلا يستدل به على فضل الكتاب لوجوه:

الأول: أنه ليس ثناء المدح المقتضي للتقرير والتأييد لما فيه ولما ألف من أجله، وإنما كان مدح من جهة جلالة مؤلفه وأنه من كبار المحدثين، ومقتضى ذلك حيطة المؤلف أي ابن عساكر في أخباره في ذكر حياة أبي الحسن الأشعري، فالثناء هنا ثناءا على أمانة المؤلف ودقته وحسن سياقته للكتاب.

الثاني: أن الثناء هنا كان في معرض مناظرة خصومه الأشاعرة فهو يثني على الكتاب ليرتب بذلك إلزامهم بما فيه موافقا لعقيدة أهل الحديث والأثر الأمجاد من ذكر العلو والإستواء على العرش حقيقة مما ذكره ابن عساكر عن أبي الحسن الأشعري، فإنهم أي الأشاعرة ينكرون هذا عن الأشعري.

الثالث: لا يتصور أن ابن تيمية رحمه الله تعالى يثني على مصنف إنما صنف للترويج لبدعة التمشعر، وقد كان ابن عساكر رحمه الله تعالى أشعريا، وكان ابن قدامة إذا مر عليه ابن عساكر وسلم عليه لا يرد السلام ويقول أرد عليه في نفسي لأنه يقول بالكلام النفسي يعني في حق الله تعالى، وهذا لرؤيته أن ابن عساكر داعية لمذهبه فمن صنف في نصرة رأس المذهب وذكر مناقبه فقد دعا له.

أما عن تحقيق الكوثري فلا استغراب فقد تخصص بإخراج الكتب المؤيدة لمذهبه والحاطة على أهل الحديث والأثر.

وجزاكم الله تعالى خيرا

ـ[العوضي]ــــــــ[20 - 06 - 05, 06:52 م]ـ

أخي الكريم لا أرى غرابة في ذلك وفقك الله فإمام الجهمية المعاصر – كما وصفه الأخ السديس – حقق كتاب تذكرة الحافظ للذهبي!

ولعلكم في الأيام القادمة – إن شاء الله - ترون كتاباً طيباً للدكتور الفاضل عبدالرحمن الخميس يتعلق بالكوثري.

والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات

ـ[المقدادي]ــــــــ[04 - 09 - 05, 01:38 م]ـ

.

الثالث: لا يتصور أن ابن تيمية رحمه الله تعالى يثني على مصنف إنما صنف للترويج لبدعة التمشعر، وقد كان ابن عساكر رحمه الله تعالى أشعريا، وكان ابن قدامة إذا مر عليه ابن عساكر وسلم عليه لا يرد السلام ويقول أرد عليه في نفسي لأنه يقول بالكلام النفسي يعني في حق الله تعالى، وهذا لرؤيته أن ابن عساكر داعية لمذهبه فمن صنف في نصرة رأس المذهب وذكر مناقبه فقد دعا له.

اخي الكريم ابو المنذر المنقاش

أين ذُكرت هذه الحادثة؟؟؟

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير