أرشيف ملتقى أهل الحديث - 5

[جديد عبد الله الجديع]

ـ[الباشا الجزائري]ــــــــ[13 - 09 - 05, 07:24 م]ـ

من قرأ منكم آخر ما ألّف الشيخ المحقّق الألمعي: عبد الله بن يوسف الجديع حفظه الله:

1 - الموسيقى والغناء في ميزان الإسلام.

2 - إعفاء اللحية (دراسة حديثية فقهية).

أفيدونا بآرائكم.

ـ[المسيطير]ــــــــ[13 - 09 - 05, 07:35 م]ـ

الأخ الفاضل /

إليك ما خطته يد الشيخ المبارك / المقرئ وفقه الله في الرد على عبدالله الجديع فيما أخطأ فيه في هذين الكتابين:

الجديع وكتابه الأول " اللحية " إساءة للعلم في استخدامه مطية " حلقها أم الأخذ منها"

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=26618

الجديع وكتابه الثاني (الموسيقى) إساءة للعلم في استخدامه مطية (الغناء أم الموسيقى) http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=36712

ـ[أبو غازي]ــــــــ[13 - 09 - 05, 07:57 م]ـ

وجدت له كلاماً على مس يد الأجنبية أثناء قراءتي لكتابه في أصول الفقه: وهو يقول بأن مصافحة النساء الأجنبيات مكروه!! ص 46 - 47.

وقد نفرني من مواصلة قراءة الكتاب.

ـ[الباشا الجزائري]ــــــــ[14 - 09 - 05, 09:13 م]ـ

السلام عليكم

بارك الله فيكم أيها المسيطير، ووفّقكم للخير.

ـ[أبو فراس فؤاد]ــــــــ[15 - 09 - 05, 12:30 ص]ـ

عبد الله بن يوسف الجديع من أفقه أهل العصر شهد بذلك قلمه وأقام به البينات وغالب الردود إنما هي من قبيل الإنشاء لا ترقى لحجته فضلا عن مقارعتها.

ـ[المسيطير]ــــــــ[15 - 09 - 05, 01:03 ص]ـ

الأخ الفاضل /

ما تفضلتم بذكره قد جانبتم الصواب فيه، إذ قد اطلع الدكتور/ الجديع على رد الشيخ/ عبدالوهاب الزيد المشار إليه في موضوع رد الشيخ المقرئ في (اللحية) وأثنى عليه خيرا، ووعد خيرا، وقد أرسل رسالة إلى الملتقى نُشرت في حينه.

وأظنه قد اطلع على رد شيخنا / المقرئ وفقه الله تعالى على كتابيه نظرا لعلاقته ببعض أعضاء هذا الملتقى المبارك.

أما قولك: (وغالب الردود إنما هي من قبيل الإنشاء)، فأظنكم لم تقرأوها - وأنصحكم بقراءتها - إذ قد بين المشايخ الفضلاء مكامن الخلل، ومواقع الزلل بالأدلة والبراهين من الكتاب والسنة وأقوال السلف.

ونحسب أن الدكتور / الجديع ممن يعظم الدين ويقف عند نواهي الكتاب والسنة ويأتمر بأمر الكتاب والسنة.

ولا إخالك أخي الكريم إلا منصفا، متبعا للحق طالبا له.

وفقنا الله وإياك لاتباع مرضاته.

أسأل الله تعالى أن يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه، وأن يرينا الباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه.