تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

وكان الشيخ؛ ذا شغف كبير بكتب العلم وخاصة مايتعلق بالعقيدة والحديث، فما من كتب يصدر إلا ويكون الشيخ من أوائل من اقتناه، وكان؛ - رحمه الله – على صلة قوية بما يجد في عالم المطبوعات والنشر، وكان؛ كثيرا مايبدأ طلاب العلم – عند زيارتهم له وعند اللقاء بالسؤال عن ما صدر وطبع وحقق من كتب الثرات.

مؤلفاته – رحمه الله -:

1 - بلغة القاصي والداني في تراجم شيوخ الطبراني.

2 - رفع الأسى عن المضطر إلى رمي الجمار بالمسا.

3 - رفع الاشتباه عن حديث من صلى في مسجدي أربعين صلاه.

4 - تحقيق القول في حديث: من مضت عليه خمسة أعوام أو أربعة أعوام وهو غني ولم يحج ولم يعتمر.

5 - كشف الستر عما ورد في السفر إلى القبر.

6 - الإعلان بأن لعمري ليست من الأيمان.

7 - عقيدة الإمام أبي الحسن الأشعري.

8 - الأجوبة الوفية على أسئلة الألفية.

9 - فتح الوهاب فيمن استشهر من المحدثين من الألقاب.

10 - إتحاف ذوي الرسوخ بمن عرف بالتدليس من الشيوخ.

11 - يانع الثمر في مصطلح أهل الثمر.

12 - تحفة القارئ بأسانيد الأنصاري.

13 - توفيق الباري في الرد على الغماري.

14 - تحقيق ذيل الديوان للذهبي.

15 - تحقيق ديوان الضعفاء للذهبي.

شهادة العلماء له:

لقد شهد للشيخ كثير من أهل العلم بعلمه وأخلاقه وتبحره، منهم:

1 - العلامة محمد ناصر الدين الألباني – رحمه الله -.

2 – العلامة عبدالعزيز ابن باز – رحمه الله -.

3 – عبدالعزيز آل الشيخ.

4 – محمد الشتذلي – رحمه الله -.

5 – محمد أبو خبزة.

6 - عبدالمحسن العباد.

7 – محمد عطاء حنيف – رحمه الله -.

وغيرهم من العلماء وأهل العلم.

تلاميذ الشيخ:

هناك تلاميذ كثر للشيخ – رحمه الله -، إذ يعد أستاذ الأساتذة بالجامعة الإسلامية لقدم تدريسه بالجامعة ومواصلة ذلك، ولقد قرأ على الشيخ بعض العلماء منهم العلامة عطية محمد سالم - رحمه الله -، ومنهم:

1 - صالح بن سعد السحيمي.

2 - عمر بن حسن فلاتة.

3 - وصي الله عباسي.

4 - محفوظ الرحمن زين.

5 - مساعد الراشد.

6 - علي بن حسن الحلبي الأثري.

7 - فلاح بن إسماعيل.

8 - باسم بن فيصل الجوابرة.

وغيرهم كثير من أهل العلم.

وفاته:

بدأ مرض الشيخ – رحمه الله – ليلة قيام الثالث والعشرين من رمضان لعام 1418 هـ، في المسجد النبوي، ثم أشتد عليه مرضه إلى أن وافاه الأجل المحتوم صباح الأربعاء 21/ 5/ 1418 هـ، في طيبة الطيبة.

وقد صلى على الشيخ بالمسجد النبوي يوم وفاته بعد صلاة العصر، وكانت جنازته مشهورة، وهذا يذكر بقول إمام أهل السنة والجماعة أحمد بن حنبل – رحمه الله -، قولوا لأهل البدع: بيننا وبينكم الجنائز.

وتبع الجنازة جم غفير من علماء المدينة، وقضاتها، وكبار مسؤوليها، وأساتذة الجامعات، وطلاب العلم، ومجبي السنة، وأحبابه، وأصحابه.

أولاد الشيخ:

توفي الشيخ عن زوجة واحدة، وأحد عشر ولدا، منهم: ثمان ذكور.

وآخر دعوانا إن الحمد لله رب العالمين.

ـ[صقر بن حسن]ــــــــ[17 - 12 - 07, 03:11 م]ـ

الأخ أبو عبدالله الأثري

جزاك الله خيرا

ولكن ما بدأت به الموضوع أضيف سابقا من قبل الشيخ حامد الحنبلي على هذا الرابط:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=22881&highlight=%D4%D1%CD+%C7%E1%DA%D1%C7%DE%ED+%E1%D3%E 4%E4+%C7%E1%CA%D1%E3%D0%ED

ـ[مازن الخضيري]ــــــــ[10 - 10 - 09, 06:58 ص]ـ

اريد الحصول على كتاب المجموع في ترجمة الشيخ حماد الانصاري بإي سعر

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير