[سنن ابن ماجه: طبعة فؤاد عبد الباقي أم بشار عواد أم الأعظمي؟!]
ـ[أبوعبدالرحمن الدرعمي]ــــــــ[21 - 08 - 05, 06:18 ص]ـ
من الله على بالبدأ في قراءة سنن ابن ماجه على أحد المشايخ الفضلاء -جزاه الله خيرا- ...
فاحتاج أن أعرف أي طبعة أفضل؟
هل طبعة محمد فؤاد عبد الباقي أم طبعة بشار عواد أم الأعظمي؟ ومن طبع الأخيرتين وأين أجدهما في مصر؟
وهل هناك شرح جيد للسنن؟ أظن هناك شرح مصباح الزجاجة للسيوطي، أين أجده أو أصوره؟
وهل هناك أي كتاب أو دراسة حوله تكون مفيدة؟
وهل سافيد من قراءة مصباح الزجاجة للبوصيري؟ وكيف؟
ثم ما هي الطريقة المثلى في الافادة من الكتاب؟ (هام جدا)
أنتظر إجابة المشايخ الكرماء والأخوة الفضلاء .. بارك الله في علمهم ووقتهم
ـ[ابو سعد الحميّد]ــــــــ[21 - 08 - 05, 12:03 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
أما بالنسبة للسنن فحدثني شيخنا سعد الحميّد حفظه الله أن أفضلها هي التي بإعتناء محمد فؤاد عبدالباقي، أما بالنسبة لشروح الكتاب فهناك التعليقات السلفية لأحد العلماء الهنود معروفه ومتداوله عند أهل العلم ولما قدّم لها الشيخ صالح اللحيدان وفقه الله أثنى عليها ثناء عاطر وهناك شرح الأثيوبي (ولا أعلم هل كمل أم لا) لكنه مفيد من ناحية جمع المادة العلمية أما أثر المؤلف فغير ظاهر كما قال الشيخ عبدالكريم الخضير حفظه الله والله تعالى أعلم.
ـ[ابن هشام المصري]ــــــــ[21 - 08 - 05, 12:16 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
فقد سألت الشيخ الحوينى حفظه الله، أنى أريد شراء سنن ابن ماجة، فماهى الطبعة التى اشتريها، فأخبرنى أن اشترى الطبعة التى بتحقيق الدكتور بشار.
وتجد في المقدمة تعليق على طبعة عبدالباقى رحمه الله، وايضا تعليق على طبعة الأعظمى حفظه الله، لعلكم تطلعون عليه.
ـ[أبو محمد التميمي]ــــــــ[21 - 08 - 05, 02:03 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
أما بالنسبة للسنن فحدثني شيخنا سعد الحميّد حفظه الله أن أفضلها هي التي بإعتناء محمد فؤاد عبدالباقي، أما بالنسبة لشروح الكتاب فهناك التعليقات السلفية لأحد العلماء الهنود معروفه ومتداوله عند أهل العلم ولما قدّم لها الشيخ صالح اللحيدان وفقه الله أثنى عليها ثناء عاطر وهناك شرح الأثيوبي (ولا أعلم هل كمل أم لا) لكنه مفيد من ناحية جمع المادة العلمية أما أثر المؤلف فغير ظاهر كما قال الشيخ عبدالكريم الخضير حفظه الله والله تعالى أعلم.
أخي الفاضل:التعليقات السلفيةوشرح الأثيوبي هل هما على سنن ابن ماجه أم على سنن النسائي؟
جزاك الله خيرا وبارك فيك,,,,,,,,
ـ[أبوعبدالرحمن الدرعمي]ــــــــ[21 - 08 - 05, 05:20 م]ـ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا إخواني ...
ما اسم ناشر طبعة بشار؟ وأين أجدها في مصر أو غيرها؟
وما أفضل طبعات مصباح الزجاجة للبوصيري؟
للفائدة:
للشيخ الفاضل أبو هاجر سعيد بسيوني زغلول (صاحب موسوعة أطراف الحديث) فهرس لطبعة فؤاد لابن ماجه؛ أطراف الاحاديث، الرواة، موضوعي معجمي .....
وننتظر المزيد من أراء المشايخ والاخوة الكرام .....
ـ[محمد بن عبدالله]ــــــــ[21 - 08 - 05, 05:38 م]ـ
بيّن الشيخ د. عوض الشهري في مقدمة تحقيقه لجزء من مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجه، أن طبعة عبد الباقي تفوق طبعة الأعظمي.
وقال: "إن طبعة سنن ابن ماجه بتحقيق د. الأعظمي فيها نقص كبير رغم أنها من رواية أبي زرعة وهي الرواية التي تكاد تدور عليها سنن ابن ماجه، فطبعة الأعظمي لا تتفق من حيث الكم مع تلك الأصول العظيمة - أعني نسخة عبد الباقي وتحفة الأشراف وزوائد البوصيري - والفرق كبير، وحسبك في إدراك هذا النقص وحجمه أن تعلم أن نسخة الأعظمي قد خلت على سبيل المثال من 51 حديثاً أشار إليها الأعظمي في المقدمة وهي موجودة عند عبد الباقي، وقد بحثت في هذه الأحاديث الواحد والخمسين، فاتضح أن عبد الباقي لم ينفرد بذكرها، بل هي موجودة كذلك في التحفة وزوائد البوصيري .... ".
ثم وضع جدولاً في ست صفحات فيه 51 حديثاً التي خلت منها طبعة الأعظمي، وعزاها إلى طبعة عبد الباقي وتحفة الأشراف وزوائد ابن ماجه بالجزء والصفحة.
ولم أره تعرض لطبعة بشار.
والله أعلم.
ـ[ابن هشام المصري]ــــــــ[21 - 08 - 05, 06:24 م]ـ
الأخ الفاضل _ أبوعبدالرحمن الدرعمي
الطبعة التى حققها وخرج أحاديثها وعلق عليها، الدكتور بشار عواد معروف حفظه الله، طبعتها دار الجيل بيروت.
وأنا أشتريتها من معرض القاهرة، من دار التراث، فلعلك تذهب اليهم.
وأشتريتها من دار التراث بسعر أقل من دار الجيل (70) جنيه، وقد تجدها في دار السلام
وقام المحقق بإنتقاد طبعة الإستاذ عبدالباقى رحمه الله، من ص6 إلى ص 11
ومما قاله حفظه الله
[وقد تبين لنا بما لا يقبل الشك أن السيد محمد فؤاد عبد الباقي لم يعتمد سوى الطبعة المصرية، ولكا كان قليل البضاعة في هذا الصنعاعة، فقد وقع في مئات الأخطاء التى جاءت في تلك الطبعة، في ضبط الأسماء، واختلاط الأسانيد، وفيما نقله من حاشية السندي وعزاه للبوصيري، فضلاً عن عدم قدرته على تمييز الزيادات التي زادها أبو الحسن بن القطان رواي سنن ابن ماجة على أصل السنن، وهي التى طبعناها بالحرف الصغير، لاسيما عند عدم التصريح بالزيادة والنسبة إليه، فاختلط الأصل بالزيادات، ولم يتمكن من تمميزها.
وقد زاد الطين بلة أنه لم يعتمد أي طريقة في التثبت من صحة النص أو نسبته، فلا جمع المخطوطات واستخلص منها رواية صحيحة، ولا تتبع نقول العلماء الثقات الأثبات الذين نصوا عليها، كما فعل مثلاً الحافظ جمال الدين المزي في تحفة الأشراف، وتهذيب الكمال].
وايضا انتقد طبعة الأعظمى من ص 11 إلى ص 15.
وذكر منهجه في التحقيق من ص 15 إلى ص 29
محبكم
عبدالله داود
¥