أرشيف ملتقى أهل الحديث - 5

[ما هي أفضل طبعة لكتاب الشريعة للآجري؟؟؟؟]

ـ[أبو عبدالله الأثري]ــــــــ[08 - 07 - 05, 02:19 م]ـ

هل هي طبعة الوليد أم غيرها؟؟؟؟

أرجو الإفادة.

ـ[أبوحفص الحنبلي النجدي]ــــــــ[08 - 07 - 05, 05:23 م]ـ

بسم الله والحمد لله

حسب علمي أن أفضل طبعة هي طبعة التى بتحقيق الدكتور عبدالله الدميجي ((الطبعة الثانية)) الطابع دار الوطن في قرابة الستة مجلدات

والله أعلم

ـ[أبو عبدالله الأثري]ــــــــ[08 - 07 - 05, 08:45 م]ـ

أتمنى لو تخبرني بالأسباب التي جعلتها أفضل منها

ذلك لأني أمتلك طبعة الوليد

وسمعت أنه في بعض الطبعات يوجد سقط فلا أدري هل هي المعنية أم طبعة الشيخ محمد حامد الفقي

ـ[أبوحفص الحنبلي النجدي]ــــــــ[09 - 07 - 05, 05:48 ص]ـ

بسم الله والحمد لله

أخي أبوعبدالله الأثري الأسباب التى جعلتني أفضل طبعة الدكتور الدميجي على غيرها

1 - أنه أستدك على الفقي وقال أنه في الأول كاد يحجم عن العمل لكن استخار الله وبسبب النقص الكثير التى في طبعة الشيخ الفقي رحمه الله

2 - أنها على خمس نسخ من كتاب الشريعة للأجري ونسختان من كتاب تصديق بالنظر لوجه الله في الدار الأخرة للأجري أيضاً وأنه اعتماد معهم على طبعة الشيخ الفقي

3 - أنها رسالة دكتوراة ونوقشت في جامعة أم القرى

4 - أنها قد نصحني به كثير من طلبة العلم لأني أستشرت قبل شرائها عدد من طلبة العلم فأجمعوا على أفضيلة هذه الطبعة

أما طبعة الوليد فلا أعرفها أرجو ذكر اسم محققها وطابعها؟؟.

والله أعلم

ـ[أبو عبدالله الأثري]ــــــــ[09 - 07 - 05, 03:42 م]ـ

بارك الله فيك

طبعة الوليد هي التي حققها الشيخ الوليد سيف النصر المقيم بقطر

ونشرتها مؤسسة قرطبة

ـ[أبوحفص الحنبلي النجدي]ــــــــ[10 - 07 - 05, 11:55 ص]ـ

أخي عبدالله أنا لا أعرف نسخة الوليد ولم أراه والله أعلم لكن نسخة الدميجي جيدة على كل حال

و الله أعلم

س/ كم مجلد طبعة الوليد وكم نسخ الخطية التى عمل عليها؟؟

ـ[أبو عبدالله الأثري]ــــــــ[10 - 07 - 05, 02:42 م]ـ

من ثلاث مجلدات, وعمل على ثلاث نسخ خطية, وله في الكتاب تعليقات وتخريجات جيدة, قدم له الشيخ عبدالقادر الأرنؤوط, والشيخ عاصم القريوتي, والشيخ علي بن حمد خشان

ونتمنى من الإخوة في المنتدى أن يفيدونا بأي الطبعات أحسن.

ـ[زوجة وأم]ــــــــ[11 - 01 - 10, 02:05 م]ـ

للرفع

ـ[محمود الشافعي المصري]ــــــــ[29 - 01 - 10, 10:20 ص]ـ

أحسن الطبعات الدميجي

وقد طبعت بدار الفضيلة في مجلدين بدلا من 6 تحت إشراف المحقق