ـ[الباشا الجزائري]ــــــــ[20 - 08 - 05, 09:36 م]ـ
سألت شيخنا عبد القادر الأرنؤوط عن تمكنه من ناحية الصنعة الحديثية: فأثنى عليه رحمه الله.
ـ[ابو عبد الرحمن الجزائري]ــــــــ[14 - 10 - 07, 07:39 م]ـ
وتحقيقاته قد دخلت المكتبات الجزائرية منذ أيام والاخوة يسألون عنه وعن جودة تحقيقاته نرجوا المزيد من المعلومات
ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[15 - 10 - 07, 02:32 ص]ـ
1 - روضة المحبين
2 - الفوائد لابن القيم
هذه هي أفضل تحقيقاته والباقي هواء لا يميزه سوى الإخراج الطباعي الجيد ...
يُثبت مخطوطات ولا يعتمد عليها ...
يُكثر من إدراج الكلام في النص المحقق بدعوى أن النص يقتضيه (!!!)
عموماً هو كغيره من المحققين غير المحققين ....
ـ[مصلح]ــــــــ[15 - 10 - 07, 09:47 ص]ـ
من ناحية الصنعة الحديثية: فحسبك أن الشيخ ابن باز أعتمد تصحيحه وتضعيفه في حاشيته على بلوغ المرام , وكثيراً ما تراه يقول في حاشيته: وصححه الأخ بشير محمد في تحقيقه للوابل الصيب , ويقول: صححه أخونا العلامة الألباني.
والله أعلم.
الشيخ ابن باز رحمه الله لا يعرف بشير عيون
فقد حضرت مجلساً عند العلامة عبدالرحمن البراك وكان قد دعا الشيخ ابن باز وجمعاً من أهل العلم
فمر ذكر تحقيق بشير عيون لأحد الكتب، فقال الشيخ: من هو بشير عيون؟؟
فقال الشيخ عمر العيد: هو أحد محققي الكتب أو كلمة نحوها ..
ـ[أبو محمد القحطاني]ــــــــ[16 - 10 - 07, 09:37 م]ـ
الشيخ ابن باز رحمه الله لا يعرف بشير عيون
فقد حضرت مجلساً عند العلامة عبدالرحمن البراك وكان قد دعا الشيخ ابن باز وجمعاً من أهل العلم
فمر ذكر تحقيق بشير عيون لأحد الكتب، فقال الشيخ: من هو بشير عيون؟؟
فقال الشيخ عمر العيد: هو أحد محققي الكتب أو كلمة نحوها ..
نعم كان لا يعرفه ثم عرفه فما الإشكال بارك الله فيك؟
قال الشيخ رحمه الله في حاشيته على بلوغ المرام (ص832 ط دار الامتياز بعناية ابن قاسم ط الثانية الحديث رقم 1501)
((وقد نبه على ذلك أخونا العلامة محمد ناصر الدين الألباني في حاشيته على (الكلم الطيب) والأخ في الله بشر محمد عيون في حاشيته على الوابل)
ـ[الميداني الاثري]ــــــــ[17 - 10 - 07, 01:33 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نسأل الله أن يجزي شيخنا بشير محمد عيون حفظه الله تعالى
على ماقام به من مجهود واضح في خدمة كتب سلفنا الصالح
حيث منهجه في التحقيق إيصال نص الكتاب بأمانة من دون زيادة أو نقصان
ويضع تعليقات علماء السلف الصالح في تعليقاته بالحواشي ويرد كل إلى مظانه ولاينسب إليه
شيء كما يفعل محققون هذه الايام الذين يقصون ويرقعون
أما بالنسبة لتخريجه للحديث فليس بالطويل الممل ولا بالقصير المخل
ويذكر حكم العلماء المشهود لهم بالدقة أمثال علامتي بلاد الشام
الشيخ محمد ناصر الدين الألباني والشيخ عبدالقادر الأرناوؤط رحمهم الله تعالى وغيرهم
ـ[مصلح]ــــــــ[17 - 10 - 07, 07:07 ص]ـ
نعم كان لا يعرفه ثم عرفه فما الإشكال بارك الله فيك؟
لا إشكال ..
مجرد معلومة
ـ[أبو عبد الرحمن القصيمي]ــــــــ[20 - 10 - 07, 08:05 ص]ـ
عموماً هو كغيره من المحققين غير المحققين ....
ذكر الإخوة مجموعة التوحيد التي طبعها وقدم له عبد القادر الأرناؤوط بالمدح والثناء!!.
وأقول: بل هي طبعة غاية في السوء والتصحيف.
ودونكم الدليل من رسالة الشيخ سليمان بن عبد الله (حكم موالات أهل الإشراك) حيث أنني قرأتها منذ زمن مع بعض الإخوة ..
ص 305: (ولا يشك عاقل أن البلدان الذين خرجوا عن المسلمين ... )؛ والصواب: البدو.
ص 309: ( .. فهو كافر على كل حال إلا المكره، وهو في لغتنا المغضوب ... )؛ والصواب: المغصوب.
ص 311: (فظنوا أنه يديل الباطل وأهله على الحق وأهله، فأرادهم سوء ظنهم بالله، كما قال تعالى فيمن ظن به ظن السوء {وَذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنْتُمْ بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ مِنَ الْخَاسِرِينَ} [فصلت/23])؛ والصواب: فأرداهم.
ص 312: (الدليل السابع عشر: قوله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ ارْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدَى الشَّيْطَانُ سَوَّلَ لَهُمْ وَأَمْلَى لَهُمْ * ......... })؛ أسقط المشار إليه.
ص 313: (من اتّباع ما يسخطه الله، وكراهة رضوانه)؛ والصواب: ما يسخط الله.
ص 315: ({وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آَمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ} [المائدة:56])؛ أسقط المشار إليه.
هذه العجائب في رسالةٍ واحدة ..
أبو عبد الرحمن
ـ[أبو رواحة السمري]ــــــــ[05 - 01 - 09, 05:08 م]ـ
يا إخوة أنا لا أعرف بشير محمد عيون، لكن طبعاته لكتب ابن القيم أفضل الطبعات الموجودة في بلدنا، من حيث قلة الأخطاء المطبعية وعدم التطويل في التخريج في الحواشي. أما الطبعات المصرية، فجدث ولا حرج، فأنه لا يمر بك صفحة إلا وفيها 3 أو 4 أخطاء مطبعية، ومنها ما يضيع القارئ ساعة إلى أن ينتبه.
فجزاه الله خيرا وبارك الله في علمه وعمله.
والكتب الذي يختاره للطباعة هي كتب يحتاجه أهل بلده عموما وطلبة العلم خصوصا، فأسأل الله أن يزده علما نافعا وعملا متقبلا.
ولا أظن أن هذا التطويل (في الحواشي) التي يحبه البعض فيه بركة أو علم، وإنما هو طريقة لاستخراج ما في نفوس كثير من "المحققين" من العجب والكبر وما في الجيوب من الفلوس. فإذا انتقد بشير عيون أحد بسبب عدم التطويل في الحواشي، فعليه أن ينتقد كل العلماء المتقدمين على عدم بذل جهودهم في حشو كتب أسلافهم بالتعليقات الطويلة والتخريجات الجسيمة التي ليس فيها فائدة لأكثر القراء.
¥