ـ[طالب علوم الحديث]ــــــــ[13 - 04 - 06, 04:06 ص]ـ
جزاك الله خيرا يا شيخ ماهر
ـ[القرشي]ــــــــ[19 - 04 - 06, 09:50 ص]ـ
أسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يحفظ علماء الأمة، اللهم اهدنا وسددنا واحفظ علينا علماءنا ودعاتنا وشبابنا وصحوتنا، وارزقنا شرف معرفتك، وتعلم أمرك والعمل بمرضاتك، واستعملنا في طاعتك، إنك برٌّ رحيم، وصلى الله وسلم على النبي المختار، وآله وأصحابه السادة الأطهار.
ـ[ماهر]ــــــــ[19 - 08 - 06, 07:17 م]ـ
أكرر عرض هذا الكتاب جاهزاً محققاً لكل مسلم يرغب بطبعه. معه الأذن الخطي.
وهذا رابطه مع الأذن الخطي http://saaid.net/book/open.php?cat=3&book=2281
وأتمنى ممن يعرف دار نشر جادة يذكره.
ـ[ماهر]ــــــــ[19 - 08 - 06, 07:21 م]ـ
http://www.stooop.com/2006/8/73f9fe621f.jpg (http://www.stooop.com)
ـ[ماهر]ــــــــ[06 - 09 - 06, 04:20 م]ـ
أسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يحفظ علماء الأمة، اللهم اهدنا وسددنا واحفظ علينا علماءنا ودعاتنا وشبابنا وصحوتنا، وارزقنا شرف معرفتك، وتعلم أمرك والعمل بمرضاتك، واستعملنا في طاعتك، إنك برٌّ رحيم، وصلى الله وسلم على النبي المختار، وآله وأصحابه السادة الأطهار.
ـ[المستشار]ــــــــ[06 - 09 - 06, 09:37 م]ـ
وقع اختيارنا على ثلاثٍ نبدأ بها بإذن الله عز وجل، وهي:
تحقيقكم رياض الصالحين.
تحقيقكم جامع العلوم.
تأليفكم: حرمة المسلم.
فأبشروا بما تعجز عنه قدرات ألف دار نشر على الأقل إن شاء الله عز وجل.
بارك الله فيكم وأدام توفيقكم.
وراجعوا الخاص تكرمًا.
ـ[ماهر]ــــــــ[07 - 09 - 06, 04:59 ص]ـ
راجعت الخاص وقرأت الرسالة ففرحت بذلك فرحاً عظيماً، أسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يوفقكم ويحفظكم ويزيدكم علماً وفضلاً وخيراً.
ووالله لا تعلم فرحي بنشر هذه الكتب وإيصالها للناس، فهو أغلى وأحلى ما نملكه في هذه الدنيا الفانية.
وأني أشكر الله العظيم على ما أنعم علي، وأسأله تعالى أن يعينني على أداء شكر نعمه علي، وأن يزيدني علماً وأن ييسر الله لي بالدعوة إليه.
أكرر شكري لكم، وأسأل الله أن يبارك لكم في أعمالكم.
ـ[المستشار]ــــــــ[07 - 09 - 06, 05:58 ص]ـ
أسأل الله عز وجل أن يتقبّل منكم ما دعوتم به لكم ولي، وأن يحفظكم وينفع بكم ويديم توفيقكم لكل خير.
ولا أقول إلا: جزاكم الله خير الجزاء.
وسأديم الدعاء لكم إن شاء الله عز وجل ما قدرتُ.
واسلم لمحبك.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
ـ[ماهر]ــــــــ[26 - 10 - 06, 04:26 م]ـ
أتمنى من الأخوة الذين في الشام - حرسها الله - أن يسألوا لي كم تكلفة طباعة 1000 من الكتاب علماً أن الكتاب في 700 صفحة، ونريد الغلاف أن يكون جلاداً، والورق 70 غرام.
ـ[ماهر]ــــــــ[06 - 11 - 06, 06:45 م]ـ
قبل شهر من اليوم، وفي منتصف شهر رمضان، وعند منتصف النهار فراقت روح صديقي الحميم صلاح حمودي العبدلي - رحمه الله تعالى - وهو الذي نضد الكتاب جميعه (رياض الصالحين)، وأشرف على تنسيقه النهائي.
في ذلك اليوم العصيب الذي مر على مدينتنا الحبيبة الصابرة الصامدة (الرمادي) قتل الصديق الحميم صلاح حمودي العبدلي ظلماً من قوات الغدر الصليبية، ومن غير سبب إلا لأنه يقول: لا إله إلا الله محمد رسول الله، وكان أخوه أحمد معه وقد أصيب أثناء الحادث، وأخبرني عن آخر كلمات الراحل صلاح فقال: لما أصيب وصار ينزف اشتغل بالشهادتين فلما تأخر صار يقرأ ما يحفظه من القرآن فلما سمع آذان الظهر صار يردد مع المؤذن ثم قرأ الدعاء المأثور ثم صلى على حالته يوميء إيماءً ثم تشهد وفارقت روحه جسده على التوحيد.
نسأل الله أن يرحمه رحمة واسعة، وأن يسكنه الفردوس الأعلى.
وهذا الرجل أعرفه لسنوات عديدة، وكان مثالاً للسمت الحسن والدين المتين - نحسبه ولا نزكيه على الله.
وأحمد أخو الراحل صلاح لما كان يحدثني عن وفاة أخيه كان مسروراً جداً؛ لحسن خاتمة أخيه. نسأل الله أن يحسن عاقبتنا في الأمور كلها وأن يجيرنا من خزي الدنيا وعذاب الآخرة.
وأسأل الله العظيم أن يجري عمل الراحل إلى يوم الدين، وأن ينفعه بكل من قرأ الكتاب أو انتفع به، وأن يجزل له المثوبة، وبرفع درجته.
ـ[أبوالوليد السلفي]ــــــــ[06 - 11 - 06, 07:09 م]ـ
اللهم ارحم و اغفر لعبدك صلاح حمودي العبدلي و ارزقه الجنة , و رد كيد أعداء الإسلام في نحورهم و مزقهم كل ممزق.
ـ[ماهر]ــــــــ[14 - 11 - 06, 02:21 م]ـ
جزاك الله خيراً أخي أبا الوليد.
الآن نعمل على طباعة الكتاب طباعة فاخرة في دار نشر أصيلة مع جلاد فني ممتاز، والكتاب سينزل بمشيئة الله قريباً، وسيوزع مجاناً في بلدنا الجريح. وهذه الطبعة ستكون الثالثة، ونسأل الله أن يجري أجرها للأخ المنضد صلاح - رحمه الله -
وأن يجري عملنا حينما نولي.
أسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يحفظ علماء الأمة، اللهم اهدنا وسددنا واحفظ علينا علماءنا ودعاتنا وشبابنا وصحوتنا، وارزقنا شرف معرفتك، وتعلم أمرك والعمل بمرضاتك، واستعملنا في طاعتك، إنك برٌّ رحيم، وصلى الله وسلم على النبي المختار، وآله وأصحابه ومن اتبعه إلى يوم الدين.
¥