تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

2 - طبعة مفردة بتحقبق الشيخ التركي حفظه الله, وهي جيدة, كعامة تحقيقاته جزاه الله خيرا, وهي في مجلدين طبع مؤسسة الرسالة.

3 - طبعة مع حاشية عثمان النجدي في خمسة مجلدات طبع مؤسسة الرسالة, وهي جيدة وعندي أنها أفضل بالنسبة لطالب العلم الفقير إذ ستجمع له المتن والحاشية مع جودتها بالفعل, وإن كانت لا تخلو من أخطاء نادرةكغيرها من الطبعات, وقد أشار الشيخ الفاضل عبد الله المزروع إلى سقط فيها في إحدى مشاركاته فلتراجع.

4 - طبعة في سبعة مجلدات في مؤسسة الرسالة مع شرح البهوتي بتحقيق التركي, حيث فصل بين المتن والشرح ,وهي أحسن طبعة للشرح فيما أعلم , وهي جيدة في المتن كذلك.

5 - وهناك طبعات مع شرح البهوتي مدموجا بينهما في أكثر من طبعة منها:

طبعة المكتبة العامرة الشرفية سنة1319 بهامش كشاف القناع وهي جيدة من حيث الشرح لا المتن إذ يصعب تتبعه منها.

وهناك طبعة لدار عالم الكتب مع الشرح مدموجا بينهما في ثلاثة مجلدات وهي مشهورة وعليها العزو في الغالب لكنها كثيرة التصحيف والسقط ولا تقارب طبعة التركي أصلا.

6 - طبعة مع شرح ابن النجار نفسه بتحقيق الشيخ ابن دهيش.

وأما طبعته التي بحاشية البهوتي, فليس المتن كاملا بل يورد ما يحشي عليه البهوتي فقط وهي من أسقم ما رأيت من الطبعات.

7_طبعة بتحقيق الشيخ سبالك فصل فيها المتن عن الشرح, صدر منها أجزاء ثم سحبت لخلل في الطبع وقد قيل إنها على عشرين مخطوطة ,كذا!!! وهو نمط عجيب من التحقيق, وقد فعل نظيره في متن خليل المالكي حيث قال إنه على نحو خمسين مخطوطة على ما أذكر فسبحان الله العظيم!!! فلو صح هذا فلماذا؟!.

على أني وقفت على طبعته لشرح المنتهى وبلا مواربة ليست بذاك ولا تستحق هذه الدعاية لا من حيث النص ولا من حيث التعليقات بل قد لمز غفر الله له طبعة التركي بما أخطأ هو فيه ,ولولا خشية إيغار الصدور لأفضت في هذا المقام, فالله المستعان.

هذا ما وقفت عليه من طبعات الكتاب.وبه تم هذا البحيث.

وفي ختامه أسأل الله تعالى أن ينفع به وأن يتجاوز عما فيه من تقصير وخطأ فما أردت إلا النصح والخير وقد اجتهدت بحسب اطلاعي وما بين يدي من مصادر, فمن وجد خيرا فليحمد الله, ومن وجد غير ذلك فليسد الخلل ولينصح لأخيه ,فالمؤمن مرآة أخيه ,والدين النصيحة لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم كما صح بذلك الخبر عن سيد البشر صلى الله عليه وسلم. وأخوكم لا غنى به عن تعقباتكم فهو منشرح الصدر لكل تعقيب مفيد يراد به النصح والنقد البناء وقبل ذلك وبعده وجه الله تعالى.

وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه خير قوم ,والحمد لله الذي لاتأخذه سنة ولانوم.

ـ[أشرف بن محمد]ــــــــ[29 - 06 - 05, 11:42 ص]ـ

جزاكم الله خيراً.


(الشعراوي) = لعله (الشعراني).

(ابن رُشيد) = لعله (ابن رُشد).

ـ[محمد بن عبدالله]ــــــــ[29 - 06 - 05, 02:27 م]ـ
شيخنا (الحنبلي السلفي) ..
بارك الله فيكم، وأحسن إليكم، وغفر لكم.

وكعادتكم .. تفيدون، فتجيدون.

أسأل الله أن يبارك لكم في علمكم وعملكم وعمركم ورزقكم.

ـ[أبو عبدالرحمن بن أحمد]ــــــــ[29 - 06 - 05, 04:54 م]ـ
بارك الله فيكم ونفع بكم، ولو ذكرتم سلمكم الله مآخذكم على تحقيق سبالك، فهي أمانة، ونستفيد منكم بارك الله فيكم

ـ[الحنبلي السلفي]ــــــــ[29 - 06 - 05, 11:54 م]ـ
جزاكم الله خيرا جميعا ,وأنا أجملت الكلام عن طبعة الشيخ سبالك لغرض في النفس وأحسب أن فيما ذكرت كفاية سيما وطبعة التركي موجودة وفي المتناول.

ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[30 - 06 - 05, 09:23 م]ـ
هذه روابط للفائدة:

سألت الشيخ عبدالكريم عن أفضل تحقيق لمنتهى الإرادات ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=26747&highlight=%E3%E4%CA%E5%EC)

سقط في جميع طبعات كتاب (منتهى الإرادات) تحقيق الدكتور عبد الله التركي ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=12103&highlight=%E3%E4%CA%E5%EC)

ـ[المقرئ]ــــــــ[05 - 07 - 05, 05:58 م]ـ
تبارك الرحمن على هذه الجهود الرائعة في دراسة لكتب أصحابنا فجزى الله شيخنا الحنبلي السلفي على هذه الإفادات وهذا الجهد الكبير والقيم وجزى الله الشيخ عبد الله المزروع على اهتمامه وتشجيعه:

ولي تطفل على موضوعكم وتكرار لفوائدكم إن أذنتم لي وهي إطناب ليس له لازم ولكن تحملونا:

المنتهى جمع بين مؤلفين:
ا - الإقناع للحجاوي، 2 - التنقيح للمرداوي

أما الإقناع فقد ذكر الكثير من الباحثين بل وبعض المتقدمين أن عمدته كتاب المستوعب وهذا كلام ليس بدقيق أبدا

بل أصل الإقناع هو المقنع كما ظهر لي بعد دراسة متأنية جدا أنه لا تكاد توجد مسألة في االمقنع إلا وتوجد في الإقناع وقد اعتمد صاحب الإقناع على المقنع في ترتيب كتابه وكما تعلمون فإن للحنابلة طراق في ترتيب الأبواب والمؤلف تبع المقنع تماما ولكنه زاد عليه أبوابا في مكانها فمثلا ليس في كتاب المقنع (باب المشي إبى الصلاة) فزاده صاحب الإقناع ثم رجع إلى ترتيب المقنع

وتبعه حتى في ترتيب المسائل ولذلك إذا أردت مسألة وجدتها في المقنع وأردت البحث عنها في الإقناع فانظر إلى ترتيب المقنع فلا يقدم صاحب الإقناع مسألة لم يقدمها صاحب المقنع إلا في بضعة مسائل قليلة جدا

فهذا يدل على الاعتماد الكلي وجعله أصلا له

وقد اعتمد صاحب الإقناع على المستوعب وابن مفلح والمرداوي وحشر في كتابه مسائل المذهب

ولي عودة بإذن الله

المقرئ
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير